أحسن الله إليكم شيخنا وبارك في علمكم وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
بحلول شهر رمضان الكريم من كل عام تحل معه مسألة بين الإخوة لا تريد أن تنتهي ألا وهي مسألة اختلاف المطالع بين الأقطار وتكون جلية لمن يعيش خارج السعودية أكثر حيث تجد الإختلاف بيّن حتى بين العائلة الواحدة وهذا أنا أعاينه وأشاهده فمن صائم مع البلد ومن صائم مع غيره بل وظهر هناك رأي جديد يذهب إلى أن الصيام يكون مع السعودية دون غيرها من الأقطار وإن رؤِي فيها قبلها باعتبار وجود البيت الحرام فيها
أرجوا شيخنا أن تُفصّل القول في هذه المسألة مع نصيحة للطرفين
أسعدكم الله في الدارين