دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 ذو القعدة 1435هـ/20-09-2014م, 09:33 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي صفحة مذاكرة الطالبة سلمى نصار

تفسير سورة النبأ
(1) " عم يتساءلون "
- لما بعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وأخبرهم بتوحيد الله والبعث بعد الموت ، جعلوا يتساءلون بينهم : ماذا حصل لمحمد ، وما الذي أتى به ؟ فأنزل الله هذه الآية .

(2) " عن النبأ العظيم "
- هو الخبر الهائل ، وهو القرآن العظيم ؛ لأنه ينبئ عن التوحيد ، وتصديق الرسول ، ووقوع البعث والنشور .

(3) " الذي هم فيه مختلفون "
- أي : مختلفون في الفرآن ، فجعله بعضهم سحراً ، وبعضهم شعراً ، وبعضهم كهانة .

(4) " كلا سيعلمون "
- أي : سيعلمون عاقبة تكذيبهم ، وهو ردع وزجر .

(5) " ثم كلا سيعلمون "
- للمبالغة في التأكيد والتشديد .

(6) " ألم نجعل الأرض مهاداً "
- المهاد : الوطاء والفراش .

(7) " والجبال أوتاداً "
- أي : جعلناها كالأوتاد للأرض لتسكن ولا تضطرب .

(8) " وخلقناكم أزواجا "
- أي : الذكور والإناث .

(9) " وجعلنا نومكم سباتاً "
- السبات : أن ينقطع عن الحركة والرح في بدنه ليستريح .
- أي : راحة لأبدانكم.

(10) " وجعلنا الليل لباساً "
- أي : نلبسكم ظلمته ، ونغشيكم بها كما يغشيكم اللباس .

(11) " وجعلنا النهار معاشاً "
- مضيئاً ليسعوا فيما يقوم به معاشهم وما قسمه الله لهم من الرزق .

(12) " وبنينا فوقكم سبعاً شداداً "
- أي : سبع سماوات قوية الخلق محكمة البناء .

(13) " وجعلنا سراجاً وهاجاً "
- المراد به الشمس ، والوهج يجمع النور والحرارة .

(14) " وأنزلنا من المعصرا ماءً ثجاجاً "
- المعصرات : هي السحب التي تنحصر بالماء ولم تمطر بعد .
- الثجاج : المنصب بكثرة .

(15) " لنخرج به حباً ونباتاً "
- الحبّ : كالحنطة والشعير ونحوهما .
- النبات : ما تأكله الدواب .

(16) " وجنات ألفافاً "
- أي : بساتين ملتفاً بعضها ببعض ؛ لتشعب أغصانها .

(17) " إن يوم الفصل كان ميقاتا "
- أي : وقتاً وميعاداً للأولين والآخرين ، ينال كل فيه ما وعد به من الثواب والعقاب .
- سمي يوم الفصل ؛ لأن الله يفصل فيه بين خلقه .

(18) "يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا "
- الصور : هو القرن الذي ينفخ فيه إسرافيل ، أفواجاً : زمراً زمراً .
- أي : تأتون إلى موعد العرض زمراً .

(19) " وفتحت السماء فكانت أبوابا "
- أي : فتحت لنزول الملائكة فصارت ذات أبواب كثيرة .

(20) " وسيرت الجبال فكانت سرابا "
- أي : سيرت عن أماكنها في الهواء ، وقلعت عن مقارّها ، فكانت هباء منبثاً يظن الناظر أنها سراب .

(21) " إن جهنم كانت مرصادا "
- أي : يرصد فيها خزنة النار الكفار ليعذبوهم فيها .

(22) " للطاغين مئابا "
- مئاباً : مرجعاً يرجعون إليه .

(23) " لابثين فيها أحقابا "
- لابثين : ماكثين ، الحقبة : القطعة الطويلة من الزمان .
- أي : ماكثين في النار ما دامت الدهور .

(24) " لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا "

(25) " إلا حميما وغساقا "
- الحميم : الماء الحار ، الغسّاق : صديد أهل النار .

(26) " جزاء وفاقا "
- أي : وافق العذاب الذنب .

(27) " إنهم كانوا لا يرجون حسابا "
أي : كانوا لا يطمعون في ثواب ، ولا يخافون من حساب ؛ لأنهم لا يؤمنون بالبعث .

(28) " وكذبوا بآياتنا كذابا "

(29) " وكل شيء أحصيناه كتابا "
- أي : كتبناه في اللوح المحفوظ ، وقيل : ما كتبه الحفظة على العباد من أعمالهم .

(30) " فذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا "

(31) " إن للمتقين مفازا "
- المفاز : الفوز والظفر بالمطلوب ، والنجاة من النار .

(32) " حدائق وأعنابا "

(33) " وكواعب أترابا "
- نساء كواعب : أي أثداؤهن قائمة على صدورهن لم تتكسر .
- أتراباً : أي متساويات في السن .

(34) " وكأسا دهاقا "
- أي : مترعة مملوءة بالخمر .

(35) " لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا "
- اللغو : الباطل من الكلام .
- أي : لا يسمعون في الجنة لغواً ، ولا يكذب بعضهم بعضاً .

(36) " جزاء من ربك عطاء حسابا "
- أي : بقدر ما وجب لهم في وعد الرب سبحانه ؛ فقد وعد بعضهم للحسنة عشراً ، وغيرهم سبعمائة ضعف ، وآخرون وعدهم جزاء لا نهاية له ولا مقدار .

(37) " رب السماوات والأرض وما بينهما الرحمن لا يملكون منه خطابا "
- لا يملكون منه خطاباً : أي : لا يقدرون أن يبتدئوا الكلام معه إلا متى أذن لهم ، ولا يملكون الشفاعة إلا بإذنه .

(38) " يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا "
- الروح : ملك من الملائكة ، وقيل : هو جبريل ، وقيل : أنه جند من جنود الله ليسوا ملائكة .
- صفاً : أي : مصطفين .
- لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن : أي : من أذن له بالشفاعة ، أو لا يتكلمون إلا في حق من أذن له الرحمن .
- وقال صواباً : أي : كان ذلك الشخص ممن شهد بالتوحيد في الدنيا .

(39) " ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مئابا "
- ذلك اليوم الحق : أي : يوم قيامهم كائن واقع متحقق ولا بد.
- اتخذ إلى ربه مئاباً : أي : مرجعاً بالعمل الصالح .

(40) إنا أنذرناكم عذابا قريبا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا "
- أي : يشاهد الإنسان ما قدمه من خير أو شر ، ويتمنى الكافر أن يكون تراباً ؛ لما يشاهده مما أعده الله له من أنواع العذاب .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26 ذو القعدة 1435هـ/20-09-2014م, 09:37 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي تفسير سورة النازعات

سورة النازعات

(1) " والنازعات غرقا "
- النازعات : الملائكة التي تنزع أرواح العباد من أجسادهم ، غرقاً : أي : إغراقاً في النزع .
- أقسم سبحانه بالملائكة التي تنزع أرواح العباد من أجسادهم ، حيث تنزعها من أقاصي الأجساد .

(2) " والناشطات نشطا "
- النشط : جذب الدلو بالحبل .
- أي : تخرج النفوس من الأجساد جذباً بقوة .

(3) " والسابحات سبحا "
- أي أن الملائكة ينزلون من السماء مسرعين لأمر الله ، كأنهم يسبحون في الهواء .

(4) " فالسابقات سبقا "
- هي الملائكة التي تسبق إلى تنفيذ أمر الله ، ومنه أن تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة .

(5) " فالمدبرات أمرا "
- تدبير الملائكة للأمر نزولها بالحلال والحرام وتفصيلهما ، وبتدبير أهل الأرض في الرياح والأمطار وغير ذلك .

(6) " يوم ترجف الراجفة "
- هي النفخة الأولى التي يموت بها جميع الخلائق .

(7) " تتبعها الرادفة "
- هي النفخة الثانية التي يكون عندها البعث .

(8) " قلوب يومئذ واجفة "
- قلقة مستوفزة لما عاينت من أهوال يوم القيامة .

(9) " أبصارها خاشعة "
- تظهر في أعينهم -من مات على غير الإسلام- الذلة والخضوع عند معاينة أهوال يوم القيامة .

(10) " يقولون أئنا لمردودون في الحافرة "
- هذا ما يقوله المنكرون للبعث ، أي : أنردّ أول حالنا فنصير أحياء بعد موتنا وبعد كوننا في حفر القبور ؟

(11) " أئذا كنا عظاما نخرة "

(12) " قالوا تلك إذا كرة خاسرة "
- أي : إن رددنا بعد الموت لنخسرن بما يصيبنا مما يقوله محمد .

(13) " فإنما هي زجرة واحدة "
- هي النفخة الثانية التي يكون البعث بها ، أي : لا نحتاج إلى فعلٍ غير ذلك لبعثهم ، لعظيم قدرتنا .

(14) " فإذا هم بالساهرة "
- الساهرة : أرض بيضاء يأتي بها الله سبحانه فيحاسب عليها الخلائق .

(16) " إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى "
- المقدس : المبارك المطهر .
- طوى : هو الوادي في جبل سيناء الذي نادى الرب فيه موسى .

(18) " فقل هل لك إلى أن تزكى "
- أي : قل له : هل لك رغبة إلى التزكي والتطهر من الشرك ؟

(19) " وأهديك إلى ربك فتخشى "
- أي : أرشدك إلى عبادته وتوحيده فتخشى عقابه . والخشية لا تكون إلا من مهتد راشد .

(20) " فأراه الآية الكبرى "
- قيل : هي العصا ، وقيل : يده .

(22) " ثم أدبر يسعى "
- أي : تولى وأعرض عن الإيمان ، يعمل بالفساد في الأرض ، ويجهد في معارضة ما جاء به موسى .

(25) " فأخذه الله نكال الآخرة والأولى "
- أي : أخذه الله فنكّل به نكال الآخرة ، وهو عذاب النار ، ونكال الأولى ، وهو عذاب الدنيا بالغرق ، ليتعظ به من يسمع خبره .

(27) " أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها "
- أي : أخلقكم بعد الموت وبعثكم أشد في تقديركم أم خلق السماء ؟

(28) " رفع سمكها فسواها "
- رفع سمكها : أي : جعلها كالبناء المرتفع فوق الأرض .
- فسواها : أي : مستوية الخلق معدلة الشكل لا تفاوت فيها ولا اعوجاج ، ولا فطور ولا شقوق .

(29) " وأغطش ليلها وأخرج ضحاها "
- أغطش ليلها : أي : جعله مظلماً .
- أخرج ضحاها : أي : أبرز نهارها المضيء بإضاءة الشمس .

(30) " والأرض بعد ذلك دحاها "
- بعد ذلك : أي : بعد خلق السماء .
- دحاها : أي بسطها .

(32) " والجبال أرساها "
- أي : جعلها كالأوتاد للأرض لئلا تميد بأهلها .

(34) " فإذا جاءت الطامة الكبرى "
- أي : الداهية العظمى التي تطم على سائر الطامات ، وهي النفخة الثانية التي تسلم أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار .

(36) " وبرزت الجحيم لمن يرى "
- أي : أظهرت إظهاراً لا يخفى على أحد .

(37) " فأما من طغى "
- أي : جاوز الحد في الكفر والمعاصي .

(40) " وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى "
- أي : من حذر من موقفه بين يدي ربه يوم القيامة ، وزجر نفسه عن الميل إلى المعاصي والمحارم التي تشتهيها .

(42) " يسألونك عن الساعة أيان مرساها "
- أي : متى وصولها ووقوعها .

(43) " فيم أنت من ذكراها "
- أي : لست في شيء من علمها وذكرها إنما يعلمها الله سبحانه .

(44) " إلى ربك منتهاها "
- أي : منتهى علمها ، فلا يعلمها غيره .

(46) " كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها "
- أي : إلا قدر آخر نهار أو أوله ، أو قدر الضحى الذي يلي تلك العشية .

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 26 ذو القعدة 1435هـ/20-09-2014م, 09:39 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي تفسير سورة عبس

‎سورة عبس

‏(1) " عبس وتولى "
‏- أي : كلح النبي -صلى الله عليه وسلم- بوجهه وأعرض .

‏(2) " أن جاءه الأعمى "
‏- وهو عبد الله بن أم مكتوم ، كره رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يقطع عليه كلامه مع أشراف قريش ، فأعرض عنه ، فنزلت .

‏(6) " فأنت له تصدى "
‏- أي : تقبل عليه بوجهك وحديثك ، وهو يظهر الاستغناء عنك والإعراض عما جئت به .

‏(7) " وما عليك أن لا يزكى "
‏-أي : ليس عليك إلا البلاغ ، فلا تهتم بأمر من كان هكذا من الكفار .

‏(11) " كلا إنها تذكرة "
‏- أي : إن هذه الآيات أو السورة موعظة ، حقها أن تتعظ بها وتعمل بموجبها .

‏(14) " مرفوعة مطهرة "
‏- أي : رفيعة القدر عند الله ، منزهة لا يمسها إلا المطهرون ، مصونة عن الشياطين والكفار .

‏(15) " بأيدي سفرة "
‏- السفرة من السفارة ، وهي السعي بين القوم .
- السفرة هم الملائكة ، الذين يسفرون بالوحي بين الله ورسله .

‏(17) " قتل الإنسان ما أكفره "
‏- أي : لعن الإنسان الكافر ما أشد كفره .

‏(19) " من نطفة خلقه فقدره "
‏- نطفة : أي : ماء مهين .
‏- فقدره : أي : فسواه وهيأه لمصالح نفسه .

‏(20) " ثم السبيل يسره "
‏- أي : يسر له الطريق إلى تحصيل الخير أو الشر .

‏(21) " ثم أماته فأقبره "
‏- أي : جعله ذا قبر يوارى فيه إكراما له ، ولم يجعله مما يلقى على وجه الأرض تأكله السباع والطيور .

‏(23) " كلا لما يقض ما أمره "
‏- أي : لم يفعل ما أمره الله به ، بل أخل به بعضهم بالكفر ، وبعضهم بالعصيان ، وما قضى ما أمره الله إلا القليل .

‏(28) " وعنبا وقضبا "
‏- القضب : هو القت الرطب الذي تعلف به الدواب .

‏(30) " وحدائق غلبا "
‏- هي النخل الكرام الغلاظ الجذوع .

‏(31) " وفاكهة وأبا "
‏- الأب : كل ما أنبتت الأرض مما لا يأكله الناس ولا يزرعونه ، من الكلأ وسائر أنواع المرعى .

‏(33) " فإذا جاءت الصاخة "
‏- يعني صيحة يوم القيامة ، التي تصخ الآذان ، أي : تصمها فلا تسمع .

‏(38) " وجوه يومئذ مسفرة "
‏- مشرقة مضيئة .

‏(41) " ترهقها قترة "
‏- يغشاها سواد وكسوف وشدة .

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 4 جمادى الآخرة 1436هـ/24-03-2015م, 11:12 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي أسئلة مراجعة القسم الأول من "معالم الدين"

المجموعة الثانية :
السؤال الأول :
1. محبة الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
2. تصديق ما أخبر به من أمور الغيب وغيره.
3. طاعته؛ بامتثال أمره واجتناب نواهيه.

السؤال الثاني:
- المعنى: لا معبود بحق إلا الله، فكل من عبد من دون الله فعبادته باطلة وهو مشرك كافر. الدليل: ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيم (163)﴾ [البقرة: ١٦٣].
- المعنى: أصل من أصول الدين، وتكون بامتثال الأمر واجتناب النهي. حكمه: واجب.

السؤال الثالث:
- ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ [المائدة: ٣].
- ﴿وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ [الزمر: ٦٥].

السؤال الرابع:
- خطأ؛ أصل دعوة النبي -صلى الله عليه وسلم- التوحيد.
- صح.

السؤال الخامس:
المعنى: الإيمان بأن الله تعالى أرسل نبيه محمداََ -صلى الله عليه وسلم- رسولاََ إلى الإنس والجن جميعاََ يأمرهم بعبادة الله وحده، واجتناب ما يعبد من دونه، ويبين لهم شرائع الدين، وأنه عبد لله ورسوله، ليس له حق في العبادة، وأن لا نغلو في مدحه.
الدليل: ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (16)﴾ [المائدة: ١٥–١٦].

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 6 جمادى الآخرة 1436هـ/26-03-2015م, 04:45 PM
هيئة التصحيح 1 هيئة التصحيح 1 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 831
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية :
السؤال الأول :
1. محبة الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
2. تصديق ما أخبر به من أمور الغيب وغيره.
3. طاعته؛ بامتثال أمره واجتناب نواهيه.

السؤال الثاني:
- المعنى: لا معبود بحق إلا الله، فكل من عبد من دون الله فعبادته باطلة وهو مشرك كافر. الدليل: ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيم (163)﴾ [البقرة: ١٦٣].
- المعنى: أصل من أصول الدين، وتكون بامتثال الأمر واجتناب النهي. حكمه: واجب.

السؤال الثالث:
- ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ [المائدة: ٣].
- ﴿وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ [الزمر: ٦٥].

السؤال الرابع:
- خطأ؛ أصل دعوة النبي -صلى الله عليه وسلم- التوحيد.
- صح.

السؤال الخامس:
المعنى: الإيمان بأن الله تعالى أرسل نبيه محمداََ -صلى الله عليه وسلم- رسولاََ إلى الإنس والجن جميعاََ يأمرهم بعبادة الله وحده، واجتناب ما يعبد من دونه، ويبين لهم شرائع الدين، وأنه عبد لله ورسوله، ليس له حق في العبادة، وأن لا نغلو في مدحه.
الدليل: ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (16)﴾ [المائدة: ١٥–١٦].
الدرجة: 10/10 أحسنت، بارك الله فيك.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 6 جمادى الآخرة 1436هـ/26-03-2015م, 11:14 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي أسئلة مراجعة القسم الثاني من "معالم الدين"

المجموعة الأولى:
السؤال الأول:
الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره، وللإيمان شعب متعددة ومن أخذ بهذه الشعب أكثر زاد إيمانه، ومن فعل معصية نقص إيمانه والإيمان يزيد وينقص.

السؤال الثاني:
- التذلل والخضوع والانقياد لله تعالى مع شدة المحبة والتعظيم، ومحلها القول العمل والقلب.
- اتباع خطواته، تصديق وعوده، استشراف أمانيّه.
يتسلط في حالات الفرح الشديد، الغضب الشديد، الوحدة، نبذ الجماعة، وفي مواطن الريب.
العصمة منه بتكرار الاستعاذة بالله، الإيمان بالله والتوكل عليه، الإخلاص لله، ذكر الله.

السؤال الثالث:
- " والذين آمنوا أشد حباََ لله "
- " إن الشرك لظلم عظيم "

السؤال الرابع:
- صح.
- صح.

السؤال الخامس:
- البناء فوقها، الصلاة إليها، الصلاة عليها.
- لأن فيه تقديم هوى النفس على طاعة الله، وطاعة بعض المخلوقين في معصية الخالق.
حث النبي صلى الله عليه وسلم على الدعاء : اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم .
ولهذ الدعاء سبب عظيم في البراءة منه وذهاب أثره ومغفرة من الله لصاحبه.

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 7 جمادى الآخرة 1436هـ/27-03-2015م, 06:43 PM
هيئة التصحيح 1 هيئة التصحيح 1 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 831
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
السؤال الأول:
الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره، وللإيمان شعب متعددة ومن أخذ بهذه الشعب أكثر زاد إيمانه، ومن فعل معصية نقص إيمانه والإيمان يزيد وينقص.
[الإيمان: قول باللسان، واعتقاد بالجنان، وعمل بالأركان، يزيد بالطاعة و ينقص بالعصيان]
السؤال الثاني:
- التذلل والخضوع والانقياد لله تعالى مع شدة المحبة والتعظيم، ومحلها القول العمل والقلب. [هذا باعتبار ما يقع في نفس العابد، وباعتبار آخر: هو اسم جامع لكل ما يحب الله ويرضاه من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة]
- اتباع خطواته، تصديق وعوده، استشراف أمانيّه.
يتسلط في حالات الفرح الشديد، الغضب الشديد، الوحدة، نبذ الجماعة، وفي مواطن الريب.
العصمة منه بتكرار الاستعاذة بالله، الإيمان بالله والتوكل عليه، الإخلاص لله، ذكر الله.

السؤال الثالث:
- " والذين آمنوا أشد حباََ لله "
- " إن الشرك لظلم عظيم "

السؤال الرابع:
- صح.
- صح. [خطأ. الصحيح: مَن عُبِد من دونِ اللهِ وهو لا يَرْضَى بذلك، فليسَ بطاغوتٍ، وإنما اتَّخَذَه المشركون إلهًا وربًّا وطاغوتًا]

السؤال الخامس:
- البناء فوقها، الصلاة إليها، الصلاة عليها.
- لأن فيه تقديم هوى النفس على طاعة الله، وطاعة بعض المخلوقين في معصية الخالق.
حث النبي صلى الله عليه وسلم على الدعاء : اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم .
ولهذ الدعاء سبب عظيم في البراءة منه وذهاب أثره ومغفرة من الله لصاحبه.
الدرجة: 8.5/10 بارك الله فيك.
- نأمل نسخ الأسئلة ثم الإجابة عليها.

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 8 جمادى الآخرة 1436هـ/28-03-2015م, 01:46 AM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي أسئلة مراجعة الاختبار الأول في التفسير"سورة الفاتحة"

المجموعة الأولى:
السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- الحمد: هو الثناء باللسان على الجميل الاختياري، والحمد يكون من اللسان فقط.
- العالمين: جمع العالم، وهو كل موجود سوى الله تعالى.
- العبادة: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة.
- الصراط: الطريق الواضح الذي لا اعوجاج فيه.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- فائدة تقديم المعمول في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}: يفيد الحصر، وهو إثبات الحكم للمذكور ونفيه عما عداه، فكأنه يقول: نعبدك، ولا نعبد غيرك، ونستعين بك، ولا نستعين بغيرك.
وفائدة تقديم العبادة على الاستعانة: من باب تقديم العام على الخاص، واهتماماً بتقديم حقه تعالى على حق عبده.
-المراد بــ يوم الدين: هو يوم القيامة، يوم يُدانُ الناس فيه بأعمالهم خيرها وشرها.

السؤال الثالث: أجب عما يأتي:
- بيّن معنى البسملة باختصار.
معنى (بسم الله) أي: أبتدئ بكل اسم لله تعالى، (الله) عَلَمٌ لم يطلق على غيره تعالى، وأصله: الإله، فهو المألوه المعبود بالحق، (الرحمن الرحيم) اسمان مشتقان من الرحمة، دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة التي وسعت كل شيء، وعمت كل حي. والرحمن أشد مبالغة من الرحيم، والرحمن صفة لم تستعمل لغير الله عز وجل.

- علل: وصف اليهود بالمغضوب عليهم، والنصارى بالضالين.
(المغضوب عليهم) هم اليهود؛ لأنهم علموا الحق وتركوه عن علم، فاستحقوا غضب الله. أما (الضالين) هم النصارى؛ لأنهم حادوا عن الحقِّ جهلاً فكانوا على ضلال مبين في شأن عيسى عليه السلام.

- اذكر الدليل: تضمّنت سورة الفاتحة لأنواع التوحيد الثلاثة.
توحيد الربوبية: {رَبِّ الْعَالَمِينَ}. وتوحيد الألوهية: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ}. وتوحيدُ الأسماء والصفات: {الْحَمْدُ} .

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {اهدنا الصّراط المستقيم}
طلبوا الهداية إلى الصراط وفي الصراط، فالهداية إلى الصراط: لزوم دين الإسلام، وترك ما سواه من الأديان، والهداية في الصراط تشمل الهداية لجميع التفاصيل الدينية علماََ وعملاً.

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من دراستك لتفسير الفاتحة.
1. من أنفع الدعاء سؤال الله تعالى الهداية؛ لأنه من أجمع الأدعية وأنفعها للعبد، ولهذا أوجب الله تعالى الدعاء به في كل ركعة لضرورته.
2. الخضوع لله تعالى والانقياد لأوامره ابتغاء النجاة يوم الدين.
3. دوام شكر الله تعالى وحمده على نعمه وفضله.

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12 جمادى الآخرة 1436هـ/1-04-2015م, 05:45 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- الحمد: هو الثناء باللسان على الجميل الاختياري، والحمد يكون من اللسان فقط.
- العالمين: جمع العالم، وهو كل موجود سوى الله تعالى.
- العبادة: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة.
- الصراط: الطريق الواضح الذي لا اعوجاج فيه.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- فائدة تقديم المعمول في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}: يفيد الحصر، وهو إثبات الحكم للمذكور ونفيه عما عداه، فكأنه يقول: نعبدك، ولا نعبد غيرك، ونستعين بك، ولا نستعين بغيرك.
وفائدة تقديم العبادة على الاستعانة: من باب تقديم العام على الخاص، واهتماماً بتقديم حقه تعالى على حق عبده.
-المراد بــ يوم الدين: هو يوم القيامة، يوم يُدانُ الناس فيه بأعمالهم خيرها وشرها.

السؤال الثالث: أجب عما يأتي:
- بيّن معنى البسملة باختصار.
معنى (بسم الله) أي: أبتدئ بكل اسم لله تعالى، (الله) عَلَمٌ لم يطلق على غيره تعالى، وأصله: الإله، فهو المألوه المعبود بالحق، (الرحمن الرحيم) اسمان مشتقان من الرحمة، دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة التي وسعت كل شيء، وعمت كل حي. والرحمن أشد مبالغة من الرحيم، والرحمن صفة لم تستعمل لغير الله عز وجل.

- علل: وصف اليهود بالمغضوب عليهم، والنصارى بالضالين.
(المغضوب عليهم) هم اليهود؛ لأنهم علموا الحق وتركوه عن علم، فاستحقوا غضب الله. أما (الضالين) هم النصارى؛ لأنهم حادوا عن الحقِّ جهلاً فكانوا على ضلال مبين في شأن عيسى عليه السلام.

- اذكر الدليل: تضمّنت سورة الفاتحة لأنواع التوحيد الثلاثة.
توحيد الربوبية: {رَبِّ الْعَالَمِينَ}. وتوحيد الألوهية: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ}. وتوحيدُ الأسماء والصفات: {الْحَمْدُ} {الرحمن الرحيم}.

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {اهدنا الصّراط المستقيم}
طلبوا الهداية إلى الصراط وفي الصراط، فالهداية إلى الصراط: لزوم دين الإسلام، وترك ما سواه من الأديان، والهداية في الصراط تشمل الهداية لجميع التفاصيل الدينية علماََ وعملاً.

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من دراستك لتفسير الفاتحة.
1. من أنفع الدعاء سؤال الله تعالى الهداية؛ لأنه من أجمع الأدعية وأنفعها للعبد، ولهذا أوجب الله تعالى الدعاء به في كل ركعة لضرورته.
2. الخضوع لله تعالى والانقياد لأوامره ابتغاء النجاة يوم الدين.
3. دوام شكر الله تعالى وحمده على نعمه وفضله.
الدرجة: 10/9.5 أحسنت، بارك الله فيك.
سدد الله خطاكِ ، ونفع بكِ ..

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 17 جمادى الآخرة 1436هـ/6-04-2015م, 10:35 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي أسئلة مراجعة القسم الثالث من "معالم الدين"

المجموعة الأولى:

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر.
1. من لم يسلم على الحقيقة وإنما أظهر الإسلام خديعة ومكراَََ ليكيد الإسلام وأهله، وليأمن على نفسه من القتل والتعزير وإنكار المسلمين عليه.
2. من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج من الملة مع إظهاره للإسلام.

- أعمال المنافقين تصنّف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال.
1. أعمال كفرية: مثل تكذيب الله ورسوله.
2. أعمال وخصال ذميمة: مثل الكذب.


السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من نواقض الإسلام:
1. الإلحاد
2. الشرك الأكبر
3. ادعاء النبوة
4. الشك
5. التولي وألإعراض


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- العبد قد يكفر بكلمة يقولها.
﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ﴾

- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.
﴿وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾


السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم ( صح )
- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد ( خطأ، تكون الردة بالأعمال أيضاََ )

رد مع اقتباس
  #11  
قديم 19 جمادى الآخرة 1436هـ/8-04-2015م, 10:36 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي واجب بيان فضل طلب العلم

السؤال الأول: اذكر خمسة من أوجه بيان فضل العلم.
1. العلم أصل معرفة الهدى، فبالهدى ينجو العبد من الضلال والشقاء في الدنيا والآخرة. قال تعالى : {فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى}.
2. العلم أصل كل عبادة.
3. العلم يعرف العبد ما يدفع به كيد الشيطان وما يدفع به كيد أعدائه وما ينجو به من الفتن ويعرف الأمة بسبيل رفعتها وعزتها.
4. الله سبحانه وتعالى يحب العلم والعلماء.
5. العلم يعرف العبد بالله جل وعلا وأسمائه وصفاته.


السؤال الثاني: اذكر دليلاً من الكتاب ودليلاً من السنّة على فضل طلب العلم.
دليل من الكتاب: قال تعالى: {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات}.
دليل من السنة: قال -صلى الله عليه وسلم-: (من يرد الله به خيراََ يفقه في الدين).


السؤال الثالث: اذكر ثلاثة من أهمّ الكتب المؤلفة في فضل طلب العلم.
- كتاب فضل العلم في صحيح البخاري.
- مفتاح دار السعادة لابن القيم.
- فضل علم السلف على علم الخلف لابن رجب.


السؤال الرابع: أهل العلم الذين يُسمّون في الشريعة علماء على صنفين اذكرهما مع التوضيح والاستدلال.
1. الفقهاء في الكتاب والسنة الذين تعلموا الأحكام والسنن وعلموها ، وهم الذين يرحل إليهم في طلب العلم وفقه مسائل الأحكام والعبادات المعاملات والقضاء.
2. أصحاب الخشية والخشوع على استقامة وسداد؛ قال تعالى : {أمن هو قانت آناء الليل ساجداََ وقائماََ يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب}.


السؤال الخامس: اذكر بعض الأمثلة للعلوم التي لا تنفع وبيّن خطر الاشتغال بها وضرر تعلّمها بإيجاز.
السحر والتنجيم والكهانة وعلم الكلام والفلسفة؛ لأنها تخالف الشريعة وفيها انتهاك لحرمات الله تعالى وقول على الله بغير علم واعتداء على شرعه واعتداء على عباده.
والعلم غير النافع هو كل علم يصد عن طاعة الله ويزين معصية الله ويزين ما جاءت الشريعة بتقبيحه ويقبح ما جاءت الشريعة بتحسينه.

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 20 جمادى الآخرة 1436هـ/9-04-2015م, 10:00 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي أسئلة مراجعة القسم الأول من "حلية طالب العلم"

المجموعة الأولى:

السؤال الأول: أجب عما يلي:
1: ما سبب تأليف الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله لكتاب "حلية طالب العلم"؟
ليكشف المندسين بين طلبة العلم خشية أن يردوهم ويضيعوا عليهم أمرهم ويبعثروا مسيرتهم في الطلب.

2: كيف يكون طالب العلم سلفيا على الجادة؟
أن يكون على طريق السلف الصالح من الصحابة -رضي الله عنهم-.

3: اذكر بعض ما يفسد النية الصالحة في طلب العلم.

4: ما موقف طالب العلم من المجلس الذي فيه منكر؟

5: قال الشيخ بكر أبو زيد لطالب العلم: "تحل بالثبات والتثبت ..." فما الفرق بينهما؟
الثبات معناه الصبر والمصابرة وألا يمل ولا يضجر ، التثبت فيما ينقل من الأخبار وفيما يصدر منك من الأحكام.

السؤال الثاني: أكمل العبارات التالية بما يناسبها:
1: اللغو نوعان:
- ليس فيه فائدة ولا مضرة
- فيه مضرة
2: من خصال الرجولة: الشجاعة و شدة البأس و مكارم الأخلاق.
3: من آداب طالب العلم الإعراض عن الهيشات لأنها تشتمل على لغط وسب وشتم.

السؤال الثالث: عرف ما يلي:
- الكبر [كما عرفه النبي صلى الله عليه وسلم] بطر الحق وغمط الناس.
- المروءة من مكارم الأخلاق، وطلاقة الوجه، وإفشاء السلام، وتحمل الناس، والأنفة من غير كبرياء، والعزة في غير جبروت، والشهامة في غير عصبية، والحمية في غير جاهلية.

رد مع اقتباس
  #13  
قديم 21 جمادى الآخرة 1436هـ/10-04-2015م, 09:24 AM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي مجلس مذاكرة القسم الثاني من "حلية طالب العلم"

(أ)
1: اشرح العبارة التالية: "ازدحام العلم في السمع مضلة الفهم"
إذا ملأ الشخص سمعه مما يسمع أو ملأ بصره مما يقرأ ربما تزدحم العلوم عليه ثم تشتبك ويعجز عن التخلص منها، وتضله في فهمه.

2: ما فوائد استئذان طالب العلم شيخه في الانتقال إلى شيخ آخر؟
أدعى لحرمته وأملك لقلبه في محبتك والعطف عليك، وربما يعلم عن الشيخ الذي تريد الذهاب إليه مالا تعلمه فينصحك.

3: ينبغي لطالب العلم أن يطلب العلم على يد شيخ يتصف بصفتين رئيستين هما: الإتقان و الأمانة.

4: ضع (صح) أو (خطأ)، مع تصحيح الخطأ إن وجد: لا بد لطالب العلم أن يجادل المبتدع ويرده عن بدعته في جميع الأحوال. ( خطأ )
عليه مجادلته إن كان يقدر على ذلك، وإلا فيرفع النقاش لمن يقدر عليه لأن فيه ضرر على القول الذي يدافع عنه.

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 21 جمادى الآخرة 1436هـ/10-04-2015م, 07:02 PM
دعاء بنت كامل دعاء بنت كامل غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 1,327
افتراضي

بارك الله فيكِ أختى
أنتِ اجبتى على أسئلة القسم الثاني من الحلية والمفروض أن تقومى بعمل التلخيص لإن الوقت فات.
ـــ واجبات التلخيص للأسبوع الخامس
(هنا)
ـــ
التعريف بمجالس المذاكرة(هنا)

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 25 جمادى الآخرة 1436هـ/14-04-2015م, 01:26 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
السؤال الأول: اذكر خمسة من أوجه بيان فضل العلم.
1. العلم أصل معرفة الهدى، فبالهدى ينجو العبد من الضلال والشقاء في الدنيا والآخرة. قال تعالى : {فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى}.
2. العلم أصل كل عبادة.
3. العلم يعرف العبد ما يدفع به كيد الشيطان وما يدفع به كيد أعدائه وما ينجو به من الفتن ويعرف الأمة بسبيل رفعتها وعزتها.
4. الله سبحانه وتعالى يحب العلم والعلماء.
5. العلم يعرف العبد بالله جل وعلا وأسمائه وصفاته.


السؤال الثاني: اذكر دليلاً من الكتاب ودليلاً من السنّة على فضل طلب العلم.
دليل من الكتاب: قال تعالى: {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات}.
دليل من السنة: قال -صلى الله عليه وسلم-: (من يرد الله به خيراََ يفقه في الدين). [لو تدربتِ على الربط بين الحديث وراويه ؛ لعظمت الاستفادة] .


السؤال الثالث: اذكر ثلاثة من أهمّ الكتب المؤلفة في فضل طلب العلم.
- كتاب فضل العلم في صحيح البخاري.
- مفتاح دار السعادة لابن القيم.
- فضل علم السلف على علم الخلف لابن رجب.


السؤال الرابع: أهل العلم الذين يُسمّون في الشريعة علماء على صنفين اذكرهما مع التوضيح والاستدلال.
1. الفقهاء في الكتاب والسنة الذين تعلموا الأحكام والسنن وعلموها ، وهم الذين يرحل إليهم في طلب العلم وفقه مسائل الأحكام والعبادات المعاملات والقضاء.
2. أصحاب الخشية والخشوع على استقامة وسداد؛ قال تعالى : {أمن هو قانت آناء الليل ساجداََ وقائماََ يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب}. أحسنتِ في ذكر الدليل ، ولو ذكرتِ وجه الاستدلال به على المراد لتمت الإجابة ، [مع التوضيح والاستدلال] .

السؤال الخامس: اذكر بعض الأمثلة للعلوم التي لا تنفع وبيّن خطر الاشتغال بها وضرر تعلّمها بإيجاز.
السحر والتنجيم والكهانة وعلم الكلام والفلسفة؛ لأنها تخالف الشريعة وفيها انتهاك لحرمات الله تعالى وقول على الله بغير علم واعتداء على شرعه واعتداء على عباده.
والعلم غير النافع هو كل علم يصد عن طاعة الله ويزين معصية الله ويزين ما جاءت الشريعة بتقبيحه ويقبح ما جاءت الشريعة بتحسينه.
أحسنتِ ، بارك الله فيكِ ، ونفع بكِ .
إجابتك جيدة ، ولكنها مختصرة ، والملاحظات قليلة من باب الأجود والأكمل ، ولو عنصرت الإجابة ، لكانت أجود وأفضل .
فنقول في السؤال الخامس مثلا :

العلم منه نافع وغير نافع :
والعلم الذي لا ينفع فسر بتفسيرين :
الأول : العلوم الضارة [السحر والتنجيم والكهانة وعلم الكلام والفلسفة وغيرها من العلوم التي تخالف هدى الشريعة ، وفيها انتهاك لحرمات الله ، وقول على الله بغير علم ، واعتداء على شرعه واعتداء على عباده] فكل ذلك من العلوم الضارة .
والثاني : عدم الانتفاع بالعلوم النافعة في أصلها : بسبب أفضى بالعبد إلى الحرمان من بركة العلم .
والعلوم التي لا تنفع كثيرة ، ومن أبرز علاماتها : مخالفة مؤداها لهدي الكتاب والسنة ، فكل علم تجده يصد عن طاعة الله ، أو يزين معصية الله ، أو يؤول إلى تحسين ما جاءت الشريعة بتقبيحه ، أو العكس فهو غير نافع وإن زخرفه أصحابه وادعوا فيه ما ادعوا .

خطر الانشغال بها وضرر تعلمها :
الفضول قد يدفع المتعلم إلى القراءة في ما لا ينفع ، فيعرض نفسه للافتتان وهو ضعيف الآلة في العلم ، وقد قال تعالى : {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم} .
يرجى الاهتمام بعلامات الترقيم .
وفقكِ الله ، وسدد خطاكِ ، ونفع بكِ الإسلام والمسلمين .

رد مع اقتباس
  #16  
قديم 28 جمادى الآخرة 1436هـ/17-04-2015م, 10:40 AM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي تلخيص القسم الثالث من حلية طالب العلم

اللجوء إلى الله تعالى في الطلب والتحصيل :
- إن عجزت عن فن فالجأ إلى الله عز وجل، وضاعف الرغبة، وافزع إلى الله في الدعاء واللجوء إليه والانكسار بين يديه.
- كان شيخ الإسلام ابن تيمية إذا استعصى عليه تفسير آية من كتاب الله تعالى يدعو الله قائلاََ:«اللهم يا معلم آدم وإبراهيم علمني، ويا مفهم سليمان فهمني».
- التوسل: جائز وممنوع؛ فالتوسل إلى الله بأسماءه وصفاته وأفعاله وبذكر شكوى الحال، والتوسل إلى الله بالإيمان به، وبالعمل الصالح، والتوسل إلى الله تعالى بدعاء من يرجى استجابة دعاءه مشروع.

رد مع اقتباس
  #17  
قديم 28 جمادى الآخرة 1436هـ/17-04-2015م, 11:12 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي تلخيص القسم الرابع من حلية طالب العلم

الإجهاض الفكري والإسرائيليات الجديدة:
-الإجهاض الفكري: إخراج الفكرة قبل نضوجها. أي لا تتعجل من حين يتبين لك شيئاََ تخرجه، لا سيما إن كان مخالفاََ لقول أكثر العلماء، أو مخالفاََ لما تقتضيه الأدلة الأخرى الصحيحة.

-الإسرائيليات: الأفكار الدخيلة التي دخلت على المسلمين بواسطة اليهود والنصارى، فهي إسرائيليات فكرية لا إسرائيليات إخبارية، منها ما يتعلق بالمعاملات ومنها ما يتعلق بالعبادات، ومنها ما يتعلق بالنكاح، ومنها ما يتعلق بحال النبي عليه السلام والخلافة والإمامة وغيرها ينبغي الحذر منها.

رد مع اقتباس
  #18  
قديم 6 رجب 1436هـ/24-04-2015م, 09:57 AM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي تلخيص القسم الأول من كتاب الطهارة

معنى الفقه:
لغة: الفهم، منها قوله تعالى: {ولكن لا تفقهون تسبيحهم}.
اصطلاحاََ: العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة من أدلتها التفصيلية، وقد يطلق على الأحكام نفسها.

مصادر الفقه:
1. القرآن الكريم.
2. السنة النبوية.
3. الإجماع.
4. القياس.

موضوع الفقه:
أفعال المكلفين من العباد على نحو عام، فتشمل علاقة الإنسان مع ربه، ومع نفسه، ومع مجتمعه. وهي على نوعين:
1. أحكام العبادات: من صلاة وصيام وحج وغيرها.
2. أحكام المعاملات: من عقود وتصرفات وعقوبات وجنايات وغيرها مما ينظم علاقات الناس بعضهم مع بعض.

أحكام المعاملات:
1. أحكام الأسرة تشمل : أحكام الزواج والطلاق والنسب والميراث وغيرها.
2. الأحكام المالية مثل: البيع والتجارة ونحوها.
3. الأحكام الجنائية تتعلق بما يصدر عن المكلف من جرائم وتعديات، وما يستحقه من عقوبات.
4. أحكام المرافعات والقضاء تتعلق بالقضاء في الخصومات ونحوها.
5. الأحكام الدولية تتعلق بتنظيم علاقة الدولة الإسلامية بغيرها من الدول في السلم والحرب، وعلاقة المواطنين غير المسلمين في الدولة، وتشمل: الجهاد والمعاهدات.

ثمرة علم الفقه:
معرفة علم الفقه تثمر صلاح المكلف، وصحة عبادته واستقامة سلوكه. وإذا صلح العبد صلح المجتمع، والنتيجة السعادة ورغد العيش في الدنيا، ورضوان الله وجنته في الآخرة.

فضل الفقه في الدين:
1. من أفضل الأعمال وأطيب الخصال.
2. دلت نصوص من الكتاب والسنة على فضله والحث عليه.
3. رتب النبي -صلى الله عليه وسلم- الخير كله على الفقه في الدين؛ قوله: (من يرد الله به خيراََ يفقهه في الدين).
4. الفقه في الدين منزلته في الإسلام عظيمة، ودرجته كبيرة؛ لأنه المسلم إذا تفقه في أمور دينه، وعرف ما له، وما عليه، يعبد ربه على علم وبصيرة، ويوفق للخير والسعادة في الدنيا والآخرة.

رد مع اقتباس
  #19  
قديم 7 رجب 1436هـ/25-04-2015م, 05:05 PM
هيئة التصحيح 1 هيئة التصحيح 1 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 831
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:

السؤال الأول: أجب عما يلي:
1: ما سبب تأليف الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله لكتاب "حلية طالب العلم"؟
ليكشف المندسين بين طلبة العلم خشية أن يردوهم ويضيعوا عليهم أمرهم ويبعثروا مسيرتهم في الطلب.
[لما رأى الشيخ رحمه الله تعالى إقبال الشباب على طلب العلم بطموح، وجامعية، واطلاع مدهش، وجد أنه من الواجب رعاية هذه النهضة العلمية، وذلك بحمايتها من تموجات فكرية، وعقدية، وسوكية، وطائفية،وحزبية، إلى غير ذلك من الآفات، وضع هذه الرسالة، التي اعتبرها كالصفة الكاشفة لحلية طالب العلم، حاملة في طياتها مجموعة من الآداب التي ينبغي على طالب العلم أن يتحلى بها، ويبتعد عن نواقضها.]
2: كيف يكون طالب العلم سلفيا على الجادة؟
أن يكون على طريق السلف الصالح من الصحابة -رضي الله عنهم-. [في جميع أبواب الدين؛ من التوحيد والعبادات ونحوها.]
[-التميز بالتزام آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتوظيف السنن على نفسه.
- ترك الجدال والمراء، والخوض في علم الكلام، وما يجلب من الآثام، ويصد عن الشرع.
]
3: اذكر بعض ما يفسد النية الصالحة في طلب العلم.
[حب الظهور، والتفوق على الأقران
-جعل طلب العلم سلما لأغراض غير شرعية، كالمال، والجاه، وطلب المحمدة، وصرف وجوه الناس إليه. وغير ذلك من الأغراض الدنيئة]

4: ما موقف طالب العلم من المجلس الذي فيه منكر؟
[-على طالب العلم إذا جلس في مجلس فيه منكر، أن ينكر عليهم وينهاهم عن هذا المنكر ، فإن أصروا على منكرهم ولم يستجيبوا فالواجب عليه أن ينصرف من هذا المجلس.]
5: قال الشيخ بكر أبو زيد لطالب العلم: "تحل بالثبات والتثبت ..." فما الفرق بينهما؟
الثبات معناه الصبر والمصابرة وألا يمل ولا يضجر [فيثبت بالنسبة للشيوخ الذين يتلقى عنهم، ويثبت بالنسبة للكتب التي يقرأ ويراجع]، التثبت فيما ينقل من الأخبار وفيما يصدر منك من الأحكام.

السؤال الثاني: أكمل العبارات التالية بما يناسبها:
1: اللغو نوعان:
- ليس فيه فائدة ولا مضرة
- فيه مضرة
2: من خصال الرجولة: الشجاعة و شدة البأس و مكارم الأخلاق.
3: من آداب طالب العلم الإعراض عن الهيشات لأنها تشتمل على لغط وسب وشتم.

السؤال الثالث: عرف ما يلي:
- الكبر [كما عرفه النبي صلى الله عليه وسلم] بطر الحق وغمط الناس.
- المروءة [فعل ما يجمله ويزينه، وترك ما يدنسه ويشينه]من مكارم الأخلاق، وطلاقة الوجه، وإفشاء السلام، وتحمل الناس، والأنفة من غير كبرياء، والعزة في غير جبروت، والشهامة في غير عصبية، والحمية في غير جاهلية.
الدرجة: 7/10

رد مع اقتباس
  #20  
قديم 10 رجب 1436هـ/28-04-2015م, 03:28 PM
هيئة التصحيح 1 هيئة التصحيح 1 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 831
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر.
1. من لم يسلم على الحقيقة وإنما أظهر الإسلام خديعة ومكراَََ ليكيد الإسلام وأهله، وليأمن على نفسه من القتل والتعزير وإنكار المسلمين عليه.
2. من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج من الملة مع إظهاره للإسلام.

- أعمال المنافقين تصنّف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال.
1. أعمال كفرية: مثل تكذيب الله ورسوله.
2. أعمال وخصال ذميمة: مثل الكذب.


السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من نواقض الإسلام:
1. الإلحاد
2. الشرك الأكبر
3. ادعاء النبوة
4. الشك
5. التولي وألإعراض


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- العبد قد يكفر بكلمة يقولها.
﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ﴾

- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.
﴿وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾
وقوله تعالى: {إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار} أوضح دلالة على أنهم أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم ( صح )
- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد ( خطأ، تكون الردة بالأعمال أيضاََ ) [وبالأقوال]
الدرجة: 10/10 أحسنت بارك الله فيك.

رد مع اقتباس
  #21  
قديم 11 رجب 1436هـ/29-04-2015م, 08:26 PM
هيئة التصحيح 1 هيئة التصحيح 1 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 831
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
(أ)
1: اشرح العبارة التالية: "ازدحام العلم في السمع مضلة الفهم"
إذا ملأ الشخص سمعه مما يسمع أو ملأ بصره مما يقرأ ربما تزدحم العلوم عليه ثم تشتبك ويعجز عن التخلص منها، وتضله في فهمه.

2: ما فوائد استئذان طالب العلم شيخه في الانتقال إلى شيخ آخر؟
أدعى لحرمته وأملك لقلبه في محبتك والعطف عليك، وربما يعلم عن الشيخ الذي تريد الذهاب إليه مالا تعلمه فينصحك.

3: ينبغي لطالب العلم أن يطلب العلم على يد شيخ يتصف بصفتين رئيستين هما: الإتقان و الأمانة.

4: ضع (صح) أو (خطأ)، مع تصحيح الخطأ إن وجد: لا بد لطالب العلم أن يجادل المبتدع ويرده عن بدعته في جميع الأحوال. ( خطأ )
عليه مجادلته إن كان يقدر على ذلك، وإلا فيرفع النقاش لمن يقدر عليه لأن فيه ضرر على القول الذي يدافع عنه.

الدرجة: 10/10 بارك الله فيك.
سيقبل هذا الواجب تجاوزا رغم أدائه في غير وقت المجلس المخصص له، لاحتمال أن يكون لك عذر في عدم معرفة أمر المجلس الأول من مجالس مذاكرة الحلية.

نأمل المشاركة في المجالس في وقتها لما لها من فوائد على الطالب، كما أن التلخيص يكون فيه خصم للدرجة.

رد مع اقتباس
  #22  
قديم 11 شعبان 1436هـ/29-05-2015م, 10:30 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي تلخيص الأسبوع العاشر

أسباب الصبر عن المعصية:
1. علم العبد بقبحها ودناءتها ورذالتها، وأن الله إنما حرمها ونهى عنها صيانة وحماية عن الرذائل.
2. الحياء من الله سبحانه، فإن العبد متى علم بنظر الله إليه، استحيا من ربه أن يتعرض لمساخطه.
3. مراعاة نعم الله علينا وإحسانه إلينا.
4. خوف الله وخشية عقابه.
5. محبة الله وهي أقوى الأسباب في الصبر عن مخالفته ومعاصيه.
6. شرف النفس وزكاؤها وفضلها أن تختار الأسباب التي تحطها وتضع من قدرها.
7. قوة العلم بسوء عاقبة المعصية وقبح أثرها من سواد الوجه وظلمة القلب.
8. قصر الأمل وعلمه بسرعة انتقاله؛ فليس للعبد أنفع من قصر الأمل، ولا أضر من التسويف وطول الأمل.
9. مجانبة الفضول في مطعمه ومشربه وملبسه ومنامه واجتماعه بالناس؛ فإن قوة الداعي إلى المعاصي تنشأ من هذه الفضلات.
10. ثبات شجرة الإيمان في القلب وهو الجامع لهذه الأسباب كلها.

* أي الصبرين أفضل؟ صبر العبد عن المعصية أم صبره على الطاعة؟
فصل النزاع في ذلك أنه يختلف باختلاف الطاعة والمعصية؛ فالصبر على الطاعة الكبيرة أفضل من الصبر عن المعصية الصغيرة، والصبر عن المعصية الكبيرة أفضل من الصبر على الطاعة الصغيرة.

رد مع اقتباس
  #23  
قديم 12 شعبان 1436هـ/30-05-2015م, 07:40 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي إجابة أسئلة علاج الفتور

س1: إقامة الدين لا تكون إلا بالعلم والإيمان. بيّن ذلك.
- بقدر ما ينحط العلم والإيمان بقدر ما ينحط الفرد وتنحط الأمة، وبقدر ما يزيد العلم والإيمان بقدر ما يرتفع الفرد وترتفع الأمة، وهذه سنة كونية
- الدين لا يقوم إلا على أساس العلم والإيمان؛ بالعلم يعرف هدى الله، وبالإيمان يتبع هذا الهدى، حتى تحصل العاقبة الحسنة في الدنيا والآخرة. ومن قام بهذين الأمرين أقام دينه وكان له وعد من الله تعالى بالهداية والنصر، وإن خالفه من خالفه أو خذله من خذله.
- أهل العلم والإيمان هم أئمة المسلمين في الدنيا ، وقد جعلهم الله أولياءه المقربين وكتب لهم العزة والرفعة، قال تعالى: {وبشر الذين آمنوا بأن لهم من الله فضلاََ كبيراََ}، وهذا التبشير يدل على عناية الله بالمؤمنين.
- العلم والإيمان محفوظان إلى أن يأتي أمر الله، من ابتغاهما وجدهما.
- العلم بلا إيمان حجة على صاحبه، والإيمان لا يصح إلا بالعلم.

س2: ما يعتري طالب العلم من الفتور على نوعين؛ بيّنهما.
1- فتور تقتضيه طبيعة جسد الإنسان، ويعالج بإعطاء النفس حقها من الراحة والقصد والاعتدال، وأن يحرص في فترته أن يضبط الحد الأدنى حتى لا يخسر في حال فترته كثيراََ. هذا الفتور لا يلام عليه العبد.
2- فتور سببه ضعف اليقين وضعف الصبر، والخلاص منه يكون بالاعتصام بالله تعالى والإلحاح عليه بالدعاء أن يرزقه العلم وأن يصرف عنه كيد الشيطان.

س3: وجّه رسالة في سبعة أسطر لطالب علم افتتن بأمور تثبّطه عن طلب العلم وتصرفه إلى الدنيا وملذاتها.
- لا بد لطالب العلم أن يعرف حقيقتين؛ أنه مبتلى بطلب العلم وأنه معرض لكيد الشيطان
- الصبر على شدائد التحصيل له مراتب عظيمة وتكون العاقبة حسنة وعظم الجزاء من عظم البلاء
- كل ساعة يقضيها طالب العلم في طلب العلم خير من الدنيا وما فيها
- الملائكة تدعو لطالب العلم وتستغفر له

س4: اذكر سبعة أسباب للفتور مع التوضيح الموجز لكل سبب.
1- ضعف اليقين وضعف الصبر، والخلاص منه يكون بالاعتصام بالله تعالى، والإلحاح عليه بالدعاء أن يرزقه العلم وأن يصرف عنه كيد الشيطان.
2- علل النفس الخفية من العجب والرياء والحرص على المال؛ العجب من أسباب حرمان طالب العلم من بركة العلم، والرياء من أسباب ضعف اليقين ، وكذلك بقية علل النفس الخفية.
3- سرعة التأثر بالعوائق، وهذه نتيجة عن ضعف الصبر.
4- عواقب الذنوب، وما ينتج عنها من حرمان فضيلة طلب العلم.
5- تحميل النفس مالا تطيق تؤدي إلى الانقطاع عن طلب العلم.
6- العوائد الخاطئة في طرق طلب العلم؛ ينبغي لطالب العلم أن يسلك طريقة ميسرة غير شاقة في طلب العلم.
7- الموازنات الجائرة؛ أن يوازن نفسه بكبار العلماء، فإن رأى أنه لم يطق ما أطاقوا لام نفسه وقاده ذلك إلى الفتور، وهذه حيلة من حيل الشيطان.
8- الرفقة السيئة؛ حيث أنهم يؤتونه في مواطن ضعفه ويجرونه إلى المحرمات، وعلى الأقل يلهونه عن طلب العلم بأمور لا تنفعه في دينه ودنياه.
9- تطلع طالب العلم إلى الدنيا ومتاعها؛ ينبغي لطالب العلم أن يزهد في الدنيا وأن يعرف حقيقتها.
10- التذبذب في مناهج طلب العلم.

س5: اذكر سبعة وصايا لعلاج الفتور ، مع التوضيح الموجز لكل وصية.
1- تحسين اليقين وتحسين الصبر، هو أصل العلاج ، وبقية العلاجات الأخرى تبع لهذا العلاج. الصبر ينال بالتصبر ، لقوله تعالى: {واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه}.
2- تذكير النفس بفضل العلم وشرفه، فهذا مما يزيده يقيناََ ويزيل عنه حجاب الغفلة وطول الأمد.
3- الإعراض عن اللغو، وهو من أعظم أسباب الفلاح ، وقد ذكره الله تعالى بعد الصلاة مباشرة: {الذين هم في صلاتهم خاشعون، والذين هم عن اللغو معرضون}.
4- معرفة قدر النفس وعدم تحميلها مالا تطيق؛ {لا يكلف الله نفساََ إلا ما أتاها}.
5- الحذر من علل النفس الخفية التي تنال من بركة طلب العلم.
6- تنظيم الوقت وتقسيم الأعمال إلى أقسام، حيث أن شعور المرء بالإنجاز يدفعه إلى المواصلة في طلب العلم والشعور بالإنجاز.
7- أن يحذر من التردد بين المناهج والشيوخ، وإن عرض له الفتور أن يحدد الموضع الذي وصل إليه.
8- الحرص على الصحبة الصالحة.
9- الحرص على بذل العلم، فزكاة العلم بذله.
10- قراءة سيرة السلف الصالح، فإنها تشحذ الهمم.
11- الحرص على أسباب التوفيق من بر الوالدين وصلة الرحم والحرص على صدقة السر والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
12- دوام التضرع إلى الله سبحانه وتعالى.

رد مع اقتباس
  #24  
قديم 12 شعبان 1436هـ/30-05-2015م, 11:40 PM
الصورة الرمزية سلمى نصار
سلمى نصار سلمى نصار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: Jordan
المشاركات: 392
افتراضي تلخيص عشريات ابن القيم الجزء الثاني

أسباب مغفرة الذنوب:
1. أن يتوب فيتوب الله عليه.
2. الاستغفار.
3. أن يعمل حسنات تمحوها؛ فإن الحسنات يذهبن السيئات.
4. أن يدعو له إخوانه المؤمنون، ويشفعون له حيا وميتا.
5. أن يهدوا له من ثواب أعمالهم لينفعه الله به.
6. أن يشفع فيه نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-.
7. أن يبتليه الله في الدنيا بمصائب تُكفر عنه سيئاته.
8. أن يبتليه في البرزخ والصعقة؛ فيكفر عنه سيئاته.
9. أن يبتليه في عرصات القيامة من أهوالها بما يكفر عنه.
10. أن يرحمه أرحم الراحمين.
فإن عجزت عنه هذه الأمور فلا بد له من دخول النار، ويكون مكوثه فيها على قدر درنه حتى يتصفى.

رد مع اقتباس
  #25  
قديم 13 شعبان 1436هـ/31-05-2015م, 01:24 PM
لطيفة المنصوري لطيفة المنصوري غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 728
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نصار مشاهدة المشاركة
السؤال: استخرج الخطأ مما يأتي وقم بتصويبه:
- آستخرجت الشركة النفط؟ أستخرجت الشركة النفط ؟
- دعاه الشيطان إلى الخطيأة. دعاه الشيطان إلى الخطيئة.
- إياك والتلكُّوء. إياك والتلكؤ.
- يخشى المبَرَّءُون تبوُّؤَ المناصب الحرجة. يخشى المبرءون تبوء المناصب الحرجة.
- إدعى عدوُّه عليه التآمر. ادعى عدوه عليه التآمر.
- الناس يَأُمُّون المسجد الحرام من جميع الأنحاء. الناس يؤمون المسجد الحرام من جميع الأنحاء.
- تاءمر الكفرة علينا واستضعفونا. تآمر الكفرة علينا واستضعفونا.
- قال:
[/color][/size][/font][/b][/color][/color][/color][/color][/size][/font][/color][/color][/size][/font][/color][/size][/font][font=traditional arabic][size=5][color=#000000][font=traditional arabic][size=5][color=blue][color=black][font=traditional arabic][size=5][color=blue][color=blue][color=black][color=darkred][b]نحن لا نأول المعنى، ولكن نثبته على ظاهره، ونفوّض الكيفية. قال: نحن لا نؤول المعنى، ولكن نثبته على ظاهره، ونفوض الكيفية. [وجه جائز، والجادة أن تكتب على نبرة (نئول)، حتى لا يتوالى متشابهان]
- يَجْدُرُ بنا ألا نُأْذِيَه؛ لأنه إنسان عفيف. يجدر بنا ألا نؤذيه؛ لأنه إنسان عفيف.
- قال: إن ألحكمة ضالة المسلم. قال: إن الحكمة ضالة المسلم.
- أالله أمرك بهذا؟ ألله أمرك بهذا ؟
[إذا دخلت همزة الاستفهام على كلمة مبدوءة بـ (أل) رسمت هي وهمزة الوصل ألفا عليها مدة، مثل (آلله أذن لكم؟). وهذا يعني أن الهمزة الممدودة ( آ ) حلت محل همزة الاستفهام وهمزة الوصل (أ ا)]
- إئتم به؛ فهو إنسان صالح. ائتم به؛ فهو إنسان صالح.
- هما لا يعبئان بمثل هذه الترهات. هما لا يعبآن بمثل هذه الترهات.
[جائز، والجادة إذا اتصل بالفعل ألف الاثنين التي تعرب فاعلا، أن ترسم الهمزة على ألف ثم تأتي بعدها ألف الاثنين (يعبأان)، مثل: يقرأان، يبدأان، وهذا استثناء من قاعدة منع توالي الأمثال]
- أهذا وضوؤُك؟! أحسِنْ وضوءك؟ أهذا وضوءك؟! أحسن وضوءك.
- هؤلاء البكاؤون. هؤلاء البكاءون.
- تنآى البيت عن محل العمل. تناءى البيت عن محل العمل.
- نُآزرهم في عملهم. نؤازرهم في عملهم.
- هذا إستثناء من القاعدة. هذا استثناء من القاعدة.
- هل اسأت إليه؟ هل أسأت إليه ؟
- تهيأوا للقاء. تهيؤوا للقاء.
[هذا الوجه جائز، ولكن الأجود أن تكتب: تهيئوا، حتى لا يتوالى متشابهان]
- أتئولونه، أم تُأمِنون به؟ أتؤولونه، أم تؤمنون به ؟
[(أتئولونه) صحيحة، وأتؤولونه جائز، ولكن الأولى هي الجادة لمنع توالي متشابهين]
-
إستعض عنه بغيره. استعض عنه بغيره.
- سائَنِي ما فعلوه. ساءني ما فعلوه.
- سأِمتُ المكان فهل سئِمتموه؟ سئمت المكان فهل سئمتموه ؟
- عندما سُأِلوا قالوا: لا نعلم. عندما سئلوا قالوا: لا نعلم.
- أخطأت إستك الحفرة.
أخطأت استك الحفرة.
أحسنت، بارك الله فيك، ووفقك.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir