دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 8 ذو القعدة 1436هـ/22-08-2015م, 10:26 PM
عمار محمد أحمد عمار محمد أحمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 121
Post صفحة الطالب عمار محمد أحمد للدراسة في المستوى الأول

بسم الله الرحمن الرحيم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 ربيع الأول 1437هـ/25-12-2015م, 07:25 PM
عمار محمد أحمد عمار محمد أحمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 121
Post إجابات مجلس المذاكرة الرابع: مجلس مذاكرة تفسير سورة الفاتحة

المجموعة الأولى:
س1: بيّن معنى البسملة باختصار.
بسم: أي أبتدئ بكل اسم لله عز وجل.
الله: علم على الرب المعبود بحق –سبحانه-، ولا يطلق على غيره، وأصله الإله المعبود بحق.
الرحمن الرحيم: اسمان من أسماء الله عز وجل يتضمنان صفة الرحمة، فالرحمن دال على صفة ذاتية له، والرحيم دال على الرحمة المتعلقة بعباده، فالرحمن ذو الرحمة الواسعة، والرحيم ذو الرحمة الواصلة.

س2: ما فائدة تقديم المعمول في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}
يفيد الحصر، أي إثبات العبودية لله عز وجل والاستعانة به وحده ونفيها عمّا عداه.
س3: بيّن الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير سورة الفاتحة.
- التبرك بالبداءة باسم الله -عز وجل- في كل الأمور.
- تأمُّل رحمته -سبحانه- في تيسير قضاء العبد لأعماله، تستفاد من إتيان اسمي (الرحمن) و(الرحيم) في البسملة.
- عظم الرجاء في رحمة الله -عز وجل-، الذي وصف نفسه بسعة الرحمة، وإيصالها لمن شاء من خلقه.
- كثرة حمد الله -جل وعلا-، الذي حمد نفسه، وذلك يتضمن أمر عباده بحمده.
- صرف العبادة كلها لله، وعدم صرف شيء منها لغيره سبحانه، وهو مقتضى التعبد باسم (الله) الذي هو المعبود بحق.
- تعظيم ربّ العالمين، الذي هو قاهر فوقهم، وأمره نافذ فيهم.
- استشعار نعمة تربية الله -سبحانه- لنا بنعمه، وشكره وحمده على هذه النعمة.
- استشعار نعمة تربيته الخاصة لعباده المؤمنين بالإيمان والتوفيق له، وسؤاله أن نكون منهم.
- تعظيم الملك المالك المتصرف في خلقه كما يشاء.
- الإيمان باليوم الآخر يوم الدين، والعمل له، والاستعداد لطول الموقف فيه.
- محاسبة النفس على الأعمال، للاستكثار من الصالحات، واستدراك السيئات بالتوبة والاسغفار، قبل المجازاة عليها يوم الدين الذي هو يوم الجزاء.
- الأدب مع الله -عز وجل- بالاهتمام بحقه، وتقديمه على حق المخلوقين.
- طلب العون من الله -عز وجل- على ذكره وشكره وحسن عبادته.
- استشعار عظمة نعمة الهداية، التي نسألها الله -سبحانه- في كل ركعة.
- دوام سؤال الهداية من الله -عز وجل-.
- السعي لمعرفة الحق، والعمل به عند تبينه.
- الحذر من الإعراض عن الحق بعد معرفته.
- طلب العلم، ليعبد المرء ربه على بصيرة، ولا يكون كمن عبده بجهل فضَلّ.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14 ربيع الأول 1437هـ/25-12-2015م, 07:57 PM
عمار محمد أحمد عمار محمد أحمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 121
Post إجابات مجلس المذاكرة الثالث: مذاكرة دروس القسم الثاني من معالم الدين

(المجموعة الأولى)
السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
الإيمان هو تصديق بالقلب، وقول باللسان، وعمل بالجوارح والأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالعصيان.
والمؤمنون يتفاضلون في إيمانهم بحسب تصديقهم وطاعتهم أو معصيتهم، فمنهم من هو مؤمن مستكمل الإيمان، ومنهم من ينقص إيمانه بحسب معصيته. فكلما ازداد المؤمن من الطاعات القلبية والبدنية، ازداد إيمانًا، وكلما نقص منها أو ازداد من المعاصي نقص إيمانه بحسب ما نقص أو ارتكب. واستكمال الإيمان يكون بأن يكون حب العبد لله، وبغضه لله، وعطاؤه لله، ومنعه لله.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: الخضوع والتذلل والانقياد مع شدة المحبة والتعظيم، وهي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، ومحلها: القلب، واللسان، والجوارح.
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: اتباع خطواته وطاعته في معصية الله، وتصديق وعوده، والإعراض عن هدى الله تعالى.
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: الغضب الشديد، والفرح الشديد، والانكباب على الشهوات، والشذوذ عن الجماعة، والوحدة.
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: تكرار الاستعاذة منه، والإيمان بالله والتوكل عليه، والإخلاص، وكثرة ذكر الله تعالى.

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
قال الله تعالى: (والذين آمنوا أشد حبًّا لله).
- الشرك أعظم الظلم.
قال الله تعالى: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء).
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل: أي الذنب أعظم؟ قال: ((أن تجعل لله ندًّا وهو خلقك)).

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض (صح).
- من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا (خطأ).
من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك لا يكون طاغوت، بل الطاغوت من عُبد من دون الله وهو راضٍ.

السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
هو أن يُصلى إليها، أو يُصلى عليها، أو يبنى عليها مسجد.
- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.
الشرك الخفي يعسر على العبد أن ينجو منه؛ لأنه أخفى من دبيب النمل، فمنه تقديم هوى النفس على طاعة الله -عز وجل-، وطاعة غير الله في معصية الله، وتعلق القلب بغير الله، وهذا لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عُصِم.
وقد وجهنا النبي صلى الله عليه وسلم للسلامة منه إلى أن نقول: ((اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم)).

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالب, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir