تقويم مجلس مذاكرة القسم الثاني عشر من تفسير سورة البقرة
الآيات (159 - 176)
المجموعة الأولى:
1: إنشاد راجح أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
ج3 ب: كلام ابن كثير يوحي بأن "الكتاب" اسم جنس يشمل جميع الكتب المنزّلة.
المجموعة الثانية:
2: عبد الكريم الشملان ب
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
ج2 أ: ذكرت أربعة أقوال في معنى الآية، وهي في حقيقتها قولان فقط:
الأول: أن الآية تصف حال الكفار مع داعيهم إلى الحقّ، بالغنم التي ينعق بها راعيها،تسمع صياحا ولا تفقه ما يقول، فهكذا الكفار لما عطّلوا حواسّهم التي أعطاهم الله إياها صاروا بمنزلة البهائم بل هم أشرّ.
الثاني: أن الآية تصف حال الكفار مع آلهتهم الباطلة، فالكفار حال ندائهم ودعائهم آلهتهم كمن يكلم من لا يسمع ولا يفهم، فليس لهم من ندائهم إياها إلا التعب، وقيل ليس يجنون إلا رجوع صدى الصوت إليهم كأنه ردّ من تلك الآلهة المزعومة.
والقول الأول أوجه لأسباب قد ذكرتَها في جوابك، وأرجو ضبط هذه المسألة جيدا خاصّة القول الأول فيها، بارك الله فيك.
ج2 ب: اعتنِ بنسبة الأقوال، فإن كان صاحب القول أحد السلف فاذكره ثم اذكر التفسير الذي أورد ذلك القول عنه.
المجموعة الثالثة:
3: صالحة الفلاسي أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
ج3 ب: لماذا اقتصرتِ على رواية واحدة في سبب النزول؟
رزقكم الله العلم النافع والعمل الصالح