اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة مجدي محمد علي
تفسير قوله تعالى: {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) }
المسائل التفسيرية:
تفسير قوله تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (1)
1-معنى تبارك ك س ش
2-مظاهر عظمة الله س
3-مظاهر قدرته س ش
4-الملك في الآخرة لله وحده ش
تفسير قوله تعالى: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ) (2)
1-الموت أمر وجودي ك
2-معنى الموت ش
معنى الحياة
3-الآثار الواردة في معنى الموت ك
معنى {ليبلوكم}
4-معنى حسن العمل ك س ش
المقصد الأصلي للابتلاء
5-معنى العزيز الغفور ك س ش
تفسير قوله تعالى: (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) )
1-معنى طباقا ك س ش
2-هل السموات متواصلة ك
3-معنى التفاوت ك س ش
4-معنى(فارجع البصر)
5-الحكمة من توجيه أمره بإعادة النظر س
6-معنى فطورٍ ك س ش
تفسير قوله تعالى: (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) )
1-معنى :كرّتين ك س
2-معنى عودة البصر خاسئًا ك س
3-معنى حسيرٌ ك س
4-معنى ينقلب إليك ك س
تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) )
1-مناسبة الآية لماقبلها. ك
2-معنى زينا ك س ش
3-معنى بمصابيح. ك ش
4-لماذا سميت مصابيح ش
5-منافع النجوم التي خلقها الله لها. ك ش
معنى {رجوما}
6-{وجعلناها رجومًا للشّياطين} مرجع الضمير . ك س ش
معنى {أعتدنا}
7-{وأعتدنا لهم عذاب السّعير} أي: مرجع الضمير. ك س ش
8-سبب استحقاقهم للعذاب ش
9-معنى الآية ك س ش
تلخيص اقوال المفسرين في تفسير الآيات :
تفسير قوله تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (1)
1-معنى تبارك:
يمجّد تعالى نفسه فهو سبحانه تَعَاظَمَ وتعالى، وكَثُرَ خَيْرُه، وعَمَّ إحسانُه وعظم هذا حاصل أقوال المفسرين.
2-مظاهر عظمة الله
مِن عَظمتِه أنَّ بِيَدِه مُلْكَ العالَمِ العُلْوِيِّ والسُّفْلِيِّ، فهو الذي خَلَقَه ويَتَصَرَّفُ فيه بما شاءَ، مِن الأحكامِ القَدَرِيَّةِ، والأحكامِ الدِّينيَّةِ ذكر ذلك السعدي رحمه الله.
هذه الفقرة من التفسير ستفاد منها بيان معنى {الملك} وبيان معنى كون الملك بيده سبحانه
3-مظاهر قدرته
ومِن عَظَمَتِه كَمالُ قُدرتِه التي يَقْدِرُ بها على كُلِّ شيءٍ، وبها أَوْجَدَ ما أَوْجَدَ مِن المخلوقاتِ العظيمةِ،ذكره السعدي.
وهذه الفقرة يستفاد منها معنى قوله تعالى: {وهو على كل شيء قدير} وما تدل عليها من استحقاقه تعالى للقدرة الملطقة وبيان عجز ونقص من سواه.
ومن هنا يتبين لنا أن نتوجه أولا لبيان معاني الآية بصورة مباشرة، ولا نجعلها مضمنة في مسائل أخرى، بل ننص عليها.
4-الملك في الآخرة لله وحده
في الآخِرَةِ لا يَدَّعِي الْمُلْكَ أحَدٌ غيرُ اللهِ، ولا يُنكِرُ مُلكَه أحَدٌ، ومنه قوله تعالى: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} وقالَ:{يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لاَ يَخْفَى عَلَى اللهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ}). ذكر ذلك الأشقر رحمه الله
تفسير قوله تعالى: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ) (2)
1-دلالة الآية على أن الموت أمر وجودي
واستدلّ بهذه الآية من قال: إنّ الموت أمرٌ وجوديٌّ لأنّه مخلوقٌ. كما قال: {كيف تكفرون باللّه وكنتم أمواتًا فأحياكم} فسمّى الحال الأوّل -وهو العدم-موتًا، وسمّى هذه النّشأة حياةً. ولهذا قال: {ثمّ يميتكم ثمّ يحييكم} ذكر ذلك ابن كثير في تفسيره.
دلالة الآية على أن الموت أمر وجودي، مستفاد من تفسير الخلق في الآية، وهو الإيجاد كما ذكر ابن كثير، فخلق الموت أي أوجده.
2-معنى الموت والحياة
انقطاعُ تعَلُّقِ الرُّوحِ بالبَدَنِ ومُفارَقَتُها له، والحياةُ تَعَلُّقُ الرُّوحِ بالبَدَنِ واتِّصَالُها به، فالحياةُ تَعنِي خَلْقَه إِنْسَاناً وخلْقَ الرُّوحِ فيه. ذكره الأشقر في تفسيره.
3-الآثار الواردة في الموت
روى ابن أبي حاتمٍ بإسناده عن قتادة قال: كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلم يقول: "إنّ اللّه أذلّ بني آدم بالموت، وجعل الدّنيا دار حياةٍ ثمّ دار موتٍ، وجعل الآخرة دار جزاءٍ ثمّ دار بقاءٍ".
وأورده ابن كثير في تفسيره.
فاتتك مسألة: معنى خلقه تعالى للموت والحياة
في معنى الخلق قولان: الأول: أنه بمعنى الإيجاد، أي أوجد الموت والحياة كما ذكر ابن كثير واستدل لها
والثاني: أن الخلق بمعنى التقدير، أي قدر على عباده حصول الموت والحياة، كما ذكر السعدي.
ومسألة: معنى {ليبلوكم} بمعنى ليختبركم
4-معنى حسن العمل
1-خيرٌ عملًا كما قال محمّد بن عجلان: ولم يقل أكثر عملًا. وأورد هذا ابن كثير.
2-أَخْلَصَه وأَصْوَبَه ذكره السعدي.
والعبارتان ليس بينهما تعارض، فأحس الاعمال أي خير الأعمال، وخير الأعمال هو ما كان خالصا لله، على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
3-هو ظُهورُ كمالِ إحسانِ الْمُحْسنينَ ذكره الاشقر. هذه العبارة ذكرها الأشقر في المقصد الأصلي للابتلاء
5-معنى العزيز الغفور
1-العزيز العظيم المنيع الجناب، وهو مع ذلك غفورٌ لمن تاب إليه وأناب.ذكره ابن كثير.
2-الذي له العِزَّةُ كُلُّها، التي قَهَرَ بها جميعَ الأشياءِ، وانْقَادَتْ له المخلوقاتُ. اجمعي هذه العبارة مع ما قبلها، العظيم المنيع الجناب الغالب الذي لا يقهر
{الْغَفُورُ} للمذنبين إذا تَابُوا وأَنَابُوا فإنه يَغفِرُ ذُنوبَهم ولو بَلَغَتْ عَنانَ السماءِ ذكره السعدي.تأملي كلام السعدي تجديه عبر عن المغفرة بالرحمة والتجاوز والصفح عن الذنوب.
3-{وَهُوَ الْعَزِيزُ} أيْ: الغالبُ الذي لا يُغالَبُ {الْغَفُورُ} لِمَن تابَ وأَنابَ ذكره الأشقر.
انتبهي للجمع بين الأقوال، فأنت الآن أوردت ثلاثة أقوال ترجع في النهاية إلى قول واحد.
6-المعنى الإجمالي للآية :
الله تعالى خلقكم من العدم وأحياكم ليختبركم أيكم أحسن عملا وأخلصه وأصوبه وهو العزيز المنيع الجانب القاهر الذي لا ممانع له ومع صفات عزته فهو غفور لمن تاب وآناب إليه.هذا حاصل أقوالهم
تفسير قوله تعالى: (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) )
1-معنى طباقا :
طبقةً بعد طبقةٍ كلَّ واحدةٍ فوقَ الأُخْرَى، ولَسْنَ طَبَقةً واحدةً وهذا حاصل أقوالهم فيها.
2-هل السموات متواصلة
قيل :أنّهنّ علويّاتٌ بعضهم على بعضٍ، والأرجح أنهن متفاصلاتٌ بينهنّ خلاءٌ كما دلّ على ذلك حديث الإسراء وغيره. رجح هذا ابن كثير رحمه الله.
3-معنى إنعدام التفاوت الأولى أن نعبر بمعنى التفاوت، أي الاختلاف والتنافر
أي مستوٍ، ليس فيه اختلافٌ ولا تنافرٌ ولا مخالفةٌ، ولا نقصٌ ولا عيبٌ ولا خللٌ وتناقُضٍ ولا تَبَايُنٍ، ولا اعْوجاجٍ ، بل هي مُستويةٌ مُستقيمةٌ دالَّةٌعلى خالِقِها.
هذا حاصل أقوالهم رحمهم الله.
4-معنى(فارجع البصر)
ولَمَّا كانَ كَمالُها مَعلوماً، أمَرَ اللَّهُ تعالى بتَكرارِ النظَرِ إليها والتأمُّلِ في أَرجائِها؛ قالَ: {فَارْجِعِ الْبَصَرَ}؛ أي: أَعِدْهُ إليها، ناظِراً مُعْتَبِراً متأملا.
5-معنى فطورٍ
1-عيبً أو نقصً أو خللً. ذكره ابن كثير.
2-قال ابن عبّاسٍ، ومجاهدٌ، والضّحّاك، والثّوريّ، وغيرهم :شقوق . أورده ابن كثير.
3-قال السّدّيّ: من خروق. وأورده ابن كثير
4-قال ابن عباس : من وهي.ذكره ابن كثير أيضا.
5-نقْصٍ واختلالٍ ذكره السعدي.
6-تَشَقُّقٍ أو تَصَدُّعٍ. ذكره الأشقر.
وكلها ترجع إلى معان متقاربة
تفسير قوله تعالى: (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) )
1-معنى :كرّتين :
مرّتين و المرادُ بذلك: كَثرةُ التَّكرارِ.هذا حاصل اقوالهم.
2-معنى خاسئًا
1-قال ابن عبّاسٍ: ذليلًا
2- وقال مجاهدٌ، وقتادة: صاغرًاعن أن يرى عيبًا أو خللًا .
3-عاجزاً عن أنْ يَرَى خَلَلاً أو فُطوراً، ولو حَرِصَ غايةَ الْحِرْصِ
3-معنى حسيرٌ :
1-قال ابن عبّاسٍ: كليلٌ.
2- قال مجاهدٌ، وقتادة، والسّدّيّ: الحسير: المنقطع من الإعياء.
وأورد ابن كثير هذه الأقوال وقال:معنى الآية إنّك لو كرّرت البصر، مهما كرّرت، لانقلب إليك، أي: لرجع إليك البصر، {خاسئًا} عن أن يرى عيبًا أو خللًا {وهو حسيرٌ} أي: كليلٌ قد انقطع من الإعياء من كثرة التّكرّر، ولا يرى نقصًا).
وبنحوه قال المفسرون.
4-معنى ينقلب إليك
أي يرجع إليك البصر كليلا.
تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) )
1-مناسبة الآية لماقبلها.
لمّا نفى عنها في خلقها النّقص بيّن كمالها وزينتها ذكرهذا ابن كثير رحمه الله.
2-معنى زينا
زيناجَمَّلْنَا {السَّمَاءَ الدُّنْيَا} التي تَرَوْنَها وتَلِيكُم فصارَتْ في أحْسَنِ خَلْقٍ وأكمَلِ صورةٍ وأَبهجِ شكْلٍ هذا حاصل ماقاله السعدي والأشقر.
3-معنى مصابيح.
1-هي النجومُ، على اختلافِها في النورِ والضياءِ؛ فإنه لولا ما فيها مِن النجومِ لكانَ سَقْفاً مُظْلِماً، لا حُسْنَ فيه ولا جَمالَ.
2-هي الكواكب الّتي وضعت فيها من السّيّارات والثّوابت.
4-لماذا سميت مصابيح :
لأنها تُضيءُ كإضاءةِ السِّراجِ ذكره الأشقر.
5-منافع النجوم التي خلقها الله لها.
قالَ قَتادةُ: خَلَقَ اللهُ النجومَ لثلاثٍ: زِينةً للسماءِ، ورُجومًا للشياطينِ، وعَلاماتٍ يُهتدَى بها في الْبَرِّ والبحرِ.ذكره ابن كثير والأشقر رحمهم الله.
6- مرجع الضمير في {وجعلناها رجومًا للشّياطين} : وقبلها مسألة: ما معنى {رجوما}؟؟
أي وجَعَلْنَا المصابيحَ رُجوماً يُرْجَمُ بها الشياطينُ.
7- مرجع الضمير في قوله{وأعتدنا لهم عذاب السّعير} :
هم الشياطين والمراد أَعْدَدْنا للشياطينِ في الآخِرةِ بعدَ الإحراقِ في الدنيا بالشهُبِ, عذابَ النار.
8-سبب استحقاقهم للعذاب
لأنَّهم تَمَرَّدُوا على اللَّهِ، وأَضَلُّوا عِبادَه لذلك قد أَعَدَّ اللَّهُ لهم عَذابَ السَّعِيرِ.
9-معنى السعير :
عذابَ النارِ
10-معنى الآية الإجمالي :
بعد أن بين تعالى تمام صنعه للسماء بين كمال زينتها إذ جعل فيها الكواكب والنجوم كالمصابيح تزينها وترجم الشياطين فيها بعتوهم وتمردهم ثم يوم القيامة يردون إلى عذاب جهنم المستعرة المشتعلة
|
ممتازة بارك الله فيك ونفع بك
أوصيك أن تستخلصي المسائل من الآية وابحثي عنها في كلام المفسرين، ثم بعد ذلك استخلصي المسائل من كلام المفسرين حتى يجتمع لديك أكبر قدر من مسائل الآية بإذن الله، ولا توفت منا مسائل واضحة كما فاتتك في الآية الأولى لمجرد أن المفسر عبر عنها بتعبير غير مباشر، كبيان مظاهر قدرة الله وعظمته.
أرجو أن تفيدك الملاحظات المذكورة، وأن تضعيها في الاعتبار في الملخصات القادمة بإذن الله
وانتبهي لنقطة الجمع بين أقوال المفسرين في عبارة واحدة حال اتفاقهم.
هذه قائمة بمسائل الآيات أرجو أن تفيدك في معرفة ما فاتك من مسائل في الملخص
فضل السورة
المسائل التفسيرية
{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1)}
● معنى {تبارك} س ش
● المراد بالاسم الموصول {الذي} ك س ش
● المقصود بالملك ك س ش
● معنى أن يكون الملك بيده سبحانه
● مرجع الضمير {هو}
● ما يفيده قوله تعالى: {وهو على كل شيء قدير}
● انقسام الخلق في الإقرار بربوبية الله في الدنيا
● إقرار جميع الخلق بربوبية الله وملكه في الآخرة
● مقصد الآية
{الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2)}
● معنى {الموت}
● معنى {الحياة}
● دلالة الآية على أن الموت أمر وجودي
● معنى خلقه تعالى للموت والحياة
● معنى {ليبلوكم}
● معنى {أحسن عملا}
● المطلوب في الأعمال إحسانها وليس كثرتها
● المقصد من الابتلاء
● دلالة الآية على البعث والجزاء
● معنى {العزيز}
● معنى {الغفور}
● فائدة اقتران اسمه تعالى {العزيز} باسمه {الغفور}
{الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3)}
● معنى {طباقا}
● معنى {تفاوت}
● معنى قوله {فارجع البصر}
● معنى {فطور}
● دلالة الآية على كمال صنع الله وإتقانه
{ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4)}
● معنى {كرتين}
● المقصود بقوله: {كرتين}
● معنى {ينقلب}
● معنى {خاسئا}
● معنى {حسير}
● ما يفيده الأمر بتكرار النظر
● فائدة التفكر
{ وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5)}
● معنى {زينا}
● المقصود بــ {السماء الدنيا}
● مناسبة الآية لما قبلها
● المقصود بالمصابيح
● سبب تسمية النجوم والكواكب بالمصابيح
● مرجع الضمير في قوله {وجعلناها}
● معنى الرجم
● سبب رجم الشياطين بالشهب في الدنيا
● فائدة خلق النجوم في السماء
● معنى {أعتدنا}
● مرجع الضمير في قوله {لهم}
● معنى {عذاب السعير}
● سبب عذاب الشياطين في الآخرة
التقييم:
- الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) 30/25
- الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) 20/20
- التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) 20/17
- الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) 15/15
- العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) 15/15
النسبة: 92 %
الدرجة: 5/4,63
وفقك الله