اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبو بكر
1 اذكر الموضوعات الرئيسة في سورة النبأ، ثم اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من تدبّرك لهذه السورة.
2. أجب على إحدى المجموعات التالية:
المجموعة الأولى:
1. فسّر بإيجاز قول الله تعالى:
{إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا (31) حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا (32) وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا (33) وَكَأْسًا دِهَاقًا (34) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا (35)}.
2. حرّر القول في:
معنى الثجّ في قوله تعالى: {وأنزلنا من المعصرات ماء ثجّاجا}.
3. بيّن ما يلي:
أ: المراد بالسراج الوهّاج، وفائدة وصفه بذلك.
ب: الدليل على عدم فناء النار.
ج١: تحدثت السورة عما يلي:
. القيامة والبعث والنشور.
. المتقون وما أعد الله لهم من النعيم.
. جهنم وأصحابها.
. البراهين على قدرة الله في الخلق.
ومن الفواىد السلوكية:
- الاستعداد لهذا اليوم العظيم.
-الابتعاد عن محارم الله .
- الامتثال بأوامره سبحانه.
ج٢: إن الله أعد لأهل طاعته أنواعا من النعيم الذي تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين من النبات والأزواج والخمور التي لا يخرج من شاربها لغو ولا تأثيم.
ج٣: المراد ب (ثجاجا).
وردت ثلاثة اقوال في المراد بـ (ثجاجا)
الأول : منصب ،وهو قول مجاهد وقتادة ووالربيع ذكره ابن كثير والأشقر.
الثاني : متتابع ،وهو قول الثوري ذكره ابن كثير.
الثالث: كثير، وهو قول ابن زيد . ذكره ابن كثير والسعدي.
استدل ابن كثير بما ذكره ابن جرير في معنى الثج في كلام العرب وبحديث المستحاضة.
والأقوال الثلاثة متقاربة ومتلازمة ؛ لأن الكثرة تستلزم كون الماء متتابعا.
ج٤: المراد بالسراج الوهاج.
الشمس المنيرة على جميع العالم. ووصف بالوهاج تنبيها على الحرارة وما فيها من مصالح.
ج٥: قال سعيدعن قتادة قال تعالى : لابثين فيها أحقابا.وهو ما لانقطاع له وكلما مضى حقب جاء حقب بعده.
|
بارك الله فيك ونفع بك . ج
أوصيك بمراجعة التعليقات في التقويم العام للمجلس ، والاستفادة من تطبيقات الطلاب الحاصلين على العلامات النهائية خاصة فيما يخص سؤالي التفسير والتحرير .
تم خصم نصف درجة على التأخير .