دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51  
قديم 21 ربيع الثاني 1440هـ/29-12-2018م, 11:23 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا علي مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
1: حرّر القول في مرجع الضمير "هو" في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
تحرير الأقوال في مسألة مرجع الضمير"هو" في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)}:
المراد بالضمير "هو": القرآن الكريم .( ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر) .
واستدل له ابن كثير بـقوله تعالى : {وما تنزّلت به الشّياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون إنّهم عن السّمع لمعزولون}.


2: حرّر القول في المراد بالإخبات في قوله تعالى: {وأخبتوا إلى ربّهم}
في قوله عزوجل :{ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا }
تحرير الأقوال في مسألة المراد بالاخبات:
أورد المفسرون فيها عدة أقوال للسلف وهي كالتالي :
١) خافوا. قاله ابن عباس ( ذكره البغوي)
٢) أنابوا. قاله قتادة ( ذكره البغوي) وقاله ابن عباس (ذكره القرطبي)
٣) اطمأنوا. عن مجاهد (ذكره البغوي)
4) أطاعوا. عن مجاهد(ذكره القرطبي)
5) خشعوا وخضعوا. قول قتادة (ذكره القرطبي) و(ذكره البغوي بدون اسناد)
6) أخلصوا. قول مقاتل(ذكره القرطبي)
7) الخشوع للمخافة الثابتة في القلب. قاله الحسن (ذكره القرطبي)

وأصل الإخبات الاستواء، من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة، المعنى اللغوي (ذكره القرطبي)

وبالنظر الى الاقوال نخلص الى أن المراد ب( الاخبات ) : هو الخشوع والاطمئنان أو الإنابة إلى الله عز وجل المستمرة ذلك على استواء. (ذكره القرطبي )
وهذا خلاصة أقوال ابن عباس و قتادة و مجاهد كما ذكره البغوي في [معالم التنزيل ]
وما روي عن ابن عباس و مجاهد و قتادة و مقاتل و الحسن كما ذكره القرطبي في [الجامع لأحكام القرآن]
ممتازة بارك الله فيك وزادك توفيقًا. أ
الخصم على التأخير .


رد مع اقتباس
  #52  
قديم 1 جمادى الأولى 1440هـ/7-01-2019م, 10:54 PM
أماني خليل أماني خليل غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 127
افتراضي

المجموعة الثانية:
1: حرّر القول في مرجع الضمير "هو" في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
مرجع الضمير في قوله تعالى : { و ما هو بقول شيطان رجيم } .
مرجع الضمير في الآية هو القرآن . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
واستدل له ابن كثير بقوله تعالى : { وما تنزلت به الشياطين * وما ينبغي لهم وما يستطيعون * إنهم عن السمع لمعزولون } .
2: حرّر القول في المراد بالإخبات في قوله تعالى: {وأخبتوا إلى ربّهم}
المراد بالإخبات في قوله تعالى : { و أخبتوا إلى ربهم } .
أورد البغوي والقرطبي في المراد بالإخبات أقوالا عن السلف :
الأول : خافوا ، عن ابن عباس . ذكره البغوي .
الثاني : أنابوا عن قتادة وابن عباس . ذكره البغوي والقرطبي .
الثالث : اطمأنوا ، عن مجاهد ذكره البغوي والقرطبي .
الرابع : خشعوا وخضعوا ، عن قتادة . ذكره البغوي والقرطبي .
الخامس : أطاعوا ، عن مجاهد . ذكره القرطبي .
السادس : أخلصوا ، عن مقاتل ، ذكره القرطبي .
السابع : الخشوع للمخافة الثابتة في القلب ، عن الحسن ،ذكره القرطبي .
الثامن : الاستواء من الخبت ، وهو الأرض المستوية الواسعة . ذكره القرطبي .
فالإخبات هو الخشوع والخضوع والخوف والطاعة والاطمئنان والإنابة إلى الله والإخلاص له ، وهو خلاصة ما ورد عن ابن عباس وقتادة ومجتهد ومقاتل والحسن ، كما أورد عنهم ذلك البغوي والقرطبي .

رد مع اقتباس
  #53  
قديم 2 جمادى الأولى 1440هـ/8-01-2019م, 03:08 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني خليل مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
1: حرّر القول في مرجع الضمير "هو" في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
مرجع الضمير في قوله تعالى : { و ما هو بقول شيطان رجيم } .
مرجع الضمير في الآية هو القرآن . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
واستدل له ابن كثير بقوله تعالى : { وما تنزلت به الشياطين * وما ينبغي لهم وما يستطيعون * إنهم عن السمع لمعزولون } .
2: حرّر القول في المراد بالإخبات في قوله تعالى: {وأخبتوا إلى ربّهم}
المراد بالإخبات في قوله تعالى : { و أخبتوا إلى ربهم } .
أورد البغوي والقرطبي في المراد بالإخبات أقوالا عن السلف :
الأول : خافوا ، عن ابن عباس . ذكره البغوي .
الثاني : أنابوا عن قتادة وابن عباس . ذكره البغوي والقرطبي .
الثالث : اطمأنوا ، عن مجاهد ذكره البغوي والقرطبي .
الرابع : خشعوا وخضعوا ، عن قتادة . ذكره البغوي والقرطبي .
الخامس : أطاعوا ، عن مجاهد . ذكره القرطبي .
السادس : أخلصوا ، عن مقاتل ، ذكره القرطبي .
السابع : الخشوع للمخافة الثابتة في القلب ، عن الحسن ،ذكره القرطبي .
الثامن : الاستواء من الخبت ، وهو الأرض المستوية الواسعة . ذكره القرطبي .
فالإخبات هو الخشوع والخضوع والخوف والطاعة والاطمئنان والإنابة إلى الله والإخلاص له ، وهو خلاصة ما ورد عن ابن عباس وقتادة ومجتهد ومقاتل والحسن ، كما أورد عنهم ذلك البغوي والقرطبي .
ممتازة بارك الله فيك وزادك من فضله . أ
نأسف لخصم نصف درجة على التأخير .

رد مع اقتباس
  #54  
قديم 4 جمادى الآخرة 1440هـ/9-02-2019م, 07:49 PM
نشأة محمود نشأة محمود غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 62
افتراضي

المجموعة الثانية:
1: حرّر القول في مرجع الضمير "هو" في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
اقتباس:
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (وقوله: {وما هو بقول شيطانٍ رجيمٍ}. أي: وما هذا القرآن بقول شيطانٍ رجيمٍ، أي: لا يقدر على حمله ولا يريده ولا ينبغي له، كما قال: {وما تنزّلت به الشّياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون إنّهم عن السّمع لمعزولون}). [تفسير القرآن العظيم: 8/339]
قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : ({وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ}لمَّا ذكرَ جلالةَ كتابِهِ وفضله بذكرِ الرسولينِ الكريمينِ، اللذين وصلَ إلى الناسِ على أيديهمَا، وأثنى اللهُ عليهما بما أثنَى، دفعَ عنهُ كلَّ آفةٍ ونقصٍ مما يقدحُ في صدقهِ، فقالَ: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ}أي: في غايةِ البعدِ عن اللهِ وعن قربِهِ). [تيسير الكريم الرحمن: 913]
قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ) :(25-{وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ}؛ أَيْ: وَمَا الْقُرْآنُ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ مِن الشَّيَاطِينِ المُسْتَرِقَةِ للسَّمْعِ المَرْجُومَةِ بالشُّهُبِ، فالقُرْآنُ لَيْسَ بِشِعْرٍ وَلا كَهَانَةٍ كَمَا قَالَتْ قُرَيْشٌ). [زبدة التفسير: 586]

الاجابة..
مرجع الضمير هو ..يعود إلى القرآن الكريم
قاله..ابن كثير والسعدي والأشقر
واستدل له ابن كثير بقول الله تعالى (وما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون إنهم عن السمع لمعزولون).


2: حرّر القول في المراد بالإخبات في قوله تعالى: {وأخبتوا إلى ربّهم}
اقتباس:
قال الحسين بن مسعود البغوي (ت:516هـ): ({ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا } قال ابن عباس: خافوا. قال قتادة: أنابوا. وقال مجاهد: اطمأنوا. وقيل: خشعوا). [معالم التنزيل]
قال محمد بن أحمد القرطبي (ت: 671هـ): (قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا} "الذين" اسم "إن" و"آمنوا" صلة، أي صدقوا. {وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ} عطف على الصلة. قال ابن عباس: "أخبتوا أنابوا". مجاهد: أطاعوا. قتادة: خشعوا وخضعوا. مقاتل: أخلصوا. الحسن: الإخبات الخشوع للمخافة الثابتة في القلب.
وأصل الإخبات الاستواء، من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة، فالإخبات الخشوع والاطمئنان، أو الإنابة إلى الله عز وجل المستمرة ذلك على استواء. "إلى ربهم" قال الفراء: إلى ربهم ولربهم واحد، وقد يكون المعنى: وجهوا إخباتهم إلى ربهم. {أُولَئِكَ} خبر "إن"). [الجامع لأحكام القرآن]

الإجابة..

المراد بالإخبات..

في الآية (وأخبتوا)
خافوا ..قاله ابن عباس
أنابوا..قاله قتادة وابن عباس
اطمأنوا ..قاله مجاهد
أخلصوا..قاله مقاتل

وذكره البغوي في تفسيره

والاخبات..الخشوع للمخافةالثابتة في القلب..قاله الحسن وقتادة

وبالنظر للأقوال السابقة فإن
أصل الإخبات الاستواء من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة
فالإخبات الخشوع والاطمئنان أو الإنابة إلى الله عز وجل المستمرة
وذلك على استواء
ذكره القرطبي في تفسيره

رد مع اقتباس
  #55  
قديم 8 جمادى الآخرة 1440هـ/13-02-2019م, 01:55 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نشأة محمود مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
1: حرّر القول في مرجع الضمير "هو" في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
اقتباس:
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (وقوله: {وما هو بقول شيطانٍ رجيمٍ}. أي: وما هذا القرآن بقول شيطانٍ رجيمٍ، أي: لا يقدر على حمله ولا يريده ولا ينبغي له، كما قال: {وما تنزّلت به الشّياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون إنّهم عن السّمع لمعزولون}). [تفسير القرآن العظيم: 8/339]
قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : ({وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ}لمَّا ذكرَ جلالةَ كتابِهِ وفضله بذكرِ الرسولينِ الكريمينِ، اللذين وصلَ إلى الناسِ على أيديهمَا، وأثنى اللهُ عليهما بما أثنَى، دفعَ عنهُ كلَّ آفةٍ ونقصٍ مما يقدحُ في صدقهِ، فقالَ: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ}أي: في غايةِ البعدِ عن اللهِ وعن قربِهِ). [تيسير الكريم الرحمن: 913]
قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ) :(25-{وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ}؛ أَيْ: وَمَا الْقُرْآنُ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ مِن الشَّيَاطِينِ المُسْتَرِقَةِ للسَّمْعِ المَرْجُومَةِ بالشُّهُبِ، فالقُرْآنُ لَيْسَ بِشِعْرٍ وَلا كَهَانَةٍ كَمَا قَالَتْ قُرَيْشٌ). [زبدة التفسير: 586]

الاجابة..
مرجع الضمير هو ..يعود إلى القرآن الكريم
قاله..ابن كثير والسعدي والأشقر
واستدل له ابن كثير بقول الله تعالى (وما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون إنهم عن السمع لمعزولون).


2: حرّر القول في المراد بالإخبات في قوله تعالى: {وأخبتوا إلى ربّهم}
اقتباس:
قال الحسين بن مسعود البغوي (ت:516هـ): ({ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا } قال ابن عباس: خافوا. قال قتادة: أنابوا. وقال مجاهد: اطمأنوا. وقيل: خشعوا). [معالم التنزيل]
قال محمد بن أحمد القرطبي (ت: 671هـ): (قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا} "الذين" اسم "إن" و"آمنوا" صلة، أي صدقوا. {وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ} عطف على الصلة. قال ابن عباس: "أخبتوا أنابوا". مجاهد: أطاعوا. قتادة: خشعوا وخضعوا. مقاتل: أخلصوا. الحسن: الإخبات الخشوع للمخافة الثابتة في القلب.
وأصل الإخبات الاستواء، من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة، فالإخبات الخشوع والاطمئنان، أو الإنابة إلى الله عز وجل المستمرة ذلك على استواء. "إلى ربهم" قال الفراء: إلى ربهم ولربهم واحد، وقد يكون المعنى: وجهوا إخباتهم إلى ربهم. {أُولَئِكَ} خبر "إن"). [الجامع لأحكام القرآن]

الإجابة..

المراد بالإخبات..

في الآية (وأخبتوا)
خافوا ..قاله ابن عباس
أنابوا..قاله قتادة وابن عباس
اطمأنوا ..قاله مجاهد
أخلصوا..قاله مقاتل

وذكره البغوي في تفسيره

والاخبات..الخشوع للمخافةالثابتة في القلب..قاله الحسن وقتادة

وبالنظر للأقوال السابقة فإن
أصل الإخبات الاستواء من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة
فالإخبات الخشوع والاطمئنان أو الإنابة إلى الله عز وجل المستمرة
وذلك على استواء
ذكره القرطبي في تفسيره
عند ذكر القول الواحد ينسب لجميع من قال به من السلف والمفسرين؛ فلا نذكر أقوال كل مفسر على حدة .
أحسنتِ بارك الله فيك ونفع بك. ب
تم خصم نصف درجة على التأخير .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السادس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:41 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir