السلام عليكم ورحمة الله
وفقكم الله
قال الماوردي:
اقتباس:
(وفي قوله : " فاحملوه على أحسن محامله" تأويلان :
أحدهما : أن تحمل تأويله على أحسن معانيه .
والثاني : على أحسن ما فيه من العزائم دون الرخص ، والعفو دون الانتقام ، وهذا دليل على أن تأويل القرآن مستنبط منه).
|
قرأت لمحمد بن هبة الله المكي بعد أن ساق كلام الماوردي السابق :
اقتباس:
(وهذا الذي ذكره في الوجه الأخير ليس بشيء ؛ لأنه صح عن النبي عليه السلام أنه قال: "إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه")
|
فما وجه العلاقة بين الحديث وكلام الماوردي؟ وفقكم الله..