اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين زهير
((((((((المجموعة الرابعة ))))))))))
اذكر الموضوعات الرئيسة في سورة النبأ
1_الاخبار عن يوم القيامة والبعث والجزاء والحساب وتوضيح الأفضل أن نقول (بيان) ما اختلف الناس فيه
2_ إقامه البراهين والأدلة على قدره الله وعظمته
3_ الحديث عن الكافرين وتوضيح مصيرهم
4_الحديث عن المتقين وتوضيح مصيرهم
اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من تدبّرك لهذه السورة.
1_التدبر فى عظمه قدره الله فى كل شئ حولنا وفى أنفسنا
2_كل شئ مكتوب ومحسوب فنتنجب ان يكتب علينا شئ يخالف رضا الله عنا
3_ أن القيامة حق وسوف نرى ما قدمنا سواء خير أو شر
1. فسّر بإيجاز قول الله*تعالى:
{إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21)*لِلطَّاغِينَ مَآَبًا (22)*لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا (23)*لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا (24)*إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25)*جَزَاءً وِفَاقًا (26)}.
يخبر سبحانه عن جهنم مرصده تتطلع إلى الكافرين الطاغين وترصدهم كما يتطلع الراصد للمرصد وهذه النار معده لهؤلاء وهيا هى مأواهم ومرجعهم ومصيرهم يمكثون فيها مده من الزمان لا يعلم قدرها إلا الله ولا يجدون فيها ما يبرد جلودهم ولا شربا طيبا يروئ ظمأهم*
ثم استثنى عز وجل الماء الحار الذى انتهى حره وهوا هو يشوى امعاءهم ويقطع وجوههم والغساق وهوا هوصديد أهل النار
وأنهم استحقوا هذا الجزاء لأنهم أنكروا أن هناك دار يحاسبون فيها ويجازون ففعلوا ما شاءو من كفر وطغيان وأعمال فاسده فى الدنيا فهذا جزاءهم
احرصي على التدريب على أسلوب التفسير والصياغة، وفقك الله.
2: حرّر القول في:
المراد بالمعصرات في قوله تعالى: {وأنزلنا من المعصرات ماء ثجّاجا}.*
اولها:-الرياح*
وهوا قول ابن عباس ومجاهد وزيد والضحاك وقتاده والربيع بن أنس والحسن وذكره ابن كثير في تفسيره*
ثانيها :-السحاب*
قول عكرمة والضحاك والحسن وابن عباس والربيع بن أنس وذكره السعدي وابن كثير والأشقر واختاره ابن جرير*
ثالثها:السموات*
وهذا القول لقتاده والحسن وهوا هو قول غريب*
لوذكرتِ نوع الأقوال من حيث الاختلاف والاتفاق وأدلة المفسرين على الأقوال لكان أتم.
3. بيّن ما يلي:
أ: معنى الاختلاف في قوله تعالى: {الذي هم فيه مختلفون}.
اختلاف الناس في يوم القيامه وهوا يوم البعث والجزاء فمنهم مؤمن به ومنهم كافر
واختلف الناس المشركون في القرآن أيضا فمنهم من قال أنه سحر ومنهم جعلهم شعرا ومنهم جعلهم كهانه ومنهم قال عنه أساطير الأولين
ب: الدليل على كتابة الأعمال.
قوله تعالى (((وكل شئ احصيناه كتابا)))
|
التقييم: ب+
نوصيكِ بتجنب الأخطاء الإملائية
تم خصم نصف درجة بسبب التأخير