وضاح عبد العزيز للدراسة في برنامج الاعداد العلمي

[وضاح عبد العزيز]

السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- أزواجًا:اي أن الله خلق من كل صنف زوجين سوء من البشر او الحيونات -
- أحقابًا:اي سنوات قرون
- خاشعة:أي ذليله حقيره ملكة الخوف والخشيه من الله
- طغى:جاوزا الحد والعصيان بالله وأكثر الفساد في الأرض
السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:
- المعصرات.السحاب التي تنعصر بالماء،ولم تمطر بعد
- الآية الكبرى، اذكر الأقوال حقيقتها العلامة والأمارة ، وتطلق على الحجة المثبتة لأنها علامة على ثبوت الحق ، وتطلق على معجزة الرسول ; لأنها دليل على صدق الرسول وهو المراد هنا .

وأعقب فعل فأراه الآية الكبرى بفعل ( فكذب ) للدلالة على شدة عناده ومكابرته ، حتى أنه رأى الآية فلم يتردد ولم يتمهل حتى ينظر في الدلالة بل باد
- الطامة الكبرى.وهو يوم القيامه يوم البعث ،والشدة العظمى حيث تذهب كل مرضعة عما أرضعت التي تهون كل شدة عندها فيذهب الولد عن ولده والأم عن أبنها والصاحب عن صاحبه (كل محب يذهب عن محبه )
السؤال الثالث: اذكر مرجع الضمير في قوله تعالى: {لا يملكون منه خطابًا}جميع الخلق كلهم بدون أستثناء
السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- ذكر السعدي في تفسيره أنه لا يتكلم أحد يوم القيامة في ذلك الموقف إلا بشرطين، اذكرهما مع الدل
1إلا من أذن له الرحمان بشفاعه 2-شهد بالتوحيد
- اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
أن الله سبحانه وتعالى عندما يعذب الكافرين في الأخرة يعذبهم على أعمالهم التي أرتكبوها في الحياة الدنيا فإن الله سبحانه وتعالى لم يؤخذ من حسناتهم ولا يزيد سيائتهم اي سيحاسبون على الأعمال التي قدموها في الحياة الدنيا يكون حسابهم وفق أعمالهم
- اذكر الدليل: قبض الملائكة لأرواح بني آدم.قال تعالى (يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا)

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إنما أنت منذر من يخشاها}
إنما أنذرتك (فنفعها )لمن يخاف مجيء الساعة واليوم الأخر فهم مستعدون لهذا اليوم ويخافون من هذا اليوم العظيم ويكونوا مستعدين لأجله
أم الذين كفروا فلا يغرهم ألا الأمل فلم يستعدوا لهذا اليوم ويكأن قلوبهم ما أحجار
السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا} النبأ.
1 الأستعاد والعمل بجد لليوم الأخر والخوف والأستعاد ونعوذوا بالله من حال اهل النار
2-الشعور بعظمة بيوم الحق وهو يوم القيامه فيشعر الأنسان بالخوف فالخوف يجعل الأنسان منكسرا ذليل لله وحدة
3- أن يوم القيامه حق وأن الموت حق على الانسان فيجب أن يستعد لهذا اليوم