س1: ما المراد بالسبيل في قوله تعالى: {ثم السبيل يسّره } ؟
المراد به هو الطريق لتحصيل الخير أو الشر, أو يسر له الأسباب الدينية والدنيوية
س2: اذكر مرجع هاء الضمير في قوله تعالى: {ولقد رآه بالأفق المبين}
مرجعه إلى جبريل عليه السلام, أي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى جبريل عليه السلام بالأفق المبين.
س3: اذكر سبب نزول قوله تعالى: {عبس وتولّى} الآيات.
هو مجيء أحد الصحابة وهو عبد الله ابن أم مكتوم الأعمى ليسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عما ينفعه, وإعراض الرسول صلى الله عليه وسلم عنه وتشاغله بدعوة سادات المشركين الذين كانوا جلوسا معه؛ فأنزل الله تعالى هذا العتاب اللطيف لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
س4: فسِّر قول الله تعالى : {كلا لما يقض ما أمره}
أي مع كل ما تقدم من تصرف الخالق بهذا الإنسان, وتدبيره له في الدنيا والآخرة؛ فهو لم يقم بما أمره الله به, ولم يحقق ما طلبه منه؛ بل أخل بعضهم بالكفر, وبعضهم بالعصيان, ولم يمتثلوا الأمر!
س5: بيّن الحكمة من ذكر تعطيل العشار دون سائر الأموال.
لأنها أنفس أموال العرب عندهم حينئذ وأعزها, وليس المراد الحصر؛ بل هو تنبيه على تعطيل كل ما هو نفيس من المال.
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وإذا الجحيم سُعرت . وإذا الجنةُ أُزلِفت . علمت نفس ما أحضرت}
1- الخوف من هول ذلك اليوم العصيب الشديد يوم تسعر الجحيم, ويشتد غضبها وإيقادها جزاء للعصاة المعتدين, والكافرين المجرمين.
2- محاسبة النفس على كل ما تأتي وتذر حتى لا تعلم يوم القيامة إلا خيرا محضرا !
3- الشوق للقاء الله وجنته التي هي دار رضوانه وكرامته.
4- الاستعداد لذلك اليوم بالأعمال الصالحة التي تدني من الجنة وتباعد من النار.
5- السير إلى الله بين جناحي الخوف والرجاء.