دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13 ذو الحجة 1435هـ/7-10-2014م, 01:11 AM
تماضر تماضر غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 521
افتراضي

• أدلّة وجوب الإيمان بالقرآن

- الأدلة من القرآن :
-يتضمن وجوب الإيمان بالقرآن مايلي:
-الإيمان بنزوله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
-أن القرآن عصمة وحرز من النار ونور لمن استنار به وشفاء وهدى ورحمة للمؤمنين.
-العمل بما جاء فيه .
-الإيمان بمتشابهه والاعتبار بأمثاله.
-قال تعالى : {آمنّا به كلٌّ مّن عند ربّنا}.
{آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله}.


- الأدلة من السنة:
1-عن أبي غنيّة، قال: قال أبو رزينٍ: يا رسول اللّه ما الإيمان؟ قال: ((تؤمن باللّه، وملائكته، وكتبه، ورسله، والجنّة والنّار، والحساب والبعث، والقدر خيره وشرّه، فذلك الإيمان كما يحبّ الظّمآن الماء البارد في اليوم الصّائف يا أبا رزينٍ))
2-عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنوا بي وبما جئت به فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل»
ويتضمن ذلك :
-الاعتقاد بصحة القرآن وكماله وتمامه وأنه بقي محفوظًا لم تجر عليه زيادة ولا نقصان كما وعد الله بقوله:{ إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}
وهو كما قال:{وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه}، قال الحسن البصري حفظه الله من الشيطان: فلا يزيد فيه باطلا ولا ينقص منه حقا.


- حديث جبريل الطويل:
باب ذكر سؤال جبريل للنبي عليهما السلام عن الإسلام ما هو؟ وعن الإيمان ما هو؟
- عن عبد الله بن عمر قال: حدثني عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: بينا نحن عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يعرفه أحد منا، حتى جلس إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم، فأسند ركبته إلى ركبته، ووضع كفيه على فخذيه، ثم قال: يا محمد أخبرني عن الإسلام، وما الإسلام؟
قال: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا «
قال: صدقت، فعجبنا أنه يسأله ويصدقه.
قال: فأخبرني عن الإيمان؟
قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، والقدر خيره وشره»
قال: صدقت.
قال فأخبرني عن الإحسان.
قال: «أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فإنه يراك»
قال: فأخبرني عن الساعة؟
قال: «ما المسؤل عنها بأعلم من السائل»
قال عمر: فلبثت مليا ، ثم قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا عمر، هل تدري من السائل؟»
فقلت: الله ورسوله أعلم.
قال: «فإنه جبريل أتاكم يعلمكم أمر دينكم»
فنص في الحديث نص واضح على وجوب الإيمان بالقرآن الكريم في سؤال جبريل عن الإيمان فقال صلى الله عليه وسلم :"أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله..".


• فضل الإيمان بالقرآن:
-من أقر بما في هذا الكتاب وآمن به واتخذه إماما ولم يشك في حرف منه ولم يجحد حرفا واحدا فهو صاحب سنة وجماعة كامل قد كملت فيه السنة
- من كان مؤمنًا حرّم اللّه ماله ودمه، ووجب له ما يجب على المسلمين من الأحكام.


• الإيمان بالقرآن يكون بالقلب واللسان والعمل بما فيه:
-لا يكون العبد مؤمنًا إلّا بأن يجمعها كلّها حتّى يكون مؤمنًا بقلبه، مقرًّا بلسانه، عاملًا مجتهدًا بجوارحه، ثمّ لا يكون أيضًا مع ذلك مؤمنًا حتّى يكون موافقًا للسّنّة في كلّ ما يقوله ويعمله، متّبعًا للكتاب والعلم في جميع أقواله وأعماله، وبكلّ ما شرحته لكم نزل به القرآن، ومضت به السّنّة، وأجمع عليه علماء الأمّة.
*فأمّا فرض المعرفة على القلب، فما قاله اللّه عزّ وجلّ في سورة المائدة:{يا أيّها الرّسول لا يحزنك الّذين يسارعون في الكفر من الّذين قالوا آمنّا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم }.
وقال في النحل: {من كفر باللّه من بعد إيمانه إلّا من أكره وقلبه مطمئنٌّ بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرًا}
فهذا بيان ما لزم القلوب من فرض الإيمان لا يردّه ولا يخالفه ويجحده إلّا ضالٌّ مضلٌّ.
*وأمّا بيان ما فرض على اللّسان من الإيمان، فهو ما قال اللّه عزّ وجلّ في سورة البقرة{قولوا آمنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النّبيّون من ربّهم لا نفرّق بين أحدٍ منهم ونحن له مسلمون فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا}.
وقال في سورة آل عمران:{قل آمنّا باللّه وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب} إلى آخر الآية.
-عن جابرٍ، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: " أمرت أن أقاتل النّاس حتّى يقولوا: لا إله إلّا اللّه، فإذا قالوها عصموا منّي دماءهم وأموالهم إلّا بحقّها، وحسابهم على اللّه ".
*وأمّا الإيمان بما فرضه اللّه عزّ وجلّ من العمل بالجوارح تصديقًا لما أيقن به القلب ونطق به اللّسان فذلك في كتاب اللّه تعالى يكثر على الإحصاء وأظهر من أن يخفى، قال اللّه عزّ وجلّ:{يا أيّها الّذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربّكم وافعلوا الخير لعلّكم تفلحون}
وقال:{وأقيموا الصّلاة وآتوا الزّكاة} وفي مواضع كثيرةٍ من القرآن أمر اللّه فيها بإقامة الصّلاة وإيتاء الزّكاة وصيام شهر رمضان والجهاد في سبيله وإنفاق الأموال وبذل الأنفس في ذلك، والحجّ بحركة الأبدان ونفقة الأموال، فهذا كلّه من الإيمان، والعمل به فرضٌ لا يكون المؤمن إلّا بتأديته.

• حكم من أنكر شيئًا من القرآن:
-فمَن لم يُؤمِنْ بأنَّ القرآنَ كلامُ اللَّهِ لم يؤمِنْ باللَّهِ وكتبه.
-قال عبدُ اللَّهِ بنُ المبارَكِ:( مَن كَفَرَ بحرفٍ مِن القرآنِ فقد كفَرَ بالقرآنِ، ومَن قال لا أؤمِنُ بهَذَا الكلامِ فقد كَفَرَ).
-وقال غيرُ واحدٍ مِن السَّلَفِ: مَن أنْكَرَ أنْ يكونَ اللَّهُ متكلِّماً أو يكونَ القرآنُ كَلامَه فقد أَنكَرَ رسالةَ مُحَمَّدٍ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ-، بل ورسالةَ جميعِ الرُّسلِ التي حقيقَتُها: تبليغُ كلامِ اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ-، فإذا لم يكُنْ ثَمَّ كلامٌ فماذا يُبلِّغُ الرَّسولُ، بل كَيْفَ يُعقلُ كونُه رسولا؟ .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2 محرم 1436هـ/25-10-2014م, 01:37 PM
محمود بن عبد العزيز محمود بن عبد العزيز غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Sep 2014
الدولة: مصر، خلَّصها الله من كل ظلوم
المشاركات: 802
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تماضر مشاهدة المشاركة
• أدلّة وجوب الإيمان بالقرآن

- الأدلة من القرآن :
-يتضمن وجوب الإيمان بالقرآن مايلي:
-الإيمان بنزوله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
-أن القرآن عصمة وحرز من النار ونور لمن استنار به وشفاء وهدى ورحمة للمؤمنين.
-العمل بما جاء فيه .
-الإيمان بمتشابهه والاعتبار بأمثاله.
-قال تعالى : {آمنّا به كلٌّ مّن عند ربّنا}.
{آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله}.


- الأدلة من السنة:
1-عن أبي غنيّة، قال: قال أبو رزينٍ: يا رسول اللّه ما الإيمان؟ قال: ((تؤمن باللّه، وملائكته، وكتبه، ورسله، والجنّة والنّار، والحساب والبعث، والقدر خيره وشرّه، فذلك الإيمان كما يحبّ الظّمآن الماء البارد في اليوم الصّائف يا أبا رزينٍ))
2-عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنوا بي وبما جئت به فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل»
ويتضمن ذلك :
-الاعتقاد بصحة القرآن وكماله وتمامه وأنه بقي محفوظًا لم تجر عليه زيادة ولا نقصان كما وعد الله بقوله:{ إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}
وهو كما قال:{وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه}، قال الحسن البصري حفظه الله من الشيطان: فلا يزيد فيه باطلا ولا ينقص منه حقا.


- حديث جبريل الطويل:
باب ذكر سؤال جبريل للنبي عليهما السلام عن الإسلام ما هو؟ وعن الإيمان ما هو؟
- عن عبد الله بن عمر قال: حدثني عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: بينا نحن عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يعرفه أحد منا، حتى جلس إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم، فأسند ركبته إلى ركبته، ووضع كفيه على فخذيه، ثم قال: يا محمد أخبرني عن الإسلام، وما الإسلام؟
قال: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا «
قال: صدقت، فعجبنا أنه يسأله ويصدقه.
قال: فأخبرني عن الإيمان؟
قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، والقدر خيره وشره»
قال: صدقت.
قال فأخبرني عن الإحسان.
قال: «أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فإنه يراك»
قال: فأخبرني عن الساعة؟
قال: «ما المسؤل عنها بأعلم من السائل»
قال عمر: فلبثت مليا ، ثم قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا عمر، هل تدري من السائل؟»
فقلت: الله ورسوله أعلم.
قال: «فإنه جبريل أتاكم يعلمكم أمر دينكم»
فنص في الحديث نص واضح على وجوب الإيمان بالقرآن الكريم في سؤال جبريل عن الإيمان فقال صلى الله عليه وسلم :"أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله..".


• فضل الإيمان بالقرآن:
-من أقر بما في هذا الكتاب وآمن به واتخذه إماما ولم يشك في حرف منه ولم يجحد حرفا واحدا فهو صاحب سنة وجماعة كامل قد كملت فيه السنة
- من كان مؤمنًا حرّم اللّه ماله ودمه، ووجب له ما يجب على المسلمين من الأحكام.


• الإيمان بالقرآن يكون بالقلب واللسان والعمل بما فيه:
-لا يكون العبد مؤمنًا إلّا بأن يجمعها كلّها حتّى يكون مؤمنًا بقلبه، مقرًّا بلسانه، عاملًا مجتهدًا بجوارحه، ثمّ لا يكون أيضًا مع ذلك مؤمنًا حتّى يكون موافقًا للسّنّة في كلّ ما يقوله ويعمله، متّبعًا للكتاب والعلم في جميع أقواله وأعماله، وبكلّ ما شرحته لكم نزل به القرآن، ومضت به السّنّة، وأجمع عليه علماء الأمّة.
*فأمّا فرض المعرفة على القلب، فما قاله اللّه عزّ وجلّ في سورة المائدة:{يا أيّها الرّسول لا يحزنك الّذين يسارعون في الكفر من الّذين قالوا آمنّا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم }.
وقال في النحل: {من كفر باللّه من بعد إيمانه إلّا من أكره وقلبه مطمئنٌّ بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرًا}
فهذا بيان ما لزم القلوب من فرض الإيمان لا يردّه ولا يخالفه ويجحده إلّا ضالٌّ مضلٌّ.
*وأمّا بيان ما فرض على اللّسان من الإيمان، فهو ما قال اللّه عزّ وجلّ في سورة البقرة{قولوا آمنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النّبيّون من ربّهم لا نفرّق بين أحدٍ منهم ونحن له مسلمون فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا}.
وقال في سورة آل عمران:{قل آمنّا باللّه وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب} إلى آخر الآية.
-عن جابرٍ، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: " أمرت أن أقاتل النّاس حتّى يقولوا: لا إله إلّا اللّه، فإذا قالوها عصموا منّي دماءهم وأموالهم إلّا بحقّها، وحسابهم على اللّه ".
*وأمّا الإيمان بما فرضه اللّه عزّ وجلّ من العمل بالجوارح تصديقًا لما أيقن به القلب ونطق به اللّسان فذلك في كتاب اللّه تعالى يكثر على الإحصاء وأظهر من أن يخفى، قال اللّه عزّ وجلّ:{يا أيّها الّذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربّكم وافعلوا الخير لعلّكم تفلحون}
وقال:{وأقيموا الصّلاة وآتوا الزّكاة} وفي مواضع كثيرةٍ من القرآن أمر اللّه فيها بإقامة الصّلاة وإيتاء الزّكاة وصيام شهر رمضان والجهاد في سبيله وإنفاق الأموال وبذل الأنفس في ذلك، والحجّ بحركة الأبدان ونفقة الأموال، فهذا كلّه من الإيمان، والعمل به فرضٌ لا يكون المؤمن إلّا بتأديته.

• حكم من أنكر شيئًا من القرآن:
-فمَن لم يُؤمِنْ بأنَّ القرآنَ كلامُ اللَّهِ لم يؤمِنْ باللَّهِ وكتبه.
-قال عبدُ اللَّهِ بنُ المبارَكِ:( مَن كَفَرَ بحرفٍ مِن القرآنِ فقد كفَرَ بالقرآنِ، ومَن قال لا أؤمِنُ بهَذَا الكلامِ فقد كَفَرَ).
-وقال غيرُ واحدٍ مِن السَّلَفِ: مَن أنْكَرَ أنْ يكونَ اللَّهُ متكلِّماً أو يكونَ القرآنُ كَلامَه فقد أَنكَرَ رسالةَ مُحَمَّدٍ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ-، بل ورسالةَ جميعِ الرُّسلِ التي حقيقَتُها: تبليغُ كلامِ اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ-، فإذا لم يكُنْ ثَمَّ كلامٌ فماذا يُبلِّغُ الرَّسولُ، بل كَيْفَ يُعقلُ كونُه رسولا؟ .
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد ..
كان الأولى تقديم الآيتين في مسألة "الأدلة من القرآن" ثم إتباعهم بما يتضمنانه.
تقييم التلخيص:
الشمول ( شمول التلخيص على أهم المسائل ) : 18 / 20
الترتيب ( ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا منطقيًّا ): 18 / 20
التحرير ( اختصار الأقوال الواردة تحت المسائل مع تحريرها علميًّا ) : 20 / 20
الصياغة ( صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم ) : 10 / 10
العرض : ( حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه ليسهل قراءته ومراجعته ) : 10 / 10
التقييم العام: 76 / 80
وفقك الله وسددك

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir