دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > إدارة برنامج إعداد المفسر > سير المفسرين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10 ربيع الأول 1436هـ/31-12-2014م, 02:04 AM
سميرة علي سميرة علي غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 86
افتراضي الشيخ أبو بكر جابر الجزائري


بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ أبو بكر جابر الجزائري



اسمه ونسبه :

هو الشيخ الفاضل الكريم أبو بكر جابر بن موسى الجزائري، واسمه أبو بكر والكنية هي الاسم واسم أبيه موسى بن عبد القادر بن جابر وجابر جده الأكبر وكنية الشيخ أبو عبد الرحمن.
والشيخ من بني هلال أحد القبائل العربية والتي خرجت من الجزيرة العربية واستقرت في إفريقيا واستوطنتها فهو عربي الأصل.
مولده ونشأته :

ولد حفظه الله بقرية لِيوَه بكسر اللام مع المد وفتح الواو ثم بعدها هاء وهي قرية زراعية من قرى مدينة بسكرة بينها وبين بسكرة أربعون كيلومترًا ، ومدينة بسكرة تقع جنوب الجزائر وكانت تسمى عروس الجنوب الجزائري لما حباها الله من الزروع والثمار والأنهار وكان مولده عام 1342هـ وتوفي والده في عامه الأول فنشأ في حجر أمه.

صفات الشيخ وأخلاقه
صفاته الخَلْقية: هو رجل مربوع القامة إلى القصر ما هو ببعيد أبيض اللون مشربًا بحمرة كثّ اللحية وابيضت في الآونة الأخيرة وشيبته حسنة .
صفاته الخُلُقِية: يمتاز الشيخ حفظه الله بالرفق واللين فهو دمث الأخلاق لين المعشر صلبًا في الحق صفاته صفات العلماء العاملين متواضع في ملبسه ومسكنه ومركبه ومطعمه ومشربه مع الكبير والصغير والفقير والأمير وهذا ما حببه للعباد طلق المحيا هاشًّا باشًّا فهو رجل دعوة أمضى عمره المديد في الدعوة إلى الله عز وجل. رفيق يحب الرفق رقيق القلب سريع الدمعة .
أبناؤه : له ابن واحد وهو الدكتور عبد الرحمن بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية وله من البنات تسع عفيفات صالحات ومن الأحفاد والأسباط يفوق الستين عددًا.

شيوخه:
درس على يد العديد من المشايخ في بلاده الجزائر وفي المدينة المنورة .
ومن مشايخه في الجزائر:
الشيخ نعيم النعيمي
الشيخ عيسى معتوقي
الشيخ الطيب العقبي
ومشايخه في المدينة النبوية:
الشيخ عمر بري
الشيخ محمد الحافظ
الشيخ محمد الخيال
تلاميذه :
تخرج على يديه كثير من الطلاب من الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية في مرحلتي الماجستير والدكتوراه في قسم التفسير أما في كلية الشريعة بالجامعة والمسجد النبوي الشريف فلا يحصي عدد ذلك إلا الله نذكر منهم:
فضيلة الشيخ العلامة عبد الرحمن بن صالح بن محيي الدين
الشيخ عدنان بن عبد العزيز الخطيري
الشيخ عبد الرحمن بن صدوق الجزائري
الشيخ إدريس بن إبراهيم المغربي
الشيخ حمزة بن حامد بن بشير القرعاني
الشيخ الدكتور عبد الله بن الشيخ محمد الأمين
الشيخ الدكتور مختار بن الشيخ محمد الأمين
الشيخ الدكتور عمر بن حسن فلاته المدرس بالمسجد النبوي
الشيخ عواد بن بلال بن معيض
الشيخ عبدالله بن فايز الجهني
الشيخ عبد الحليم نصار السلفي
وغيرهم. .. .. ..
أحيل إلى التقاعد عام 1406هـ ولكن منزله عامر بطلاب العلم وله دروس في منزله قبل الظهر في التفسير: أيسر التفاسير وفي الحديث: صحيح البخاري وموطأ مالك فضلًا عن دروسه في الحرم النبوي الشريف وهي مستمرة في جميع ليالي الأسبوع ما بين المغرب إلى العشاء وبدأها مع بدء إجازته للتدريس.
قول العلماء فيه :
قال عنه الإمام العلامة حماد الأنصاري محدث المدينة: رأيت في المنام الشيخ أبو بكر الجزائري يمشي وهو لابس لباسًا لم أر أحدًا في الدنيا لابسًا مثله ومعه شخص آخر لابس لبسًا أقل منه فأولته بلباس التقوى.
وقال عنه بدر المدينة الشيخ عبد المحسن العباد: وبعد انتقال الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله تعالى- من رئاسة الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية إلى رئاسة البحوث العلمية والإفتاء بالرياض كان -رحمه الله- كلما لقيته يسألني عن الدروس في المسجد النبوي والمدرسين فيه ويخص بالسؤال عن الشيخ أبو بكر الجزائري.
وخلاصة القول فيه أن الشيخ حفظه الله مجاهد جاهد بلسانه وماله في الدعوة إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة على هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدًا. وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين.
طلبه للعلم :

كانت أسرته أباؤه وأجداده حفاظ القرية للقرآن الكريم يتوارثون ذلك فنشأ في ذلك الجو المتدين فأشرفت أمه على تعليمه وتحفيظه القرآن الكريم وغرست فيه الأخلاق الفاضلة كالصدق والأمانة فكانت خير معين له وأتم حفظ القرآن في القرية وسِنه ستة عشر عامًا وتعلم القراءة والكتابة في القرية. وسمع أن ببسكرة شيخًا يعلم النحو والفقه وهو الشيخ عيسى معتوفي فاستحضره إلى قريته وأسكنه في داره وأضافه وخدمه في سبيل تعليمه فدرس عليه الآجرومية ومنظومة ابن عاشر في الفقه المالكي ومصطلح الحديث وغيره.
ثم بعد ذلك انتقل إلى بسكرة فتعلم على مشايخ بها مثل: نعيم النعيمي والطيب العقبي وقد لازم الشيخ الطيب العقبي وتتلمذ عليه وكان الشيخ الطيب العقبي قد درس بالمسجد النبوي الشريف العقيدة السلفية الصافية على مشايخ الدعوة إبان دخول الحجاز تحت الحكومة السعودية فتأثر مترجمنا به وقد لازمه في دروس التفسير عدة سنوات في العاصمة الجزائرية وهو من أفاضل مشايخه.
وانتقل الشيخ إلى العاصمة (الجزائر) وعمل في جمعية العلماء المؤلفة آنذاك والتي كانت النواة الجيدة في غرس العقيدة السلفية ومحاربة البدع الشائبة للإسلام فترعرع الشيخ في هذا المحيط

المبارك والمنهج الصحيح محاربًا للبدع والخرافات لتصحيح مسيرة الأمة الإسلامية الجزائرية فعمل على نشر الوعي السلفي فأنشأ مجلة (الداعي واللواء) الناطقة بلسان شباب الموحدين والتي هي جمعية إصلاحية. وكان حفظه الله يحرر أبوابها كلها بنفسه وكلماتها كان يوزعها بنفسه ثم في عام 1372هـ قدم إلى مكة للحج والعمرة والزيارة وكان قصده بعد أداء فريضة الحج الرجوع إلى بلده إلا أن الإخوة الجزائريين المهاجرين المقيمين بالمدينة حببوا له البقاء للاستفادة منه ولا سيما عمه عيسى -رحمه الله- والذي كان محبًّا للمدينة النبوية وتمنى الموت بها وقد استجاب الله دعاءه فتوفي بعد الحج مباشرة فتأثر الشيخ بذلك في حبه للبقعة المباركة المدينة النبوية الطاهرة فأحب المدينة فصار علمها الآن، وهذه ثمرة الحب الصادق فعزم على البقاء.
وواصل بعد ذلك الأخذ على مشايخ المدينة فلازم حلقة الشيخ عمر بري والشيخ محمد الحافظ وكذلك الشيخ محمد الخيال ورئيس قضاتها وخطيب مسجدها الشيخ عبد العزيز بن صالح.
ثم بعد ذلك عام 1374هـ حصل على إجازة من رئاسة القضاة بمكة المكرمة للتدريس بالمسجد النبوي الشريف وما زال كذلك حتى يومنا هذا أمد الله في عمره المبارك.

نبذه عن اخبارة :
عمل في التدريس بوزارة المعارف وذلك في المدرسة المحمدية وكذلك عمل في التدريس بالمدرسة السلفية ثم بدار الحديث المدنية ثم لما فتحت الجامعة الإسلامية انتقل إليها وكان له دور فعال في إنشائها حيث دعا إلى ذلك لدى المسؤولين وأيضًا كان من الداعين إلى إنشاء رابطة العالم الإسلامي وإذاعة القرآن الكريم.تدريسه وتعليمه في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم لعقود حتى الآن.
يتميز الشيخ الجزائري بعقيدته الصافية وأفكاره الإصلاحية التي تبعث على النهضة الإسلامية على منهج صحيح وقد أخبر أن لديه فكرة إنشاء حلقات علم بالمسجد النبوي الشريف تُخَرِّج علماء متخصصين في الشريعة الإسلامية وذلك لما رأى من نقص العلم وذهابه بذهاب العلماء وضعف مستوى من يأتي وهذه نهضة علمية إسلامية جيدة تراود الشيخ حقق الله أمنيته .
مؤلفاته واثاره :

تميزت مؤلفات الشيخ حفظه الله بسهولة الأسلوب وجزالة التركيب وقوته وقربها من الفهم فتآليفه إصلاحية ودعوية لتقريب وتفهيم الإسلام الصحيح الخالي من البدع.
وابتدأ التأليف منذ باكورة أمره فألف في الجزائر أول أمره الضروريات الفقهية وهي تبسيط الفقه للطلاب والدروس الجغرافية وكذا جريدتا اللواء والداعي.
وبعد قدومه الحجاز واستقراره بها بدأ ينشر الخير بتأليفه منها رسالة: لا إله إلا الله والأخلاق الإسلامية والدستور الإسلامي.
وأسس مطبعة الدعوة من ماله الخاص لطبع ونشر الكتب العلمية والرسائل وطبع بها كتابه الذائع الصيت: منهاج المسلم.

ومن ما لفاته الدولة الإسلامي ، الضروريات الفقهية ـ رسالة في الفقه المالكي ، كمال الأمة في صلاح عقيدتها ، التصوف يا عباد الله ، ثم بدأت رسائل الشيخ تترا كرسالة إلى اللاعبين بالنار. والحج المبرور، وكيف يتطهر المسلم ويصلي، واتقوا الله في هذه الأمة، وهؤلاء هم اليهود، المرأة المسلمة .وتبلغ رسائل الشيخ حفظه الله أكثر من مائة رسالة إصلاحية هادفة جمعت معظمها في مجلدات خمس باسم رسائل الجزائري.
وهناك كُتُب علمية أخرى
كعقيدة المؤمن ـ يشتمل على أصول عقيدة المؤمن جامع لفروعها.، والعلم والعلماء، ونداءات الرحمن لأهل الإيمان، والمسجد بيت المسلم، وهذا الحبيب يا محب.

وتوج مؤلفاته بتأليفه أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير وذيله بنهر الخير وهو كتاب شامل لتفسير كتاب الله وميسر له ليفهمه عامة الناس.
نماذج منتفسيره :
{ وَٱلَّذِينَ تَبَوَّءُوا ٱلدَّارَ وَٱلإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّآ أُوتُواْ وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ } * { وَٱلَّذِينَ جَآءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا ٱغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا ٱلَّذِينَ سَبَقُونَا بِٱلإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ رَبَّنَآ إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ }
شرح الكلمات:
يبتغون فضلا من الله ورضوانا : أي هاجروا حال كونهم طالبين من الله رزقاً يكفيهم ورضا منه تعالى.
{ أولئك هم الصادقون } : أي في إيمانهم حيث تركوا ديارهم وأموالهم وهاجروا ينصرون الله ورسوله.
{ والذين تبوءوا الدار والإِيمان } : أي والأنصار الذين نزلوا المدينة ألِفُوا الإيمان بعدما اختاروه على الكفر.
{ من قبلهم } : أي من قبل المهاجرين.
{ ولا يجدون في صدورهم حاجة } : أي حسداً ولا غيظاً.
{ مما أوتوا } : أي مما أوتى أخوانهم المهاجرون من فيىء بنى النضير.
{ ويؤثرون على أنفسهم } : أي في كل شيء حتى إن الرجل منهم تكون تحته المرأتان فيطلق أحداهما ليزوجها مهاجراً.
{ ولو كان بهم خصاصة } : أي حاجة شديدة وخلَّة كبيرة لا يجدون ما يسدونها به.
{ ومن يوق شح نفسه } : أي ومن يقه الله تعالى حرص نفسه على المال والبخل به.
{ والذين جاءوا من بعدهم } : أي من بعد المهاجرين والأنصار من التابعين الى يومنا هذا فما بعد.
{ ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا }: أي حقداً أي انطواء على العداوة والبغضاء.
معنى الآيات:
{ والذين تبوءوا الدار } أي المدينة النبوية والإِيمان أي بوأوه قلوبهم وأحبوه وألفوه. من قبلهم أي من قبل نزول المهاجرين إلى المدينة يحبون من هاجر إليهم من سائر المؤمنين الذي يأتون فراراً بدينهم،ولا يجدون في صدورهم حاجة أي حسداً ولا غيظاً مما أوتوا أي مما أعطى الرسول صلى الله عليه وسلم المهاجرين. ويؤثرون على أنفسهم غيرهم من المهاجرين ولو كان بهم خصاصة أي حاجة شديدة وخلة كبيرة لا يجدون ما يسدونها به، وفي السيرة من عجيب إيثارهم العجب العجاب في أن الرجل يكون تحته امرأتان فيطلق إحداهما فإذا انتهت عدتها زوجها أخاه المهاجرين فهل بعد هذا الإِيثار من إيثار؟.
وقوله تعالى { ومن يوق شح نفسه } أي من يقيه الله تعالى مرض الشح وهو البخل بالمال والحرص على جمعه ومنعه فهو في عداد المفلحين وقد وقى الأنصار هذا الخطر فهم مفلحون فهذا أيضاً ثناءٌ عليهم وبشرى لهم.
وقوله تعالى: { والذين جاءوا من بعدهم } أي من بعد المهاجرين الأولين والأنصار الذين تبوءوا الدار والإِيمان يقولون في دعائهم الدائم لهم { ربنا } أي يا ربنا { اغفر لنا } أي ذنوبنا واغفر { ولإِخواننا الذي سبقونا بالإيمان } وهم المهاجرون والأنصار، { ولاتجعل في قلوبنا غِلاً للذين آمنوا } بك وبرسولك { ربنا إنك رؤوف رحيم } أي ذو رأفة بعبادك ورحمة بالمؤمنين بك فاستجب دعاءنا فاغفر لنا ولإِخواننا الذين سبقونا بالإِيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً لهم.
من هداية الآيات:
1- بيان فضل المهاجرين والأنصار، وأن حبهم إيمان وبغضهم كفران.
2- فضيلة الإِيثار على النفس.
3- فضيلة إيواء المهاجرين ومساعدتهم على العيش في دار الهجرة المهاجرين الذين هاجروا في سبيل الله تعالى فراراً بدينهم ونصرة لإِخوانهم المجاهدين والمرابطين.
4- خطر الشح وهو البخل بما وجب إخراجه من المال والحرص على جمعه من الحلال والحرام.
5- بيان طبقات المسلمين ودرجاتهم وهى ثلاثة بالإِجمال:
1- المهاجرون الأولون.
2- الأنصار الذين تبوءوا الدار " المدينة " وألفوا الإِيمان.
3- من جاء بعدهم من التابعين وتابعي التابعين إلى قيام الساعة من أهل الإِيمان والتقوى.
إشاعة عن وفاته :
في شهر مارس 2014مانتشرت اشاعة عن وفاته، ورد موقع الشيخ الرسمي: "العالم بأن الشيخ أبوبكر الجزائري حفظه الله حي يرزق وهو يتمتع بصحة جيدة وكل ماقيل عن وفاة الشيخ إشاعة وكذب .
مصادر الترجمة:

* منتديات قراء طيبة الطيبة ـ قسم أئمة الحرم النبوي الشريف ـ بحث بعنوان ائمه المسجد النبوي من بدايه العهد السعودي (ملف وورد) للكاتب أبو إبراهيم سعد العتيبي .
* شبكة ومنتديات فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور سعود بن إبراهيم الشريم ـ.

* الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبو بكر الجزائري.
* سلم الوصول إلى تراجم علماء مدينة الرسول 353 – حمزة القرعاني.
* أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير.
*أئمة الحرمين 1343/1433 ـ عبد الله العلاف .




رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13 ربيع الأول 1436هـ/3-01-2015م, 04:56 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

تم تصحيح البحث في صفحتك للاختبارات هنا :
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...5&postcount=32
سدد الله على طريق الخير خطاكِ .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
متن, الشيخ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir