دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18 ربيع الثاني 1438هـ/16-01-2017م, 09:32 PM
عفاف سعيد عفاف سعيد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - مجموعة المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 58
افتراضي

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا.
الماء الحار جدا
ب: مآبًا.
مرجعا ومآلا ومصيرا
*************************************************************************
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
1. أن يأذن الله للشافع أن يشفع ( إلا من أذن له الرحمن )
2.أن يكون الشافع ممن شهد بالتوحيد في الدنيا ( وقال صوابا )
قال تعالى (( إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا))
******************************************************************************
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
( إن يوم الفصل كان ميقاتا)
• مناسبة الآية للسياق س
• معنى يوم الفصل ك س ش
• معنى ميقاتا ك ش
• وقت يوم القيامة ك
• لماذا سمي يوم الفصل بهذا الاسم ش
( يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا )
• معنى الصور ش
• معنى أفواجا ك ش
• مقدار ما بين النفختين ك
• كيف يبعث الله الخلق ك
• من الذي ينفخ في الصور ش
• إلى ماذا يأتون أفواجًا ش
( وفتحت السماء فكانت أبوابا )
• معنى فكانت أبوابا ك ش
• لماذا فتحت السماء أبوابا ك ش
( وسيرت الجبال فكانت سرابا )
• معنى سرابا ك ش
****************************************************************************
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
1.المملؤة المتتابعة
2. المتتابعة
3. الصافية.
4. الملأى المترعة

ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
اختلف المفسرون في المراد بالروح على أقول :
الأول : أنها أرواح بني آدم
القول الثاني : أنهم بنو آدم
القول الثالث : أنهم خلق آخر ليسوا من الملائكة و لا من بني آدم يشبهون في صورتهم بني آدم لكنهم خلق آخر.
القول الرابع : أنه جبريل عليه السلام ويدل لذلك قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين )
القول الخامس : أنه القرآن ، واستدلوا على هذا القول بقوله تعالى : ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)
القول السادس: أنه ملك عظيم من الملائكة

*******************************************************************************************************
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
( عم يتساءلون ) أي عن أي شيء يتساءل المكذبون ، و هذا سؤال استنكار على المكذبين بيوم القيامة
( عن النبأ العظيم ) أي الخبر الهائل المفزع ، وهو و المراد بالنبأ العظيم هو يوم البعث وسؤالهم على وجه التكذيب و الاستبعاد لهذا اليوم وقيل إن المراد بالنبأ العظيم هو القرآن الكريم لما فيه من دعوة للتوحيد ونبذ الشرك
( الذي هم فيه مختلفون ) أي ما بين مصدق به ومكذب لهذا اليوم فهم فيه مختلفون على قولين ، و من فسر النبأ العظيم بالقرآن فسر اختلافهم بقولهم على القران أنه شعر ومنهم من قال سحر ومنهم من قال كهانة
( كلا سيعلمون ) أي سيعلمون يوم القيامة أذا رأو عذاب جهنم ماكانوا به يكذبون وهذا تهديد لهم ووعيد
( ثم كلا سيعلمون )كرر التهديد والوعيد للمبالغة و التأكيد .إذ سيعلمون يوم القيامة عاقبة تكذيبهم .
*********************************************************************************
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }
أن الله سبحانه وتعالى سيجازي الخلق يوم القيامة على ما عملوا في الدنيا الجزاء العادل الكافي وهذا يدفع العبد للتزود من الطاعات ومراقبة الله عز وجل في السر و العلن .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 ربيع الثاني 1438هـ/21-01-2017م, 01:54 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفاف سعيد مشاهدة المشاركة
س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا.
الماء الحار جدا
ب: مآبًا.
مرجعا ومآلا ومصيرا
*************************************************************************
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
1. أن يأذن الله للشافع أن يشفع ( إلا من أذن له الرحمن )
2.أن يكون الشافع ممن شهد بالتوحيد في الدنيا ( وقال صوابا )
قال تعالى (( إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا))
******************************************************************************
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
( إن يوم الفصل كان ميقاتا)
• مناسبة الآية للسياق س
• معنى يوم الفصل ك س ش
• معنى ميقاتا ك ش
• وقت يوم القيامة ك
• لماذا سمي يوم الفصل بهذا الاسم ش
( يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا )
• معنى الصور ش
• معنى أفواجا ك ش
• مقدار ما بين النفختين ك
• كيف يبعث الله الخلق ك
• من الذي ينفخ في الصور ش
• إلى ماذا يأتون أفواجًا ش
( وفتحت السماء فكانت أبوابا )
• معنى فكانت أبوابا ك ش
• لماذا فتحت السماء أبوابا ك ش
( وسيرت الجبال فكانت سرابا )
• معنى سرابا ك ش
****************************************************************************
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
1.المملؤة المتتابعة
2. المتتابعة
3. الصافية.
4. الملأى المترعة

ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
اختلف المفسرون في المراد بالروح على أقول :
الأول : أنها أرواح بني آدم
القول الثاني : أنهم بنو آدم
القول الثالث : أنهم خلق آخر ليسوا من الملائكة و لا من بني آدم يشبهون في صورتهم بني آدم لكنهم خلق آخر.
القول الرابع : أنه جبريل عليه السلام ويدل لذلك قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين )
القول الخامس : أنه القرآن ، واستدلوا على هذا القول بقوله تعالى : ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)
القول السادس: أنه ملك عظيم من الملائكة

*******************************************************************************************************
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
( عم يتساءلون ) أي عن أي شيء يتساءل المكذبون ، و هذا سؤال استنكار على المكذبين بيوم القيامة
( عن النبأ العظيم ) أي الخبر الهائل المفزع ، وهو و المراد بالنبأ العظيم هو يوم البعث وسؤالهم على وجه التكذيب و الاستبعاد لهذا اليوم وقيل إن المراد بالنبأ العظيم هو القرآن الكريم لما فيه من دعوة للتوحيد ونبذ الشرك
( الذي هم فيه مختلفون ) أي ما بين مصدق به ومكذب لهذا اليوم فهم فيه مختلفون على قولين ، و من فسر النبأ العظيم بالقرآن فسر اختلافهم بقولهم على القران أنه شعر ومنهم من قال سحر ومنهم من قال كهانة
( كلا سيعلمون ) أي سيعلمون يوم القيامة أذا رأو عذاب جهنم ماكانوا به يكذبون وهذا تهديد لهم ووعيد
( ثم كلا سيعلمون )كرر التهديد والوعيد للمبالغة و التأكيد .إذ سيعلمون يوم القيامة عاقبة تكذيبهم .
*********************************************************************************
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }
أن الله سبحانه وتعالى سيجازي الخلق يوم القيامة على ما عملوا في الدنيا الجزاء العادل الكافي وهذا يدفع العبد للتزود من الطاعات ومراقبة الله عز وجل في السر و العلن .
أحسنتِ جزاك الله خيراً ونفع بكِ .ب
س3 : يحسن بكِ تجنب وضع المسألة بصيغة السؤال .
س4 : ينبغي نسبة كل قول لمن قال به من المفسرين .
س5 : ممتاز
س6 : اختصرتِ جداً في الفوائد السلوكية رغم بالغ أهميتها .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir