التطبيق الثاني: مسائل تفسير قول الله تعالى: {قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب . الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب}
قوله تعالى: (قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب)
سبب نزول الآية (قصة الآية)
المخاطب بالآية
موقع الآية الاعرابي
الغرض من الآية
الغرض من إنّ
المفعول به ل(يضل)
معنى الضلال
المراد من إضلال الله لهم
سبب ضلالهم
الدلالة على وضوح الهدى
معنى المشيئة
المراد من المشيئة
سبب تعليق الاضلال بالمشيئة
معنى الهداية
المراد من الهداية
مرجع الضمير في (إليه)
معنى الإنابة
المراد من الإنابة
الحكمة من ايثار ذكر الإنابة على المشيئة كما سبق مع الإضلال
سبب قوله (من أناب) بصيغة الماضي مقابل قوله (من يشاء) بالمضارع
علاقة القسم الثاني من الآية بالقسم الأول منها
آيات لها نفس المعنى
مذهب أهل السنة والجماعة والمعتزلة في المشيئة
قوله تعالى: (الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب)
علاقة الآية بسابقتها
موقع (الذين ءامنوا) الاعرابي
معنى تطمئن
المراد من اطمئنان قلوبهم بذكر الله
مرجع الضمير في (قلوبهم)
سبب قوله (تطمئن) بالمضارع
المراد من ذكر الله
معنى وفائدة ألا
فائدة الاستفتاح باطمئنان القلوب بذكر الله
المراد من ألا بذكر الله تطمئن القلوب
متعلق تطمئن القلوب
علاقة (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) بما قبلها
الإشارة إلى عدم اطمئنان قلوب الذين اضلهم الله بذكر اطمئنان قلوب المؤمنين المنيبين
موقع (تطمن) الأولى والثانية الاعرابي