دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 ذو الحجة 1439هـ/6-09-2018م, 01:31 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي المجلس السادس: مجلس مذاكرة القسم الثالث من العقيدة الواسطية

مجلس مذاكرة القسم الثالث من العقيدة الواسطية

المجموعة الأولى:
س1: في قوله تعالى: {فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون} رد على جميع الفرق الضالة، وضح ذلك.
س2: فسر قوله تعالى: {فلا تضربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون}.
س3: كيف نثبت الفوقية لله عز وجل، وما هي أقسامها؟
س4: بين الفوائد العقدية في قوله تعالى: { يَا عِيْسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ}.
س5: كيف يكون التقول على الله عز وجل بلا علم؟ وما خطورة ذلك وعقوبته؟

المجموعة الثانية:
س1: بين الفوائد العقدية في قوله تعالى: {فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا}.
س2: هل النفي في قوله تعالى: {ولم يكن له ولي من الذل} نفي للولاية مطلقا؟
س3: استدل الجهمية بقوله تعالى: {وخلق كل شيء} على خلق القرآن،
كيف ترد عليهم؟

س4: بين عقيدة أهل السنة في علو الله عز وجل.
س5: عرف الشرك الأكبر مع بيان أقسامه بالتفصيل.


المجموعة الثالثة:
س1: فسر قوله تعالى: {تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام}.
س2: ما هي آية العز؟ بين الفوائد العقدية المستفادة منها.
س3: كيف ترد على من يزعم أن الله عز وجل لم يخلق شيئا لشيء؟
س4: كيف نثبت صفة الاستواء لله عز وجل؟
س5: أفعال العباد مخلوقة، فكيف نحاسب عليها؟



تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم السبت القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.




_________________


وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26 ذو الحجة 1439هـ/6-09-2018م, 09:47 AM
فدوى معروف فدوى معروف غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 1,021
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الأولى
س1:في قوله تعالى:{فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون}رد على جميع الفرق الضالة,وضح ذلك.
في هذه الاية الرد على المشبهة الذين يشبهون الله بخلقه,ويشبهون الخلق بالله كعبدة الأوثان.كذلك فيها الرد على القدرية الذين يزعمون أن العبد يخلق فعله بدون مشيئة الله.فيكون بذلك شريكا وندا لله.وفيها الرد على المعطلة الذين نفوا صفات الله فشبهوه بالمعدومات والناقصات.وفي هذه الاية دليل على أن معرفة الله فطرية ضرورية كما في الحديث:"مامن مولود إلا ويولد على الفطرة ,فأبواه يهودانه أو ينصرانه..".وفيها الرد على من زعم أن القرآن مخلوق بقوله "إنا جعلناه قرآنا عربيا..}فرد أحمد بقوله_سبحانه_{فلا تجعلوا لله أندادا}فجعل ليست بمعنى خلق هنا.وفيها الرد على أنه سبحانه يحتج على المشركين بإقرارهم بتوحيد الربوبية على اثبات توحيد الألوهية.كذلك فيها الاستدلال بهذه المخلوقات على وجود الله.فهي دليل على توحيد الله وإثبات أسمائه وصفاته.


س2:فسر قوله تعالى:{فلا تضربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون}.
أي لا تجعلوا لله شريكا فإنه لا مثل له ولا ند في ذاته وصفاته وأسمائه.فضرب المثل هو تشبيه حال بحال .قال الشيخ ابن تيمية:الله لا مثل له .فلا يجوز أن يشرك هو والمخلوق في قياس تمثيل ولا قياس شمول تستوي أفراده.فالله منزه عن كل نقص.{إن الله يعلم..}أي يعلم أنه لا مثل له ولا ند ,وأنه الاله الحق لا إله غيره .والناس يشركون به الأوثان والأنداد ويشبهونها به من جهلهم.


س3:كيف نثبت الفوقية لله عز وجل ,وما هي أقسامها؟
الفوقية ثابتة لله تعالى .قال تعالى{يخاغون ربهم من فوقهم }و{وهو القاهر فوق عباده}وهي من صفات الذات.وتنقسم الفوقية إلى :فوقية القدر,وفوقية القهر وفوقية الذات.
أما الجهمية والمعتزلة فقد أنكروا فوقية الذات.والمعطلة ادعوا مجازة الفوقية ,وقد ورد به القران مطلقا بدون حرف,ومقترنا بحرف.قال تعالى:{وهو القاهر فوق عباده}و{يخافون ربهم من فوقهم}فلذلك إن انكار حقيقة فوقية الله وحملها على المجاز باطل.
س4:بين الفوائد العقدية في قوله تعلى:{يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي}.
1:في هذه الاية اثبات علو الله _سبحانه_على خلقه.سواء كان علىو قدر,أو قهر,أو ذات.
2:دليل على أن عيسى عليه السلام لم يمت,بل هو حي مع كونه توفي.
3:وفيها دليل على أن الله رفع عيسى إلى السماء ,وقبضه إليه.
4:وفيها تمييز الله لعيسى ابن مريم عن باقي المخلوقات بالرفع والقبض دون الموت.


س5:كيف يكون التقول على الله عز وجل بلا علم ؟وما خطورة ذلك وعقوبته؟
قال تعالى:{فلا تضربوا لله الأمثال....وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون}:أي أن تقولوا على الله من الافتراء والكذب ما لا علم لكم به.فختم المحرمات بالقول على الله بلا علم,لانه أصلها وأعظمها,أصل كل بدعة وحدث في الدين,ففيه تحريم القول على الله بلا علم ,في أسمائه وصفاته وأفعاله وشرعه وقدره.
تكمن خطورة القول على الله بلا علم بأن القول على الله يأتي بعد الفواحش والاثم والظلم والعدوان ثم يتعدى الانسان بظلمه حتى يصل إلى الشرك بنوعيه الأصغر والأكبر.فلا ينجو من عقاب الله وخلوده في النار.قال تعالى{إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}.


تم بحمد الله

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 ذو الحجة 1439هـ/8-09-2018م, 01:06 AM
رشيد لعناني رشيد لعناني غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 688
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثالثة:

س1: فسر قوله تعالى: {تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام}.
تبارك من البركة وهي النماء والزيادة، والتبريك الدعاء، وتبارك فعل ماض لا يتصرف، وهو خاص بالله جل في علاه، وتبارك بمعنى تعاظم، قال ابن كثير في تفسيره: "أهل أن يجل فلا يعصى ، وأن يكرم فيعبد ، ويشكر فلا يكفر ، وأن يذكر فلا ينسى" .
( ذي الجلال والإكرام ) قال ابن عباس: ذي العظمة والكبرياء .عن أنس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " ألظوا بيا ذا الجلال والإكرام ".

س2: ما هي آية العز؟ بين الفوائد العقدية المستفادة منها.
آية العز:{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا}[سُورَةُ الإِسْرَاءِ : 111] كما ورد في تفسير ابن كثير البيت الذي تقرأ فيه لا يصيبه سرق أو آفة.
الفوائد العقدية المستفادة منها:
نفي الشريك والولد عن الله عز وعلا، {لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ}{لم يلد ولم يولد} وهذا رد على اليهود والنصارى والمشركين.
لا شريك له في ملكه سبحانه: (ولَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في المُلْكِ) وهذا رد على القدرية والمجوس.
نفي موالاة الذل والحاجة عنه فلا يفتقر إلى وزير أو مؤازر أو نصير أو ولي{وَلَمْ يَكُن لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ}
إثبات مولاة الرحمة والإحسان ومنهم أولياء الله حقيقة بشروط الولاية الحقة، {الذين آمنوا وكانوا يتقون}

س3: كيف ترد على من يزعم أن الله عز وجل لم يخلق شيئا لشيء؟
نرد عليه قائلين أن الله عز وجل قدر فهدى وما خلق شيئا عبثا، {أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون}، وأفعال الله ليست عارية عن الحكمة أدركناها أم لم ندركها، لأن عقولنا قاصرة غير محيطة بحكمة الله في الأمور.

س4: كيف نثبت صفة الاستواء لله عز وجل؟
أولا، إثبات صفة الاستواء لله عز وجل أمر فطري.
ثانيا، نفسره بما وصلنا من كتاب ربنا وسنة نبينا الكريم
ثالثا، لا يفسر بأقوال المبطلين كمن فسره بمعنى استولى.

س5: أفعال العباد مخلوقة، فكيف نحاسب عليها؟
أفعال العباد مخلوقة، قال تعالى: {ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} (غافر:62) وقال الله تعالى: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ} (القمر:49). وفي الحديث: إن الله خالق كل صانع وصنعته. رواه الحاكم وصححه.
وقد ثبت في الصحيح، أن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وعلى هذا فكل تلك المقدورات مخلوقة‏.‏ لكن ترك الله لنا عز وجل حرية الاختيار وكل ذلك داخل تحت علمه، فعلمه سبحانه سابق وليس بسائق. {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره} وهذا من تمام عدله.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28 ذو الحجة 1439هـ/8-09-2018م, 05:38 AM
عبدالرحمن نور الدين عبدالرحمن نور الدين غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
الدولة: مصر
المشاركات: 439
افتراضي

المجموعة الثانية:
س1: بين الفوائد العقدية في قوله تعالى: {فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا}.

هذا استفهام استنكاري بمعنى النفي، أي ليس لله من يساميه أو يشابهه،
فالخالق غير المخلوق، فالخالق له كل صفة كمال وجلال، والمخلوق لابد من نقص يعتريه، والخالق منزه عن كل نقص.
فكان هذا برهان على استحقاقه العبادة وحده، وأن كل من عُبد غيره فهو معبود بباطل، {فماذا بعد الحق إلا الضلال}

س2: هل النفي في قوله تعالى: {ولم يكن له ولي من الذل} نفي للولاية مطلقا؟
لم ينف الله سبحانه الولاية مطلقا، وإنما نفى أن يكون له ولي من الذل،
وقد أثبت الله الولاية للمتقين، وهي ولاية رحمة منه وإحسان إليهم،
كما قال تعالى {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون * الذين آمنوا وكانوا يتقون}.

س3: استدل الجهمية بقوله تعالى: {وخلق كل شيء} على خلق القرآن، كيف ترد عليهم؟
القرآن صفة الله، فهو كلامه سبحانه كما قال {وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله}،
وصفات الله - كالعلم والقدرة والحياة - غير مخلوقة باتفاق، فمثلها كلامه تعالى، والذي منه القرآن.

س4: بين عقيدة أهل السنة في علو الله عز وجل.
يثبت أهل السنة صفة العلو لله جل وعلا بنوعيها، فله تعالى علو الذات وكذا علو الصفات.
فمعنى علو الذات: أن الله بذاته فوق جميع مخلوقاته، مستوٍ على عرشه، بائن من خلقه. واستوائه حقيقة لا مجاز، ولا استيلاء كما زعمت الأشاعرة.
ومعنى علو الصفات: أنه ما من صفة كمال إلا ولله تعالى متصف بأعلاها وأكملها. وهذه لا يختلف فيها طوائف المسلمين.

س5: عرف الشرك الأكبر مع بيان أقسامه بالتفصيل.
الشرك الأكبر: أن يشرك مع الله غيره في الألوهية أو الربوبية أو الأسماء والصفت، فيصرف له ما يستحق الله بإفراده.
وقد يكون شركا في الألوهية بأن يصرف العبادة (قلبية أو بدنية) لغير الله، كأن يخاف من غير الله أو يحب غير الله المحبة أو الخوف الذين يستحقهما الله وحده، أو يطوف بقبر أو يذبح لنصب.
وقد يكون شركا في الأسماء أو الصفات، كمن يظن أن غير الله يعلم الغيب أو يجيب المضطر ونحوه.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 30 ذو الحجة 1439هـ/10-09-2018م, 08:02 AM
هيئة التصحيح 4 هيئة التصحيح 4 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 8,801
افتراضي

تقويم مجلس مذاكرة القسم الثالث من العقيدة الواسطية

بارك الله فيكم ونفع بكم، حتى تتم لكم الفائدة من دراسة هذه المادة، فيجب عليكم مذاكرة الشروح المقررة،
والسؤال عما تعذر عليكم، ثم الاطلاع على أسئلة الإشراف ومحاولة التمرن على الإجابة الوافية من خلالها.


تقويم المجموعة الأولى:

1. فدوى معروف (أ)
[أحسنتِ بارك الله فيكِ، س3: انتبهي للسؤال؛ فالسؤال عن كيفية الإثبات، وإثبات الصفة يكون بدلالة الكتاب والسنة نثبتها على الحقيقة من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل...، س4: وفيها إثبات الكلام لله عز وجل، س5: الآية = {قل إنما حرم ربي الفواحش......وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} ويحسن كتابتها كاملة]


تقويم المجموعة الثانية:
1. عبد الرحمن نور الدين (ب)
[أحسنت بارك الله فيك، س1: المطلوب بيان الفوائد العقدية فلعلك تعدد ذلك في نقاط، س2: عند الإجابة نوضح معنى ولي من الذل، س3: انظر لرد ابن القيم عليهم في مدارج السالكين كما ورد في الدرس، س4: أنواع العلو: علو ذات،، قدر، قهر، ونستدل على علو الله عز وجل، س5: يبدو أنك لم تطلع على الدرس، فراجع درس تحريم القول على الله بلا علم]


تقويم المجموعة الثالثة:
1. رشيد لعناني (ب+)
[أحسنت بارك الله فيك، س1: شرحت معاني الألفاظ، ويحسن بعد ذلك ذكر المعنى الإجمالي للآية، س4: الإجابة مختصرة جدا وغير مععضدة بالأدلة، فنبين أولا أننا نثبت
الاستواء لله عز وجل من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ونورد الأدلة على ذلك، ثم نبين أن الاستواء لا مجاز فيه، ونرد على من فسر الاستواء بالاستيلاء، س5:
نبين أن للعبد مشيئة وفعل، ولا تنافي بين خلق الله عز وجل للفعل وبين كون العبد فاعل فعله، ونستدل على ذلك]

وفقكم الله لما يحب ويرضى

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السادس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:42 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir