دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 ذو الحجة 1438هـ/12-09-2017م, 11:50 PM
شيماء فريد شيماء فريد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الأول - المجموعة الثانية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 88
افتراضي

المجموعة الأولى:

س1: بيّن وجوب الإيمان بالقرآن.

أوجب الله الإيمان بالقرآن وجعله من أركان الإيمان ومن لم يؤمن بالقرآن فهو كافر مستحق للعذاب الشديد..
قال تعالى :{آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ ْءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله}
وقال تعالى :{يا آيها الذين آمنوا ءامنوا بالله ورسوله والكتاب الذى نزّل على رسوله والكتاب الذى أنزل من قبل}
وقال تعالى :{فآمنوا بالله ورسوله والنور الذى أنزلنا }
وقال تعالى :{قولوا ءامنا بالله وما أُنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والأسباط وما أُوتى موسى وعيسى وما أوتى النبيون من قبلهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون}
وبيّن الله تعالى كفر من لم يؤمن بالقرآن :
فقال الله تعالى :{ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون}
وقال تعالى :{وكذلك أنزلنا إليك الكتاب قالذين ءاتيناهم الكتاب يؤمنون به ومن هاؤلاء من يؤمن به وما يجحد به إلا الكافرون}
وقال تعالى :{وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون}
….. س2: بيّن أنواع مسائل الإيمان بالقرآن؟
الإجابة :
مسائل الإيمان بالقرآن نوعان :

1-مسائل إعتقادية :
وهى تشمل :
أ-الأحكام العقدية :وتشمل بيان ما يجب اعتقاده وما يُحكم ببدعته ودرجة البدعة وهل هى مكفرة أم مفسقة؟
وحكم مرتكب الكبيرة وغيرها من الأحكام العقدية
ب-الآداب العقدية: وهى دراسة المسائل العقدية على طريقة أهل السنة والجماعة والسلف الصالح فى البحث والاستدلال والسؤال والاستقراء والرد على المخالفين من أهل البدع وألا يتكلف ما لا يحسن وألا يتكلم فيما لا يعلم

2-مسائل سلوكية (علم السلوك)
وهى لها أصلين كبيرين :
الأصل الأول :البصائر والبينات أو علم المعارف والحقائق وهذا الأصل مبنى على العلم ويورث اليقين ..
وقد قال الله تعالى : {هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمةٌ لقوم يوقنون}
وقال سبحانه :{قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمى فعليها وما أنا عليكم بحفيظ}
وتحقيق هذا الأصل يكون بتصديق الأخبار التى أخبر الله عنها تصديقا حسنا وعقل الأمثال التى ساقها الله فى كتابه الكريم وفقه مقاصدها والاعتبار بها
الأصل الثانى : اتباع الهدى وهو قائم على الإرادة والعزيمة ومثمرٌ للتقوى والإستقامة وهو الجانب العملى ويكون تحقيقه بامتثال أوامر الله التى جاء بها فى كتابه والصبر على طاعته واجتناب نواهيه والصبر عن معاصيه
قال تعالى :{ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا *وإذا لأتيناهم من لدنا أجرا عظيما *ولهديناهم صراطا مستقيما}
س3: قسّم العلماء الأمثال في القرآن إلى قسمين؛ اذكرهما ووضّح كيف يكون عقل الأمثال أصلََا للاهتداء بالقرآن.

الإجابة:
القسمين هما :
1- أمثال صريحة : وهى ما يُصرِح الله فيها بلفظ المثل ..
كقوله تعالى :{واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون}
2- أمثال كامنة : وهى التى تُفيد معنى المثل دون التصريح بلفظه..
فالأخبار والقصص التى يوردها الله فى كتابه وتبيين عاقبة فعل أصحابها وجزائهم ما هى إلا أمثلة يسوقها الله لإرشادنا أن هذا الفعل يقتضى هذا الجزاء

وقد قال تعالى :{ولقد ضربنا للناس فى هذا القرآن من كل مثل}
كقوله تعالى :{لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون}
..عقل الأمثال يكون :
بوعىها وفقه مقاصدها لا التوقف عند فهمها وتفسيرها فقط وإنما استخلاص الحكمة والعبرة التى أراد الله إرشادنا لها
قال تعالى :{ لقد كان فى قصصهم عبرة لأولى الأباب ما كان حديثا يُفترى ولكن تصديق الذى بين يديه وتفصيل كل شئ وهدى ورحمة لقوم يوقنون}
فعقل الأمثال هى تحقيق لأصل البينات والبصائر التى أوردها الله لنا فى كتابه فيكون بفهمها وإدراكها والتفقه بمقاصدها وغاياتها والاهتداء بإرشاد الله لنا وأخذ العبرة والاستقامة على ما أمر الله به .
س4: دلّل مما درست على فضائل الإيمان بالقرآن
فضائل الإيمان بالقرآن :
1-أنه يهدى المؤمن إلى ربه ومعرفة أفعاله وصفاته وآثاره فى كونه ومخلوقاته وعظيم صنعه ومعجزاته وحكمته وتدبيره وشريعته ويعرفه كيف يحقق رضوانه وينال ثوابه
2- يهدى المؤمن فى جميع شئوونه ويقومها له فما من أمر إلا ولله فيه هدى وأوامر تُتبع فباتباع المؤمن لتوجيهات الله وتعليماته يصلح له جميع أموره
{إن هذا القرآن يهدى للتى هى أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا}
3-يحث المؤمن على قراءة القرآن تعبدا واهتداءا بما فيه فيورث قلبه سكينة واطمئنانا ويقينا ونورا ولا ينتفع بقراءة القرآن إلا من كان مؤمنا به فيرحمه الله ويهديه ويشرح صدره ويزيد الكافرين خسارا وضلالا وجحودا
يقول تعالى :{وننزل من القرآن ماهو شفاءٌ ورحمةٌ للمؤمنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا}

.
س5: بيّن عقيدة أهل السنة والجماعة في صفة الكلام الله تعالى.

الإجابة:
_أن الله يتكلم حقيقة بحرف وصوت يُسمعه من يشاء من عباده
_أن الله هو المتكلم بالتوراة والإنجيل والقرآن
_أن الكلام صفة ذاتية لله عز وجل باعتبار نوعها وصفة فعلية باعتبار آحاد كلامه
_أن الله يتكلم بما شاء ومتى شاء بقدرته وحكمته
_أن كلام الله لا يثشبه كلام المخلوقين من عباده وأنه لا عدد ولا إحاطة بكلام الله
قال تعالى :{قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربى لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربى ولو جئنا بمثله مددا}
وقال تعالى :{لو أنما فى الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم}
الدليل فى إثبات صفة الكلام لله :
من القرآن :
1-قوله تعالى :{تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلّم اللهُ}
2-قوله تعالى :{ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربُّه }
3-قوله تعالى :{ياموسى إنى اصطفيتك على الناس برسالاتى وبكلامى}
4-قوله تعالى :{ونادهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة}
5-قوله تعالى :{ويوم يناديهم ماذا أجبتم المرسلين}
6-قوله تعالى :{وإن أحدٌ من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله}
ومن السنة :
1-عن عدى بن حاتم أن النبى صلى الله عليه وسلم قال :"ما من أحد إلا وسيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان ولا يحجبه حجاب" صحيح البخارى
2-قول عائشة رضى الله عنها فى حادثة الإفك : (ولشأنى أحقر فى نفسى من أن يُزّل الله فيه كلام يُتلى)
3-قول عبدالله بن مسعود : (غذا تكلم الله سمع أهل السماوات صلصلة كصلصلة السلسلة حول الصفوان فيخرون سجدا ثم يرفعون رؤوسهم ويقولون :{ماذا قال ربكم }
قيل لهم قال:{الحق وهو العلى الكبير}

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22 ذو الحجة 1438هـ/13-09-2017م, 10:17 AM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء فريد مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:

س1: بيّن وجوب الإيمان بالقرآن.

أوجب الله الإيمان بالقرآن وجعله من أركان الإيمان ومن لم يؤمن بالقرآن فهو كافر مستحق للعذاب الشديد..
قال تعالى :{آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ ْءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله}
وقال تعالى :{يا آيها الذين آمنوا ءامنوا بالله ورسوله والكتاب الذى نزّل على رسوله والكتاب الذى أنزل من قبل}
وقال تعالى :{فآمنوا بالله ورسوله والنور الذى أنزلنا }
وقال تعالى :{قولوا ءامنا بالله وما أُنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والأسباط وما أُوتى موسى وعيسى وما أوتى النبيون من قبلهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون}
وبيّن الله تعالى كفر من لم يؤمن بالقرآن :
فقال الله تعالى :{ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون}
وقال تعالى :{وكذلك أنزلنا إليك الكتاب قالذين ءاتيناهم الكتاب يؤمنون به ومن هاؤلاء من يؤمن به وما يجحد به إلا الكافرون}
وقال تعالى :{وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون}
….. س2: بيّن أنواع مسائل الإيمان بالقرآن؟
الإجابة :
مسائل الإيمان بالقرآن نوعان :

1-مسائل إعتقادية :
وهى تشمل :
أ-الأحكام العقدية :وتشمل بيان ما يجب اعتقاده وما يُحكم ببدعته ودرجة البدعة وهل هى مكفرة أم مفسقة؟
وحكم مرتكب الكبيرة وغيرها من الأحكام العقدية
ب-الآداب العقدية: وهى دراسة المسائل العقدية على طريقة أهل السنة والجماعة والسلف الصالح فى البحث والاستدلال والسؤال والاستقراء والرد على المخالفين من أهل البدع وألا يتكلف ما لا يحسن وألا يتكلم فيما لا يعلم

2-مسائل سلوكية (علم السلوك)
وهى لها أصلين كبيرين :
الأصل الأول :البصائر والبينات أو علم المعارف والحقائق وهذا الأصل مبنى على العلم ويورث اليقين ..
وقد قال الله تعالى : {هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمةٌ لقوم يوقنون}
وقال سبحانه :{قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمى فعليها وما أنا عليكم بحفيظ}
وتحقيق هذا الأصل يكون بتصديق الأخبار التى أخبر الله عنها تصديقا حسنا وعقل الأمثال التى ساقها الله فى كتابه الكريم وفقه مقاصدها والاعتبار بها
الأصل الثانى : اتباع الهدى وهو قائم على الإرادة والعزيمة ومثمرٌ للتقوى والإستقامة وهو الجانب العملى ويكون تحقيقه بامتثال أوامر الله التى جاء بها فى كتابه والصبر على طاعته واجتناب نواهيه والصبر عن معاصيه
قال تعالى :{ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا *وإذا لأتيناهم من لدنا أجرا عظيما *ولهديناهم صراطا مستقيما}
س3: قسّم العلماء الأمثال في القرآن إلى قسمين؛ اذكرهما ووضّح كيف يكون عقل الأمثال أصلََا للاهتداء بالقرآن.

الإجابة:
القسمين هما :
1- أمثال صريحة : وهى ما يُصرِح الله فيها بلفظ المثل ..
كقوله تعالى :{واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون}
2- أمثال كامنة : وهى التى تُفيد معنى المثل دون التصريح بلفظه..
فالأخبار والقصص التى يوردها الله فى كتابه وتبيين عاقبة فعل أصحابها وجزائهم ما هى إلا أمثلة يسوقها الله لإرشادنا أن هذا الفعل يقتضى هذا الجزاء

وقد قال تعالى :{ولقد ضربنا للناس فى هذا القرآن من كل مثل}
كقوله تعالى :{لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون}
..عقل الأمثال يكون :
بوعىها وفقه مقاصدها لا التوقف عند فهمها وتفسيرها فقط وإنما استخلاص الحكمة والعبرة التى أراد الله إرشادنا لها
قال تعالى :{ لقد كان فى قصصهم عبرة لأولى الأباب ما كان حديثا يُفترى ولكن تصديق الذى بين يديه وتفصيل كل شئ وهدى ورحمة لقوم يوقنون}
فعقل الأمثال هى تحقيق لأصل البينات والبصائر التى أوردها الله لنا فى كتابه فيكون بفهمها وإدراكها والتفقه بمقاصدها وغاياتها والاهتداء بإرشاد الله لنا وأخذ العبرة والاستقامة على ما أمر الله به .
س4: دلّل مما درست على فضائل الإيمان بالقرآن
فضائل الإيمان بالقرآن :
1-أنه يهدى المؤمن إلى ربه ومعرفة أفعاله وصفاته وآثاره فى كونه ومخلوقاته وعظيم صنعه ومعجزاته وحكمته وتدبيره وشريعته ويعرفه كيف يحقق رضوانه وينال ثوابه
2- يهدى المؤمن فى جميع شئوونه ويقومها له فما من أمر إلا ولله فيه هدى وأوامر تُتبع فباتباع المؤمن لتوجيهات الله وتعليماته يصلح له جميع أموره
{إن هذا القرآن يهدى للتى هى أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا}
3-يحث المؤمن على قراءة القرآن تعبدا واهتداءا بما فيه فيورث قلبه سكينة واطمئنانا ويقينا ونورا ولا ينتفع بقراءة القرآن إلا من كان مؤمنا به فيرحمه الله ويهديه ويشرح صدره ويزيد الكافرين خسارا وضلالا وجحودا
يقول تعالى :{وننزل من القرآن ماهو شفاءٌ ورحمةٌ للمؤمنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا}

.
س5: بيّن عقيدة أهل السنة والجماعة في صفة الكلام الله تعالى.

الإجابة:
_أن الله يتكلم حقيقة بحرف وصوت يُسمعه من يشاء من عباده
_أن الله هو المتكلم بالتوراة والإنجيل والقرآن
_أن الكلام صفة ذاتية لله عز وجل باعتبار نوعها وصفة فعلية باعتبار آحاد كلامه
_أن الله يتكلم بما شاء ومتى شاء بقدرته وحكمته
_أن كلام الله لا يثشبه كلام المخلوقين من عباده وأنه لا عدد ولا إحاطة بكلام الله
قال تعالى :{قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربى لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربى ولو جئنا بمثله مددا}
وقال تعالى :{لو أنما فى الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم}
الدليل فى إثبات صفة الكلام لله :
من القرآن :
1-قوله تعالى :{تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلّم اللهُ}
2-قوله تعالى :{ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربُّه }
3-قوله تعالى :{ياموسى إنى اصطفيتك على الناس برسالاتى وبكلامى}
4-قوله تعالى :{ونادهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة}
5-قوله تعالى :{ويوم يناديهم ماذا أجبتم المرسلين}
6-قوله تعالى :{وإن أحدٌ من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله}
ومن السنة :
1-عن عدى بن حاتم أن النبى صلى الله عليه وسلم قال :"ما من أحد إلا وسيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان ولا يحجبه حجاب" صحيح البخارى
2-قول عائشة رضى الله عنها فى حادثة الإفك : (ولشأنى أحقر فى نفسى من أن يُزّل الله فيه كلام يُتلى)
3-قول عبدالله بن مسعود : (غذا تكلم الله سمع أهل السماوات صلصلة كصلصلة السلسلة حول الصفوان فيخرون سجدا ثم يرفعون رؤوسهم ويقولون :{ماذا قال ربكم }
قيل لهم قال:{الحق وهو العلى الكبير}
أحسنتِ في إجابتك
الدرجة: أ

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:38 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir