|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع التاسع عشر
|
#2
|
|||
|
|||
وكشف الشبه يكون عن طريقين: |
#3
|
|||
|
|||
والغُلُوُّ هوَ:مُجاوَزةُ الحَدِّ في التعَبُّدِ والعمَلِ والثَّناءِ قَدْحًا أوْ مَدْحًا |
#4
|
|||
|
|||
من الأدعية البدعية أن يقول القائل: |
#5
|
|||
|
|||
واعْلَمْ أنَّ الإِقرارَ بالرُّبوبيَّةِ يَسْتَلْزِمُ الإقرارَ بالألوهيَّةِ، وأنَّ الإِقرارَ بالألوهيَّةِ مُتَضَمِّنٌ الإِقرارَ بالرُّبوبيَّةِ. |
#6
|
|||
|
|||
قال جل وعلا: {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ (172) أَوْ تَقُولُواْ إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِن قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِّن بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ}. |
#7
|
|||
|
|||
الموحد لله في الربوبية لا ينفعه توحيده إلا إذا وحد الله في الإلهية، توحيد الله بأفعاله لا ينفع، إلا لمن وحد الله -جل وعلا- بأفعال العبد. |
#8
|
|||
|
|||
الألوهية مادة، والربوبية مادة؛ ولهذا ساغ نعت اسم (الله) بـ(رب العالمين) في قوله جلّ وعلا: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} ولو كانت الربوبية هي الألوهية، أو كانت الألوهية هي الربوبية؛ لكان نعتاً للشيء بنفسه، وهذا زيادة في الكلام ينزه عنها في القرآن. |
#9
|
|||
|
|||
المنهج الصحيح هو عدم إيراد الشبهات؛ لأن إيراد الشبهة له آثاره السلبية على العامة, ومن ذلك: |
#10
|
|||
|
|||
لدراسة طالب العلم لأحوال العرب والمشركين قبل الإسلام أهمية كبيرة؛ إذ كان الناس قبل محمد صلى الله عليه وسلم منهم من هم على دين إبراهيم, ومنهم من يتصدق, ويقر بربوية الله وحده, وأن السماوات والأرض خلقهن الله وحده, وأن الله هو الرزاق, وغير ذلك من أشياء لم ينكرها دين محمد صلى الله عليه وسلم, لكنهم مع ذلك لا يقال عنهم أنهم كانوا مسلمين؛ إذ أنهم أشركوا مع الله شركاء, كانوا يتقربون بهم إلى الله زلفى. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|