س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا.
الماء الحار جدا
ب: مآبًا.
مرجعا ومآلا ومصيرا
*************************************************************************
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
1. أن يأذن الله للشافع أن يشفع ( إلا من أذن له الرحمن )
2.أن يكون الشافع ممن شهد بالتوحيد في الدنيا ( وقال صوابا )
قال تعالى (( إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا))
******************************************************************************
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
( إن يوم الفصل كان ميقاتا)
• مناسبة الآية للسياق س
• معنى يوم الفصل ك س ش
• معنى ميقاتا ك ش
• وقت يوم القيامة ك
• لماذا سمي يوم الفصل بهذا الاسم ش
( يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا )
• معنى الصور ش
• معنى أفواجا ك ش
• مقدار ما بين النفختين ك
• كيف يبعث الله الخلق ك
• من الذي ينفخ في الصور ش
• إلى ماذا يأتون أفواجًا ش
( وفتحت السماء فكانت أبوابا )
• معنى فكانت أبوابا ك ش
• لماذا فتحت السماء أبوابا ك ش
( وسيرت الجبال فكانت سرابا )
• معنى سرابا ك ش
****************************************************************************
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
1.المملؤة المتتابعة
2. المتتابعة
3. الصافية.
4. الملأى المترعة
ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
اختلف المفسرون في المراد بالروح على أقول :
الأول : أنها أرواح بني آدم
القول الثاني : أنهم بنو آدم
القول الثالث : أنهم خلق آخر ليسوا من الملائكة و لا من بني آدم يشبهون في صورتهم بني آدم لكنهم خلق آخر.
القول الرابع : أنه جبريل عليه السلام ويدل لذلك قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين )
القول الخامس : أنه القرآن ، واستدلوا على هذا القول بقوله تعالى : ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)
القول السادس: أنه ملك عظيم من الملائكة
*******************************************************************************************************
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
( عم يتساءلون ) أي عن أي شيء يتساءل المكذبون ، و هذا سؤال استنكار على المكذبين بيوم القيامة
( عن النبأ العظيم ) أي الخبر الهائل المفزع ، وهو و المراد بالنبأ العظيم هو يوم البعث وسؤالهم على وجه التكذيب و الاستبعاد لهذا اليوم وقيل إن المراد بالنبأ العظيم هو القرآن الكريم لما فيه من دعوة للتوحيد ونبذ الشرك
( الذي هم فيه مختلفون ) أي ما بين مصدق به ومكذب لهذا اليوم فهم فيه مختلفون على قولين ، و من فسر النبأ العظيم بالقرآن فسر اختلافهم بقولهم على القران أنه شعر ومنهم من قال سحر ومنهم من قال كهانة
( كلا سيعلمون ) أي سيعلمون يوم القيامة أذا رأو عذاب جهنم ماكانوا به يكذبون وهذا تهديد لهم ووعيد
( ثم كلا سيعلمون )كرر التهديد والوعيد للمبالغة و التأكيد .إذ سيعلمون يوم القيامة عاقبة تكذيبهم .
*********************************************************************************
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }
أن الله سبحانه وتعالى سيجازي الخلق يوم القيامة على ما عملوا في الدنيا الجزاء العادل الكافي وهذا يدفع العبد للتزود من الطاعات ومراقبة الله عز وجل في السر و العلن .