تلخيص رسالة ابن القيم " يا أيها الذين ءامنوا اسيتجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم "
قولة تعالى : {يا أيّها الّذين آمنوا استجيبوا لله وللرّسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أنّ اللّه يحول بين المرء وقلبه وأنه واليه تحشرون}
تضمنت عدة مســـــــائل :
"يا أيّها الّذين آمنوا استجيبوا لله وللرّسول إذا دعاكم لما يحييكم"
· - دلالة الآية على شرط الحصول على حياة طيبة نافعه .
· - معنى الاستجابة
· - تشبية حياة الإنسان البعيد عن الاستجابة بالحياة البهيمية
· - الإخبار بفوات الحياة للإنسان بفوات الاستجابة
· - الأقوال في معنى " لما يحييكم" وترجيح ابن القيم للجهاد
· - الجهاد من أعظم ما يحيي ي الدنيا والآخرة على رأي ابن القيم
· - أنواع الحياة للإنسان المضطر لها
· - فائدة حياة القلب والروح للإنسان
· - يتوقف شعور البدن الحي بالمؤلم والنافع على حياة البدن
· - الإنسان من جملة الأموات حتى ينفخ فيه الروح
· - روح الإنسان وقلبة لا حياة فيها حتى ينفخ فيها الرسول البشري
· - دلالة الآية " استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم "
الآية{واعلموا أنّ اللّه يحول بين المرء وقلبه}
· أقوال في الآية: {واعلموا أنّ اللّه يحول بين المرء وقلبه}
· القول بأن معنى الآية "واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه " الأنسب لها أن الله قريب من قوله لا تخفى عليه خافية فهو بينه وبين قلبه
· وجه المناسبة في القول بأن معنى الآية "واعموا أن الله يحول بين المرء " أي يحول بين المؤمن والكافر
· جمع الله في الآية " واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه " بين الشرع والأمر به وبين القدر والإيمان
الآية " وأنه إليه تحشرون "
- مرجع الضمير الهاء في قوله : " إليه "
الآية {أو من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في النّاس كمن مثله في الظّلمات ليس بخارج منها}
تضمنت عدة مســائل :
· جمع بين أمرين في هذه الآية ماهما ؟
· الأمور المتضمنة لمعنى النور في الآية :" وجعلنا له نورا يمشي به في الناس "
· المقصود بالنور في قولة " وجعلنا له نورا يمشي به في الناس "