دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الأولى 1436هـ/4-03-2015م, 05:14 PM
سعد بن فريح المشفي سعد بن فريح المشفي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 376
افتراضي أسئلة مراجعة القسم الثاني من "معالم الدين"

المجموعة الثانية

السؤال الأول: أجب عما يلي :
- عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك
الشرك : هو عبادة غير الله تعالى .



عقوبة المشرك في الدنيا :


مقت الله وسخطه لقوله تعالى :( إن الذين كفروا ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إلى الإيمان فتكفرون ) مع مايصيبهم في الدنيا من عقوبات ما كسبت أيديهم بسبب إعراضهم عن هدى الله من الضلال والشقاء.


عقوبة المشرك في الآخرة :


الخلود الأبدي في نار جهنم والعياذ بالله لقوله تعالى : ( والذين كفروا لهم نار جهنم لايقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها كذلك نجزي كل كفور )



السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة :
هو إخلاص الدين لله والانقياد لأوامره وأحكامه .: الإسلام معناه



ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين : الإخلاص والانقياد .



أعظم ذنب عصي الله به وأكبر الكبائر وأعظم الظلمأنه: من مساوئ الشرك





وأقسامه :


1) الشرك الأكبر ، ومثاله : دعاء غير الله تعالى ، وحكمه : كفر أكبر مخرج من الإسلام


2) الشرك الأصغر ، ومثاله : الرياء ، وحكمه : ذنب عظيم ولا يخرج من الإسلام.

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي
من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل-
أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنف عدي بن حاتم صليبا من ذهب



فقال له :( ياعدي اطرح عنك هذا الوثن )



السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد


:
- من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته. (صح)




(خطأ ) الدين مرتبة واحدة -
الدين ثلاث مراتب.



السؤال الخامس:
(- عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)،



اشرح هذه العبارة


أي يحب الله محبة عظيمة ولايشرك معه في محبته أحدا من خلقه لقوله تعالى


( والذين ءامنوا أشد حبا لله ) ويخاف من سخطه وعقابه حتى ينزجر عن فعل المعاصي من خشية الله تعالى ويرجو رحمة الله ومغفرته وفضله وإحسانه.


.
- وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله.

كانوا يحرمون ماحرمه أحبارهم ورهبانهم من الحلال ويحللون ماحللوه من الحرام.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الأولى 1436هـ/4-03-2015م, 08:02 PM
هيئة التصحيح 3 هيئة التصحيح 3 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 2,990
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد بن فريح المشفي مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية

السؤال الأول: أجب عما يلي :

- عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك
الشرك : هو عبادة غير الله تعالى .

عقوبة المشرك في الدنيا :
مقت الله وسخطه لقوله تعالى :( إن الذين كفروا ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إلى الإيمان فتكفرون ) مع مايصيبهم في الدنيا من عقوبات ما كسبت أيديهم بسبب إعراضهم عن هدى الله من الضلال والشقاء.
عقوبة المشرك في الآخرة :
الخلود الأبدي في نار جهنم والعياذ بالله لقوله تعالى : ( والذين كفروا لهم نار جهنم لايقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها كذلك نجزي كل كفور )

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة :

هو إخلاص الدين لله والانقياد لأوامره وأحكامه .: الإسلام معناه
ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين : الإخلاص والانقياد .

أعظم ذنب عصي الله به وأكبر الكبائر وأعظم الظلمأنه: من مساوئ الشرك

وأقسامه :
1) الشرك الأكبر ، ومثاله : دعاء غير الله تعالى ، وحكمه : كفر أكبر مخرج من الإسلام
2) الشرك الأصغر ، ومثاله : الرياء ، وحكمه : ذنب عظيم ولا يخرج من الإسلام.


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي
من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل-
أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنق عدي بن حاتم صليبا من ذهب فقال له :( ياعدي اطرح عنك هذا الوثن )

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:

- من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته. (صح)

(خطأ ) الدين مرتبة واحدة -

الدين ثلاث مراتب.

السؤال الخامس:

(- عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)،اشرح هذه العبارة
أي يحب الله محبة عظيمة ولايشرك معه في محبته أحدا من خلقه لقوله تعالى
( والذين ءامنوا أشد حبا لله ) [وهذه المَحبَّةُ لربِّه تعالى تَدْفَعُه إلى التقرُّبِ إليه، والشَّوقِ إلى لقائِه، والأُنسِ بذِكْرِه، وتَحْمِلُه على مَحَبَّةِ ما يُحِبُّه اللهُ، وبُغْضِ ما يُبْغِضُه اللهُ] ويخاف من سخطه وعقابه حتى ينزجر عن فعل المعاصي من خشية الله تعالى ويرجو رحمة الله ومغفرته وفضله وإحسانه [وهذا الرجاء يحمله على المسارعة في الطاعات].
.

- وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله.
كانوا يحرمون ماحرمه أحبارهم ورهبانهم من الحلال ويحلّون ما أحلّوه من الحرام.
الدرجة: 10 / 10
بارك الله فيكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالب, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:55 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir