دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 رجب 1443هـ/24-02-2022م, 12:02 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي مجلس مذاكرة القسم الثاني من كتاب قطف الأزهار في كشف الأسرار

مجلس مذاكرة القسم الثاني من كتاب قطف الأزهار في كشف الأسرار



* أجب على الأسئلة التالية:

س1: ما هي مصادر السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
س2: ما هي الأدوات البيانية التي استعملها السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
س3: انتخب لنا ثلاث مسائل بيانية من أجود ما اطلعت عليه في القسم الثاني.

* ملاحظات:

* القسم الثاني من
صفحة 241 إلى صفحة 590


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 رجب 1443هـ/24-02-2022م, 10:29 PM
نورة الأمير نورة الأمير غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز - مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 749
افتراضي


* أجب على الأسئلة التالية:

س1: ما هي مصادر السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟

-الكشاف للزمخشري.
-البحر المحيط لأبي حيان.
-الدر المصون للسمين الحلبي.
-المفردات للراغب.
-لباب التفسير.
-زاد المسير لابن الجوزي.
-الجامع للقرطبي.
-نظم القرآن للجرجاني.
-البرهان للزركشي.
-أنوار الحقائق.
-حجة القراءات.
-الجامع لأحكام القرآن للقرطبي.
-معاني القرآن للفراء.
-التفسير الكبير للرازي.
-فوائد في مشكل القرآن.
-سنن الترمذي.
-المستدرك للحاكم.
-أسرار التكرار.
-أحكام القرآن للشافعي.
-الطوفي.
-فوائد في مشكل القرآن.
-ابن خالويه.
-المحتسب.
-درة التنزيل للخطيب الإسكافي.
-البيان لابن الأنباري.
-فوائد في مشكل القرآن لابن عبدالسلام.
-مدارك التنزيل.
-النكت والعيون للماوردي.
-المحرر الوجيز لابن عطية.

س2: ما هي الأدوات البيانية التي استعملها السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
-التنبية على معاني الحروف.
-دلالة التخصيص بعد التعميم.
-دلالة الكناية.
-دلالة الالتفات في الخطاب.
-دلالة ختام الآيات.
-دلالة الإطلاق.
-دلالة التكرار.
-دلالة الإطناب.
-دلالة التأكيد.
-دلالة المجاز.
-دلالة الطباق.
-دلالة المقابلة.
-تلوين الخطاب.
-دلالة العموم.
-دلالة الوضع اللغوي للمفردة.
-دلالة الإضافة.
-دلالة الجملة الاسمية.
-دلالة الجملة الفعلية.
-دلالة التقديم والتأخير.
-دلالة الجار والمجرور.
-دلالة التنكير والتعريف.
-دلالة الحذف.
-دلالة المراد بالمفردة.
-دلالة التناسب بين الآيات.
-دلالة ختام الآية.
-دلالة التخصيص.

س3: انتخب لنا ثلاث مسائل بيانية من أجود ما اطلعت عليه في القسم الثاني.
-سبب ختام “وإن عزموا الطلاق” باسمي “سميع عليم”: «فإن قلت: عزم الطلاق مما يعلم، ولا يسمع، قلت: الغالب أن العـازم للطلاق وترك الفيئة، لا يخلو من مقاولة ودمدمة، ولابد له أن يحدث نفسه ويناجيها بذلك، وذلك حديث لا يسمعه إلا الله، كما يسمع وسوسة الشيطان». الكشاف.
-قوله “والوالدات يرضعن أولادهن”: «في هذه الجمل الأربع من بلاغة المعنى، وفصاحة اللفظ ما لا يخفى على من تعاطى علم المعاني، فالأولى أبرزت اسمية، وجعل خبرها فعلا، لأن الإرضاع مما يتجدد دائماً، ثم أضيف الأولاد إلى الوالدات تنبيها على شفقتهن، وهزاً لهن وحثاً على الإرضاع، وجاء بلفظ العموم، ليعم المطلقات وغيرهن. والثانية أبرزت كذلك، وجعل الخبر جاراً ومجروراً بلفظ (علي) الدال على الاستعلاء المجازي والوجوب ، فأكد بذلك مضمون الجملة، لأن من عادة المرء منع ما في يده من المال، وإهمال ما يجب عليه من الحقوق. وقدم الخبر للاعتناء به، وقدم الرزق على الكسوة، لأنه الأهم في بقاء الحياة، والمتكرر في كل يوم، والثالثة أبرزت فعلية، لتجـدد مضمونها، وجيء بمرفوع الفعل نكرة في سياق النفي، ليعم ما سيق لأجله وغيره، والرابعة كذلك، وهي كالشرح للجملة قبلها، لأن النفس إذا لم تكلف إلا وسعها لا يقع ضرر، لا للوالدة، ولا للمولود له، فلذلك جاءت غير معطوفة، بخلاف الثانية مع الأولى، حيث عطفت عليها لتغايرهما، وقدم عدم مضـارة الـوالدة على المولود له، مراعاة للجملتين الأوليين، إذ بدئ فيها بحكم الوالدات، وثنى بحكم المولود له. (وعلى الوارث/233) عطف على قوله: (وعلى المولود له/233)، وما بينها تفسير للمعروف، معترض بين المعطوف والمعطوف عليه ». البحر المحيط لأبي حيان.
-في مناسبة مجيء الأمر بالمحافظة على الصلوات بعد ذكر أحكام الطلاق، قال الراغب: «آيات القرآن منزلة على حسب الحاجات، ثم إنه تعالى لا يذكر شيئاً مما يتعلق بالأحكام الدنيوية، إلا ويقرنه بحكم أخروي، لينبههم على مراعاة الآخرة في جميع أحوالهم وأعمالهم، وأنها هي المقصودة بالقصد الأولي، وأما سائر ما يتحرى فلأجلها”.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24 رجب 1443هـ/25-02-2022م, 05:36 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

من الصفحة 382 إلى 423

س1: ما هي مصادر السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
صحيح البخاري
سنن الترمذي
سنن أبي داود
السنن الكبرى للنسائي
سنن البيهقي
المستدرك للحاكم
النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير
البداية والنهاية لابن كثير
النكت والعيون للماوردي
- البحر المحيط
- المفردات للراغب
- المحرر الوجيز لابن عطية
- الايضاح للقزويني
- إنباء الرواة على إنباء النحاة للقطيف
- الدر المصون للسمين الحلبي
- العجائب للكرماني
- حاشية الطيبي على الكشاف
- تهذيب التهذيب لابن حجر
- صفوة الصفوة لابن الجوزي
البيان لابن الانباري
- أسرار التكرار للكرماني
- جامع البيان للطبري
- المناجاة وذكر المحقق أنه ربما من كتاب عبد الكريم الجيلي من كتابه ( المناجاة الطورية في المتشابهات النورية )٠
- أنوار الحقائق للأصبهاني
- التفسير القيم لابن القيم
- التفسير الكبير للرازي
- الكشاف للزمخشري
- مجاز القرآن لأبي عبيدة
- فوائد في مشكل القرآن العز بن عبد السلام
- الجامع للقرطبي
أحكام القرآن لابن عربي
حجة القراءات
الشرح الكبير لابن قدامة
عروس الأفراح للسبكي
لسان العرب لابن منظور
زاد المسير لابن الجوزي
معاني القرآن للأخفش
س2: ما هي الأدوات البيانية التي استعملها السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
- دلالة الاطناب
- دلالة الجناس
- دلالة المفردة اللغوي
- دلالة مناسبة الآية لما قبلها
- دلالة المجاز
- دلالة الحصر
- دلالة الحذف
- دلالة الترك
- دلالة اللف والنشر
-دلالة التعريف والتنكير
- دلالة الايجاز
-* دلالة الطباق
- دلالة العموم
- دلالة الاعتراض
- دلالة الاضمار والاظهار
- دلالة التذكير
- دلالة التذييل
- دلالة الالتفات
- دلالة التصريح
- دلالة التأخير والتقديم
- دلالة عطف الخاص على العام
- دلالة التوكيد
- دلالة الكناية
- دلالة العكس
- دلالة التشبيه البليغ
- دلالة الاستعارة
- دلالة الاجمال في النشر
- دلالة براعة الختام
- دلالة الملابسة
- دلالة الاستطراد
دلالة التمثيل
- دلالة المقابلة
- دلالة المشاكلة المعنوية
- دلالة التوطئة
س3: انتخب لنا ثلاث مسائل بيانية من أجود ما اطلعت عليه في القسم الثاني.
¹- قال السيوطي : وعلى هذا ، فيمكن أن يجعل من الفجر) بیانا للخيط الأبيض والخيط الأسود معا ، بناء على استعمال المشترك في معنييه ، ويكون المقصود به دفع وهم من ظن أن المراد حقيقة الخيطين ، فأبان أن المراد بها الفجر بقسميه ، من صادق
وكاذب ، وعلى هذا فلا خلاف في الآية ولا اكتفاء ، ويكون من باب اللف والنشرالمجمل، لكن الإجمال هنا في النشر لا في اللف ، على عكس ما تقدم في (وقالوا
لن يدخل الجنة إلا من كان هودة أو نصاری (۱۱۱) وهو نوع غريب ٠
٢-قال السيوطي:* والبلاغة تعريف القصاص وتنكير الحياة ، لأن المعنى : ولكم في هذا الجنس من
الحكم الذي هو القصاص ، حياة عظيمة ، وذلك أنهم كانوا يقتلون الجماعةبالواحد ، وكان يقتل بالمقتول غير قاتله ، فتثور الفتنة ، ويقع بينهم التقاتل
والتناحر ، فلما جاء الإسلام بشرع القصاص ، ( كانت فيه حياة عظيمة ، وهي الحياة الحاصلة بالارتداع عن القتل ، لحصول علم القاتل بالاقتصاص )"، لأنه إذا
هم بالقتل ، فعلم أنه يقتص منه ، فارتدع ، سلم صاحبه من القتل ، وسلم هو من القود ، فكان القصاص مسبب حياة نفسين ، بل سبب حياة أكثر الناس .
٣- قال السيوطي:* وبينات /۱۸۰) من عطف الخاص على العام ، لأن الهدى منه جلي وخفي ،فنصت(۱) بالبينات على الجلي منه ٠

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 4 شعبان 1443هـ/7-03-2022م, 04:35 PM
منيرة محمد منيرة محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
الدولة: السعودية
المشاركات: 668
افتراضي

* أجب على الأسئلة التالية:
* القسم الثاني

من صفحة – 508-548
س1: ما هي مصادر السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
من مصادر السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار" في نصابي المحدد .
1-تفسير القرآن العظيم للطبري
2-الجامع لأحكام القرآن للقرطبي
3- الحجة للفارسي
4-لمحتسب
5-زاد المسير لابن الجوزي
6-بديع القرآن
7-معاني القرآن للأخفش
8- معاني القرآن للفراء
9-فوائد في مشكل القرآن
10- لباب التفسير
11-زاد المسير لابن الجوزي
12-الكشاف للزمخشري
13-مجاز القرآن لأبي عبيدة
14-مفتاح دار السعادة لابن القيم
15-معاني القرآن للزجاج
16-الدر المصون
17-الدر المنثور
18-انوار الحقائق
19- المحرر الوجيز لابن عطية
20- البحر المحيط لأبي حيان .

س2: ما هي الأدوات البيانية التي استعملها السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
من الأدوات التي استعملها السيوطي في كتابه .
-دلالة تذليل الاية باسم من أسماء الله الحسنى .
-دلالة مناسبة الآية لما قبلها
-دلالة اللفظة
-دلالة التقديم والتأخير
-دلالة حذف المفعول
-دلالة الفاصلة
-دلالة الاحتباك
-دلالة ضرب المثل
-دلالة الالتفات
-دلالة الخطاب
-دلالة حروف المعاني
-دلالة ذكر الضمير
-دلالة فن الاستقصاء
-دلالة الإظهار مكان الإضمار
-دلالة التنكير
-دلالة الإبهام
-دلالة اللام
-دلالة التخصيص
-دلالة قلب التشبيه
-دلالة الطباق
دلالة الجناس
-دلالة صيغة المبالغة
-دلالة الشرط
-دلالة الجملة الأسمية
-مناسبة مطلع السورة لأخرها
-دلالة مقصود الآية
-دلالة الحروف
-دلالة مناسبة ختام السورة لمابعدها

س3: انتخب لنا ثلاث مسائل بيانية من أجود ما اطلعت عليه في القسم الثاني.
من المسائل البيانية دلالة الفاصلة في قوله تعالى : (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) حيث ختم الآية بالعزة والحكمة ، قال الطوفي " فاصلة الآية مناسبة لها ، لأن إحياء الطير بعد تفريق أجزائها أمرٌ عظيم خارقٌ،لابد فيه من عزة وقوة واقتدار وحكمة "

2- الالتفات بالخطاب له معنى بياني بديع كما ورد في قوله تعالى : (وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)
قال ابن جني " وفيه التفات ونكتته هنا الرفق من الله بصالحي عبادهن وذلك أن العود لله للحساب أعظم ما يخوف به العباد ، فإذا قرىء بالخطاب ، فقد خوطبوا بأمر عظيم
تكاد تنشق له قلوب المطيعين ،فانحرف عنهم بذكر الرجعة بلفظ الغيبة رفقاً بهم ، وكأنه قال لهم اتقوا الله يامطعيين ، يوماً يرجع فيه العاصون ، ويجازون فيه بجرائمهم ،..."

3-من المسائل البيانية ، موافقة بين أول السورة وأخرها ، قال ابن حيان : "لما كان مفتتح السورة بذكر الكتاب المنزل، وأنه هدى للمتقين الموصفين بما وصفوا به من الإيمان بالغيب، وبما أنزل إلى الرسول ، وإلى من قبله، كان مختتمها أيضاً موافقاً لمفتتحها، وقال ولقد تتبعت أوائل السور المطولة فوجدتها يناسبها آخرها لا يكاد ينخرم منها شيء ، وذلك من أبدع الفصاحة حيث يتلاقى آخر الكلام المفرط بالطول بأوله ، وهي عادة العرب في كثيرٌ من نظمهم، يكون أحدهم أخذٌ في شيء، ثم يستطرد منه ثم يستطرد منه إلى شيء أخر ثم إلى أخر ، هكذا طويلا ثم يعود إلى ما كان فيه أولاً .

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 9 شعبان 1443هـ/12-03-2022م, 10:58 PM
ضحى الحقيل ضحى الحقيل غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 666
افتراضي

مجلس مذاكرة القسم الثاني من كتاب قطف الأزهار في كشف الأسرار

من 341- 381


* أجب على الأسئلة التالية:

س1: ما هي مصادر السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
- البحر/ أبو حيان.
- أنوار الحقائق/ الأصبهاني.
- أسرار التكرار، لباب التفسير/ الكرماني.
- الشيخ سعد الدين / لم يذكر الكتاب / ذكر المحقق من مؤلفاته: شرح التلخيص، شرح المفتاح، حاشية الكشاف.
- الطيبي/ لم يذكر الكتاب/ غالبا حاشية الطيبي على الكشاف.
- الطوفي/ لم يذكر الكتاب.
- الراغب الأصفهاني/ المفردات
- المجالسة للدينوري
- الطبراني/ لم يذكر الكتاب
- جامع البيان لابن جرير.
- الخويي.
- المنتخب / أرجعه المحقق للبحر
- المسند للإمام أحمد
- سنن سعيد بن منصور
- الدر المنثور
- المحتسب لابن جني
- الكشاف
- الرماني/ أرجعه المؤلف للدر المصون للسمين الحلبي
- صاحب المناجاة؟؟
- المستدرك للحاكم.
- الفارسي/ البحر؟؟

س2: ما هي الأدوات البيانية التي استعملها السيوطي في كتابه "قطف الأزهار في كشف الأسرار"؟
- الالتفات
- المقابلة اللفظية
- الإضمار بغرض التفخيم.
- تشبيه المعنى بالمحسوس المشاكل.
- إقامة الظاهر مقام المضمر تهويلا وتفخيما، أو إغراء.
- الفرق بين ما يدل على العموم ويستلزم العموم، وبين ما يدل على العموم فقط.
- التقديم والتأخير.
- دلالة التكرار.
- دلالة المراد بالمفردات.
- المقابلة.
- الطباق.
- الجناس المغاير.
- دلالة معاني الحروف.353
- دلالة المحل الاعرابي.
- دلالة الإظهار والإضمار.
- دلاة الحذف والذكر.
- دلالة الجمع والإفراد.
- الجناس
- الكناية
- الترصيع
- الاستعارة الفحشاء لقبح النظر ثم استعمل في القبيح من المعاني
- التشبيه
- الشرط والجزاء
- الاحتباك
- الإيجاز
- الاستطراد
- التتميم وهو الإتيان في الكلام بفضلة تفيد نكتته { على حبه}
- مخالفة الإعراب عند الإطناب.

س3: انتخب لنا ثلاث مسائل بيانية من أجود ما اطلعت عليه في القسم الثاني.


1/دلالة المفردات اللغوية:
قوله تعالى: {فلا تكـونن من الممترين} [البقرة: 147]
قال السيوطي في كتاب قطف الأزهار ص343:
"الخطاب في المعنى لغيره ، وهو أبلغ من « فلا تمتر» لأن النهي عن الكون من فرقة موصوفة بفعل ، أبلغ من النهي عن نفس الفعل ، فقولك لا تكن ظالماً ، أبلغ من لا تظلم ، لأن لا تظلم نهي عن الالتباس بالظلم ولا تكون ظالماً ، نهي عن الكون بهذه الصفة ، والنهي عن الكون على صفة ، أبلغ من النهي عن تلك الصفة ، إذ الأول يدل بالوضع على عموم الأكوان المستقبلة على تلك الصفة ، ويلزم من تلك الصفة ، والثاني يدل بالوضع على عموم وفرق بين ما يدل على عموم ، ويستلزم عموماً ، وبين ما يدل على عموم فلذلك كان أبلغ ، ولذلك كثر النهي عن الكون في القرآن كقوله : {فلا تكونن من الجاهلين}[ الأنعام: 35] ، {ولا تكونن من الذين كذبوا}[ يونس: 95]، {فلا تك في مرية منه}[هود: 17].

2/ دلالة التكرار
كرر سبحانه وتعالى الأمر بالتوجه للقبلة في آيات سورة البقرة ثلاث مرات فقال:
- {قَد نَرى تَقَلُّبَ وَجهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبلَةً تَرضاها فَوَلِّ وَجهَكَ شَطرَ المَسجِدِ الحَرامِ وَحَيثُ ما كُنتُم فَوَلّوا وُجوهَكُم شَطرَهُ..} [البقرة: 144]
- {وَمِن حَيثُ خَرَجتَ فَوَلِّ وَجهَكَ شَطرَ المَسجِدِ الحَرامِ وَإِنَّهُ لَلحَقُّ مِن رَبِّكَ وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمّا تَعمَلونَ} [البقرة: 149]
- {وَمِن حَيثُ خَرَجتَ فَوَلِّ وَجهَكَ شَطرَ المَسجِدِ الحَرامِ وَحَيثُ ما كُنتُم فَوَلّوا وُجوهَكُم شَطرَهُ لِئَلّا يَكونَ لِلنّاسِ عَلَيكُم حُجَّةٌ إِلَّا الَّذينَ ظَلَموا مِنهُم فَلا تَخشَوهُم وَاخشَوني وَلِأُتِمَّ نِعمَتي عَلَيكُم وَلَعَلَّكُم تَهتَدونَ} [البقرة: 150]

وقد ذكر السيوطي في كتابه قطف الأزهار ص 345، 346، أغراضا لذلك هي:
1. التأكيد لأجل النسخ الذي هو من مظان الفتنة والشبهة وتسويل الشيطان
2. أن كل آية تعلق بها فوائد مختلفة ومما قيل في ذلك:
- الأولى لنسخ القبلة.
- الثانية للسبب وهو قوله: {وإنه للحق من ربك}.
- الثالثة للعلة وهو قوله: {لئلا يكون للناس عليكم حجة}.
وقيل:
- الأولى لجميع الأحوال.
- الثانية لجميع الأزمان.
- والثالثة لجميع الأمكنة.
وقيل:
- في الأولى {وحيثما كنتم} دون {ومن حيث خرجت}، والثانية بالعكس، فجمع في الثالثة بينها، تنبيهاً على أن النبي والمؤمنين في ذلك سواء.
وقيل:
- الأولى لتكريم النبي - ﷺ - بإجابة دعائه، وإعطائه متمناه.
- الثانية لتعميم الحال بحسب السفر والحضر، والتصريح بحقية المأمور والوعيد على من تركه.
- الثالثة لتشريف الأمة بإفراد الخطاب، وتعليل الحكم بما رتب عليه من الحكم والمصالح.

3/ المقابلة والطباق
قوله تعالى:
﴿فَاذكُروني أَذكُركُم وَاشكُروا لي وَلا تَكفُرونِ﴾ [البقرة: ١٥٢]

قال السيوطي في كتاب قطف الأزهار ص348 عن البلاغة في هذه الآية الكريمة:

"{فَاذكُروني أَذكُركُم}
قيل: معناه أثيبكم، فسمى الثواب ذكراً، من باب المقابلة.

{وَاشكُروا لي وَلا تَكفُرونِ}
فيه طباق ومقابلة بين الشكر والكفر، والأمر والنهي ، و « لي » و « ني »

قال أبو حيان:
بدىء بجملة الأمر بالذكر ، لأنه أريد به الثناء والمدح العام ، والحمد الله تعالى ، وذكر له جواب مترتب عليه ، وثنى بجملة الشكر لأنه ثناء على شيء خاص ، وقد اندرج تحت الأول ، فهو بمنزلة التأكيد ، فلم يحتج إلى جواب ، وختم بجملة النهي ، لأنه لما أمر بالشكر ، لم يكن اللفظ ، ليدل على عموم الأزمان ، ولا يمكن التكليف باستحضار الشكر في كل زمان ، فقد يذهل الإنسان عن ذلك في كثير من الأوقات ، فنهى عن الكفران ، لأن النهي يقتضي الامتناع من المنهي عنه في كل الأزمان ، وذلك ممكن ، لكنه من باب التروك ، وقد تقدم قاعدة ، أنه إذا كان أمر ونهي، بدئ بالأمر".


4/ دلالة الجمع والإفراد.
﴿إِنَّ في خَلقِ السَّماواتِ وَالأَرضِ...﴾ [البقرة: ١٦٤]

ذكر السيوطي في كتابه قطف الأزهار ص 360 عددا من التأملات في سبب جمع السماء وإفراد الأرض منها:
- جمع السماوات، لأنها أجناس مختلفة، ووحد الأرض، لأنها كلها تراب.
- لم تجمع الأرض، لثقل جمعها، وهو أرضـون، ولهذا لما أريد ذكر جميع الأرضين قال: {ومن الأرض مثلهن}.
- أما السماء، فتارة ذكرت بصيغة الجمع، وتارة بصيغة الإفراد لنكت، تليق بذلك المحل. والحاصل أنه حيث أريد العدد، أتى بصيغة الجمع، الدالة على سعة العظمة والكثرة، نحو {يسبح الله ما في السموات} أي جميع سكانها على كثرتهم، {تسبح له السموات} أي كل واحدة على اختلاف عددها، {قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله} إذ المراد نفي علم الغيب عن مـن هـو واحـدة مـن السموات، وحيث أريد الجهة، أتى بصيغة الإفراد، نحو {وفي السماء رزقكم}، {أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض} أي من فوقكم.

5/ قوله تعالى: ﴿وَلَنَبلُوَنَّكُم بِشَيءٍ مِنَ الخَوفِ وَالجوعِ وَنَقصٍ مِنَ الأَموالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصّابِرينَ﴾ [البقرة: ١٥٥].

قال السيوطي في كتابه قطف الأزهار ص 349:
"{ولنبلونكم } أخبرهم بذلك قبل وقوعه ، تطميناً لهم ، لأن مجيء البلاء بعد العلم به، أخف من مجيئه بغتة، خصوصاً مع ما رتب عليه من جزيل الثواب، ولما اقترن به من الأمر بالصبر المطلوب عند الصدمة الأولى، بخلاف ما لو أخر نزول الآية، وأسند الابتلاء إلى الله تهوينا على المؤمنين، لأنه إذا كان من الحبيب سهل أمره ، کا قیل :
وخفف عني ما ألاقي من العنا********* بأنـك أنـت المـبـتـلي والمـقـدر

6/ قوله تعالى: ﴿الَّذينَ إِذا أَصابَتهُم مُصيبَةٌ قالوا إِنّا لِلَّهِ وَإِنّا إِلَيهِ راجِعونَ﴾ [البقرة: ١٥٦]


قال السيوطي في كتابه قطف الأزهار ص 351 عن البلاغة في هذه الآية الكريمة.

"جمعت هاتان الجملتان { إنـا الله ، وإنا إليه راجعون } ما لا مزيد عليه ، من الإقرار الله بالملك والعبودية ، وهو يستلزم التفويض ، لأن المالك يتصرف في ملكه بما يريد ، والإقرار بالبعث المستلزم للتنبيه على الموت ، الذي هو أعظم المصائب ، وذكره يهون كل مصيبة.

7/ ذكر السيوطي في قطف الأزهار ص 370 عددا من المقارنات المتعلقة بالآيات المتشابهة

أولا/
- ﴿وَإِذا قيلَ لَهُمُ اتَّبِعوا ما أَنزَلَ اللَّهُ قالوا بَل نَتَّبِعُ ما أَلفَينا عَلَيهِ آباءَنا أَوَلَو كانَ آباؤُهُم لا يَعقِلونَ شَيئًا وَلا يَهتَدونَ﴾ [البقرة: ١٧٠]
- ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم تَعالَوا إِلى ما أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسولِ قالوا حَسبُنا ما وَجَدنا عَلَيهِ آباءَنا أَوَلَو كانَ آباؤُهُم لا يَعلَمونَ شَيئًا وَلا يَهتَدونَ﴾ [المائدة: ١٠٤]
- ﴿وَإِذا قيلَ لَهُمُ اتَّبِعوا ما أَنزَلَ اللَّهُ قالوا بَل نَتَّبِعُ ما وَجَدنا عَلَيهِ آباءَنا أَوَلَو كانَ الشَّيطانُ يَدعوهُم إِلى عَذابِ السَّعيرِ﴾ [لقمان: ٢١]


1. الفرق بين ألفينا ووجدنا
جاء في سورة البقرة {ألفينا} وفي المائدة ولقمان {وجدنا} لأن (ألفينا) أخص، إذ لا تطلق على مطلق الوجود، فلا يقال: ألفيت زيداً بمعنى وجدت زيداً، وإنما يقال : ألفيت زيداً عاقلاً ، وألفيته على الهدى ، وعلى الضلالة ، بخلاف «وجدت»، فإنها يجوز إطلاقها على مطلق الوجود ، كما يطلق على الـوجـود المخصـوص ، فكان الموضع الأول أولى باستعمال اللفظ الأخص، وأخر اللفظ المشترك إلى الثاني والثالث .

2. الفرق بين {لا يعقلون}، {ولا يعلمون}
في البقرة {لا يعقلون} وفي المائدة {لا يعلمون} لأن العلم أبلغ درجة من العقل ، ولهذا جاز وصف الله بالعلم دونه ، وكان دعواهم في المائدة أبلغ ، لقولهم : {حسبنا ما وجـدنـا عليـه آباءنـا } ، فادعـوا النهاية بلفظ {حسبنا}، فنفى ذلك بالعلم ، وهو النهاية ، وهنا {بل نتبع ما ألفينا} ، ولم يكن نهاية ، فنفى بها دون العلم ، لتكون كل دعوى منفية بما يلائمها.

ثانيا/
- ﴿وَمَثَلُ الَّذينَ كَفَروا كَمَثَلِ الَّذي يَنعِقُ بِما لا يَسمَعُ إِلّا دُعاءً وَنِداءً صُمٌّ بُكمٌ عُميٌ فَهُم لا يَعقِلونَ﴾ [البقرة: ١٧١]
- ﴿صُمٌّ بُكمٌ عُميٌ فَهُم لا يَرجِعونَ﴾ [البقرة: ١٨]

1. الفرق بين لا يعقلون ولا يرجعون
والختم ب{لايعقلون} بخلاف الآية في أول السورة ، لتشبيه الكفار في أول الآية بالبهائم الذين لا عقل لهم.

ثالثا/
﴿إِنَّما حَرَّمَ عَلَيكُمُ المَيتَةَ وَالدَّمَ وَلَحمَ الخِنزيرِ وَما أُهِلَّ بِهِ لِغَيرِ اللَّهِ فَمَنِ اضطُرَّ غَيرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثمَ عَلَيهِ إِنَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ [البقرة: ١٧٣]
1. تقديم {به} وتأخيرها.
ذكر السيوطي عددا من التأملات في الحكمة من التقديم والتأخير:
- قدم {به} هنا، وأخـره في المـائـدة، والأنعام، والنحل، لأن تقديم الباء الأصـل ، وهو يجري مجرى الهمزة، والتشديد في التعدي ، فصار كحرف من الفعل ، فكان الموضع الأول ، أولى بها هو الأصل ليعلم ما يقتضيه اللفظ ، ثم قدم فيها سواه ما هو المستنكر ، وهو الذبح لغير الله ، وتقديم ما هو الغرض أولى.
- لما أتى هنا بإنما، المفيد للحصر، ناسبه تقدیم {به} المفيد للحصر ، ولما لم يؤت به هناك ، لم يقدمه.
2. ذكر {فلا إثم عليه} وحذفها:
- صرح بنفي الإثم هنا، لأنه أول المواضع ، واكتفى في بقية المواضع به ضمناً ، لأن قوله {غفور رحيم} يدل عليه .
3. الفرق بين {فإن ربك} في الأنعام و{إن الله} فيما سواها.
- لما سبق في سورة الأنعام من ذكر ما فيه تربية الأجسام، من قوله : {وهو الذي أنشأ جنات} ، وفيها ذكر الحبوب ، والثمار ، وأتبعها بذكر الحيوان ، من الضأن والمعز والبقر والإبل ، فكان ذكر الرب فيها أليق.
- لما ساق في الأنعام صيغة التحريم على لسان نبيه في قوله { قل لا أجد فيها أوحي إلي محرماً} ، وقد قال في حقه : { وما ينطق عن الهوى }، ولا تربية أعظم من تعليم المعلم الذي رباه ورقاه إلى أن صار معلماً ، مع أنه أمي لا يقرأ ولا يكتب ، كان ذكر الرب أنسب ، وفي غيرها لم يسق التحريم على لسان رسوله ، بل أسنده إلى الله ، فكان لفظ الله ، أولى بالمقام.
والحمد لله رب العالمين

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجلس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir