دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #27  
قديم 27 جمادى الأولى 1437هـ/6-03-2016م, 05:38 AM
احمد راضي راضي احمد راضي راضي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 81
افتراضي

السؤال الأول: فوائد سلوكية من سورة الزلزلة :
1-أن لا يحقر الانسان من المعروف شئ قال الله تعالي " فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ " .
2-أن يتجنب الإنسان محقرات الذنوب " وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ " .
3- أن يستحي من الله عز وجل فلا يراه الله حيث نهاه ولا يتفتقده حيث أمره فتشهد عليه الأرض والجوارح " يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا " بما عمل عليها الانسان من خير وشر .
المجموعة الثانية:
السؤال الأول: المسائل ولخّص أقوال المفسّرين في تفسير قوله تعالى:-
"وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (4) وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ (5)} البينة.
المسائل التفسيرية :-
قوله تعالي :" "وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ "
النهي عن التفرق ك
تفرق أهل الكتب السابقة ك
عدد فرق اليهود ك
عدد فرق النصاري ك
افتراق المسلمين علي ثلاثة وسبعون فرقة ك
وصف الفرقة الناجية ك
ضلال أهل الكتاب وتفرقهم يعد حصول العلم الذي يوجب الإجتماع ك س ش
أصل الكتب والدين واحد س
الأمر بإخلاص الدين لله وحده س
تفسير قوله تعالي : " وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ "
الوحي لجميع الرسل أنه لا اله الا الله ك
معني حنفاء ك س
شرف الصلاة ك
معني الزكاة ك
معني القيمة ك س ش
معني مخلصين س ش
مرجع الضمير في ذلك س
المسائل عقائدية :
دخول الأعمال في الايمان ك
السؤال الثاني:
1-هل ليلة القدر متنقلة أم متعينة؟
نقل الترمذي عن الامام الشافعي أنها متعينة لا تنتقل لحديث عبادة بن الصامت في البخاري قال: خرج رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين، فقال: ((خرجت لأخبركم بليلة القدر فتلاحى فلانٌ وفلانٌ فرفعت، وعسى أن يكون خيراً لكم، فالتمسوها في التّاسعة والسّابعة والخامسة.
ووجه الدلالة انها لو لم تكن متعينة لما حصل لهم العلم بها

. وروي عن أبي قلابة أنه قال: ليلة القدر تنتقل في العشر الأواخر.
وهذا الذي حكاه عن أبي قلابة نصّ عليه مالكٌ، والثّوريّ، وأحمد بن حنبلٍ، وإسحاق بن راهويه، وأبو ثورٍ، والمزنيّ، وأبو بكر بن خزيمة وغيرهم، وهو محكيٌّ عن الشافعيّ، نقله القاضي عنه، وهو الأشبه. والله أعلم.
وقد يستأنس لهذا القول بما ثبت في الصحيحين، عن عبد الله بن عمر، أنّ رجالاً من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه وسلّم أروا ليلة القدر في المنام في السّبع الأواخر من رمضان، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ((أرى رؤياكم قد تواطأت في السّبع الأواخر، فمن كان متحرّيها فليتحرّها في السّبع الأواخر
وفيهما أيضاً عن عائشة رضي الله عنها، أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: ((تحرّوا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان)). ولفظه للبخاريّ.
السؤال الثالث: استدل لما يلي:-
أ: إثبات صفة البصر لله تعالى.
قوله تعالي " أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى" فهذا دليل علي صفة البصر لله جل وعلا

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلس, المذاكرة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:39 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir