1. (سؤال عامّ لجميع الطلاب)
اذكر الموضوعات الرئيسة في سورة النبأ، ثم اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من تدبّرك لهذه السورة.
1- أسماء السورة.
2- تساؤل المشركين حول القرآن.
3- فضائل الله على عباده .
4- وصف أهوال يوم القيامة .
5- عذاب أهل النار يوم القيامة ونعيم أهل الجنة .
6- وصف الحال عند الحشر .
الفوائد السلوكية :
1- السؤال عن الأمر الذي يخفى عن الإنسان .
2- العمل والإجتهاد في العمل الصالح والتسابق إليه للأمن من أهوال يوم القيامة وللفوز بالجنة .
3- الإبتعاد عما يوجب دخول العبد النار .
2. أجب على إحدى المجموعات التالية:
المجموعة الأولى:
1. فسّر بإيجاز قول الله تعالى:
{إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا (31) حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا (32) وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا (33) وَكَأْسًا دِهَاقًا (34) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا (35)}.
إن من اتقى الله تعالى فاز بالجنة والمغفرة والنجاة من النار ، لهم بساتين من أنواع الأشجار الزاهية ، ولهم حور في سن واحد ذات نواهد لم يتدلين ، وأكوابا مملوءة بالخمر ، فلايسمعون كلاما في الجنة باطلا وليس ذا فائدة ولايكذب بعضهم بعضا .
2. حرّر القول في:
معنى الثجّ في قوله تعالى: {وأنزلنا من المعصرات ماء ثجّاجا}.
نقل ابن كثير من قول مجاهدٌ وقتادة والرّبيع بن أنسٍ بأن ثجاجا تعني : منصبا .
وقول الثوري وابن جرير : متتابعا
وقال ابن زيدٍ: كثيراً ، وكذلك قال بهذا المعنى السعدي والأشقر .
ومنه قول النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: (أفضل الحجّ العجّ والثّجّ). يعني: صبّ دماء البدن. هكذا قال.
قلت: وفي حديث المستحاضة حين قال لها رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (أنعت لك الكرسف). يعني: أن تحتشي بالقطن؛ فقالت: يا رسول اللّه هو أكثر من ذلك، إنّما أثجّ ثجًّا. وهذا فيه دلالةٌ على استعمال الثّجّ في الصّبّ المتتابع الكثير، واللّه أعلم).
3. بيّن ما يلي:
أ: المراد بالسراج الوهّاج، وفائدة وصفه بذلك.
الشمس المنيرة ، وفائدة وصفه بالشمس لأن الوهج يجمع بين النور والحرارة .
ب: الدليل على عدم فناء النار.
قول الله تعالى : ( لابثين فيها أحقاباً )