المجموعة الثانية :
السؤال الأول :
1. محبة الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
2. تصديق ما أخبر به من أمور الغيب وغيره.
3. طاعته؛ بامتثال أمره واجتناب نواهيه.
السؤال الثاني:
- المعنى: لا معبود بحق إلا الله، فكل من عبد من دون الله فعبادته باطلة وهو مشرك كافر. الدليل: ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيم (163)﴾ [البقرة: ١٦٣].
- المعنى: أصل من أصول الدين، وتكون بامتثال الأمر واجتناب النهي. حكمه: واجب.
السؤال الثالث:
- ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ [المائدة: ٣].
- ﴿وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ [الزمر: ٦٥].
السؤال الرابع:
- خطأ؛ أصل دعوة النبي -صلى الله عليه وسلم- التوحيد.
- صح.
السؤال الخامس:
المعنى: الإيمان بأن الله تعالى أرسل نبيه محمداََ -صلى الله عليه وسلم- رسولاََ إلى الإنس والجن جميعاََ يأمرهم بعبادة الله وحده، واجتناب ما يعبد من دونه، ويبين لهم شرائع الدين، وأنه عبد لله ورسوله، ليس له حق في العبادة، وأن لا نغلو في مدحه.
الدليل: ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (16)﴾ [المائدة: ١٥–١٦].