|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
|
|||
|
|||
![]() قال الإمام الشافعي: حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد والنعال، ويطاف بهم في القبائل ، ويقال: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على الكلام |
#52
|
|||
|
|||
![]() من الفوائد العلمية في باب الآثار المروية عن السلف في فضل العلم أنه ذكر فيه لسفيان الثوري والإمام الشافعي والإمام أحمد أثرين في فضل العلم. |
#53
|
|||
|
|||
![]() 5. وقال أبو حامد الغزالي: (أكثر الناس شكاً عند الموت أهل الكلام). |
#54
|
|||
|
|||
![]() من الفوائد العلمية في المؤلفات التي ألفت في فضل العلم، أن كتاب ابن عبد البر أوسعها وأنفعها |
#55
|
|||
|
|||
![]() العلم الذي ينفع قسمان: علم ديني شرعي. وعلم دنيوي نافع. |
#56
|
|||
|
|||
![]() يكفي في فضل العلم الحديث الذي اخرجه البخاري ومسلم من حديث معاية ان النبي صلى الله عليه وسلم قال من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين. |
#57
|
|||
|
|||
![]() ملخص بيان أوجه فضل العلم : |
#58
|
|||
|
|||
![]() نقل بن حجر في معنى هذا الحديث : |
#59
|
|||
|
|||
![]() المؤلفون في فضل العلم والحث على طلبه نوعان : |
#60
|
|||
|
|||
![]() يتجلى عظم العلم بالمعلوم |
#61
|
|||
|
|||
![]() من الأمور التي ينبغي لطالب العلم مراعاتها : |
#62
|
|||
|
|||
![]() العلم غير النافع كعلم الكلام والفلسفة لا تشفي عليلا ولا تروي غليلا بل تزيده حيرة وشكا . أما العلم الشرعي فبه تزداد الطمأنينة واليقين في الله سبحانه . |
#63
|
|||
|
|||
![]() يسمَّى الخشوع علمًا، وهو كذلك؛ لأن الخاشع مقبل بقلبه على كلام ربّه، معظّم له، كثير التفكر والتدبر له، فيوفّق لفهمه والانتفاع به انتفاعًا لا يحصّله من يقرأ مئات الكتب، وهو هاجر لكتاب ربه، ولا يحصّله من يقرأُ القرآنَ وصدرُه ضائق بقراءته، يصبّر نفسه عليه، ويفرح ببلوغ آخر السورة لينصرف إلى دنياه. |
#64
|
|||
|
|||
![]() لا يشتغل المرء بظاهر العلم عن عمران باطنه به، فإنّ الشأن كل الشأن فيما ينتفع به طالب العلم من علمه؛ فيصلح قلبه، وتزكو نفسه، وتستنير بصيرته، ويكون على بيّنة من ربّه، لا يتذبذب ولا يتحيّر، ولا يتكلّف ما لا يعنيه، ولا يغفل عمّا أمامه؛ فهذا العلم هو خالص العلم وأفضله وأعلاه وأجلّه قدراً عند الله جل وعلا. |
#65
|
|||
|
|||
![]() قال ابن عبد البر: (قد أجمع العلماء على أن من العلم ما هو فرض متعين على كل امرئ في خاصته بنفسه، ومنه ما هو فرض على الكفاية إذا قام به قائم سقط فرضه على أهل ذلك الموضع). |
#66
|
|||
|
|||
![]() فائدة اليوم : استفدت أن أقسام العلم كثيرة حسب الإعتبارات : |
#67
|
|||
|
|||
![]() حكم طلب العلم ففيه المتعين المرء في خاصته ليتأدى بها العبادات و المعاملات. .. و منها ما هو فرض الكفاية إذا طلبه البعض من العلماء و طلبة العلم سقط عن الآخرين حتى على العوام قال تعالى " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين و لينذروا قوهم إذا رجعوا إليهم " |
#68
|
|||
|
|||
![]() يجب على طالب العلم أن يخلص النية في طلب العلم و يقصد به و جه الله تعالى حتى يكتب من الربانيينو يستفيد من فضل العلم. |
#69
|
|||
|
|||
![]() الإخلاص في طلب العلم؛ يكون بأن يبتغي به المرء وجه الله، ليهتدي لمعرفة ما يحبه الله ويرضاه؛ فيَعْمَله، ويعرف ما يُبغضه الله؛ فيَجتَنبَه، ويعرف ما يُخبر الله به؛ فيؤمن به ويصدقه، ويقصِد به رفع الجهل عن نفسه وعن غيره، فإذا فعل ذلك؛ فقد صلحت نيته في طلب العلم بإذن الله تعالى. |
#70
|
|||
|
|||
![]() عن أبي برزة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَثَلُ الذي يُعلِّمُ النَّاسَ الخيرَ ويَنسَى نفسَهُ مثلُ الفتيلةِ تُضِيءُ للنَّاسِ وتُحرِقُ نفسَها)). رواه البزار و صححه الألباني. |
#71
|
|||
|
|||
![]() من عَلِمَ وجوبَ فريضة من الفرائض وَجَب عليه أداؤها، ومَن علم تحريم شيء من المحرمات وجب عليه اجتنابه، ومن العمل بالعلم ما هو فرض كفاية إذا قام به من يكفي سقط الإثم عن الباقين. |
#72
|
|||
|
|||
![]() وصيّة جليلة عليها نورُ الحكمة وبرهان الصِّدْق علينا أن نعمل بها |
#73
|
|||
|
|||
![]() من الخطأ أن يُظن أن أحاديث الوعيد في ترك العمل بالعلم خاصة بالعلماء وطلاب العلم؛ بل هي عامة في كل من عَلم حكمًا شرعيًا وخالف العمل بمقتضاه، كل من عَلم حكمًا شرعيًا فإنه يجب عليه أن يعمل بمقتضاه، ويستحق الذم على ترك العمل به إذا تركه. |
#74
|
|||
|
|||
![]() قال الطحاوي -رحمه الله- في شرح مشكل الآثار كلامًا خلاصته: أن أهل العلم الذين يُسَمَّوْن في الشريعة علماء على صنفين: |
#75
|
|||
|
|||
![]() التدرج في طلب العلم وعدم الإستعجال |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|