السؤال الأول : اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:
أ- سعّرت: أوقد عليها فأحميت واستعرت ( نقله ابن كثير والأشقر وبه قال السعدي رحمهم الله ) .
ب- انتثرت: تساقطت متفرقة .
ران : غطى على قلوبهم .
السؤال الثاني : استخلص المسائل التفسيرية الواردة واذكر خلاصة أقوال المفسرين في كل مسألة في تفسير قوله تعالى: ( يأيها الإنسان ما غرك بربك الكريم * الذي خلقك فسوىك فعدلك* في أي صورة ماشاء ركبك).
( يأيها الإنسان ما غرك بربك الكريم)
سبب نزول الآية.( ك)
المسائل التفسيرية في الآية :
المراد بالاستفهام في الاية (ك)
توجيه الاستفهام في الآية ( ك)
المراد بالكريم في الآية ( ك).
العلة في الإتيان باسم الله ( الكريم ) في الاية (ك).
علة اغترار الإنسان بالله الكريم ( ك)
المعنى الاجمالي للآية ( س،ش)
اختلاف المفسرين في سبب اغترار الإنسان:
قال عمر رضي الله عنه ومروي عن ابن عمر أيضا : غره جهله ، وبه قال ابن عباس والربيع بن خشيم.
وقال قتادة : غره الشيطان وأمر مع الشيطان
وقال الفضيل بن عياض : لوسألني ربي لقلت : غرني ستورك المرخاة.
وقال ابو بكر الوراق : لوسألني ربي لقلت : غرني كرم الكريم.
وذهب بعض اهل الإشارة - كما ذكر ابن كثير- : أن ذكر اسم الله الكريم هنا فيه تلميح وتلقين للمسؤول الجواب.
ورد ابن كثير هذا القول فقال : وإنما أُتي به لينبهه على أنه لا ينبغي أن يقابل هذا الذي صفته الكرم بالأعمال القبيحة وأعمال السوء.
( الذي خلقك فسوىك فعدلك)
معنى ( فسوىك) (ك)
معنى ( فعدلك) ( ك، س، ش)
عائد الضمير في معنى ( خلقك) ( ك)
ذكر الحديث الوارد في معنى الآية ( ك)
المعنى الإجمالي للآية ( س) .
( في أي صورة ماشاء ركبك) .
ذكر الحديث الوارد في معنى الآية( ك)
المعنى الإجمالي للآية (ك)
المراد بتذكير الله عباده بهذه النعمة ( ك، س، ش) .
السؤال الثالث: استدل لما يأتي مما درست :
أ- رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة .
قال تعالى : ( على الآرائك ينظرون)
ب- الجزاء من جنس العمل .
قال تعالى : ( هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون) .
السؤال الرابع : أ- بين معنى الاستفهام في قوله تعالى: ( ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون)
الاستفهام هنا استفهام توعد و تعجب واستنكار
ب- اذكر متعلق النظر في قوله تعالى : ( إن الأبرار لفي نعيم* على الأرائك ينظرون)
أي ينظرون إلى ما أعد لهم من النعيم ، ومن أعظمه النظر إلى وجه ربهم الكريم .
السؤال الخامس: اذكر الفوائد السلوكية التي استفزتها من دراستك لتفسير ( كلا بل* ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)
سوء عاقبة المعصية وشؤم اقترافها
العناية بالقلب فهو محل الإيمان والمعاصي تضعف أثر الإيمان وقد تزيله.
التوبة والنزوع عن الذنب وعدم الاستمرار حتى لا يختم على القلب ويطبع عليه.