|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع العاشر
|
#2
|
|||
|
|||
ومن المشهور قول أبي يوسف صاحب أبي حنيفة رحمه الله : العلم بالكلام هو الجهل ، وقول الشافعي : حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد والنعال ويطاف بين القبائل أو قال العشائر ويقال هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة |
#3
|
|||
|
|||
1- معنى الظهار : أن يقول الرجل (لامرأته أنت علي كظهر أمي) |
#4
|
|||
|
|||
{إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ} لِجَميعِ الأصواتِ في جَميعِ الأوقاتِ على تَفَنُّنِ الحاجاتِ |
#5
|
|||
|
|||
قال سعيد ابن جبيرٍ: كان الإيلاء والظّهار من طلاق الجاهليّة، فوقّت اللّه الإيلاء أربعة أشهرٍ، وجعل في الظهار الكفارة. |
#6
|
|||
|
|||
1- النهي عن التناجي بالإثم والعدوان ومعصية الرسول والتناجي بالبر والتقوى |
#7
|
|||
|
|||
النَّجْوَى هِيَ التَّنَاجِي بينَ اثنيْنِ فأَكثَرَ، وقدْ تَكُونُ في الْخَيْرِ وتَكُونُ في الشَّرِّ، فأَمَرَ اللَّهُ المُؤمنِينَ أنْ يَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ، وهو اسمٌ جامِعٌ لكلِّ خَيْرٍ وطاعةٍ وقِيامٍ بحقِّ اللَّهِ وحقِّ عِبادِه. |
#8
|
|||
|
|||
ومَن وَثِقَ بغيرِ اللَّهِ فهو مَخذولٌ، ومَن رَكَنَ إلى غيرِ اللَّهِ كانَ وَبالاً عليه |
#9
|
|||
|
|||
1- من اتصف بأنه لايواد من حاد الله ورسوله ولو كان أباه أو أخاه فهذا من كتب الله الايمان في قلبه أي السعادة وقررها في قلبه وزين الايمان في بصيرته |
#10
|
|||
|
|||
الإيجافُ: إسراعُ الراكِبِ فَرَسَه، والمعنى: أنَّ ما رَدَّه اللهُ تعالى على رسولِه مِن أموالِ بني النَّضيرِ لم تَرْكَبوا لتَحصيلِه خَيْلاً ولا إِبِلاً، ولا تَجَشَّمْتُم لها شُقَّةً، ولا لَقِيتُمْ بها حَرْباً، وإنما كانتْ مِن المدينةِ على مِيلَيْنِ، فجعَلَ اللهُ سبحانَه أموالَ بني النَّضيرِ لرسولِه صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خاصَّةً لهذا السبَبِ، فإنه افْتَتَحَها صُلْحاً وأخَذَ أموالَها، ولم يُقَسِّمْها بينَ الغانمينَ). [زبدة التفسير: 546] |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|