دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #22  
قديم 9 جمادى الأولى 1436هـ/27-02-2015م, 12:37 AM
عائشة أبو العينين عائشة أبو العينين غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 600
افتراضي

تلخيص تفسير سورة الإنسان [ من الآية (23) إلى الآية (31) ]

تفسير قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا (23) )
مسائل تفسيريه
- الغرض من الآيه ك
-علاقه الآيه بما قبلها ودلالتها على شمول القرآن لما يحتاجه العباد س
- دلاله قوله تعالى ( أنزلناه ) ( تنزيلاً) على نزول القرآن مفرقاً ش
مسائل عقائديه
- دلاله الآيه على أن القرآن من عند الله ش

فسير قوله تعالى: (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24)
مسائل تفسيريه
- علاقه الآيه بما قبلها ك س
- معنى الصبر فى الآيه ك س
- معنى اثماً ك س ش
- معنى كفوراً ك س ش
- الحكمه من ا لأمر بعدم طاعه ألأثم والكفور س
- دلاله الآيه على تأخر النصر ش
- ما قيل فى سبب نزول الأيه ش


تفسير قوله تعالى: (وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (25)
مسائل تفسيريه
- علاقه الذكر بالصبر س
- معنى بكرةً وأصيلاً ك س ش
- المقصود بالذكر س


تفسير قوله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (26)
مسائل تفسيريه
- دلاله الآيه على قيام الليل ك س
- علاقة الآيه بأية المزمل س


تفسير قوله تعالى: (إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا (27)
مسائل تفسيريه
- ما المقصود ب ( هؤلاء ) ك س ش
- ما المقصود ب ( يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ) ك ش
- ما المقصود ب ( وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ ) س ش
- ما المقصود ب (يَوْمًا ثَقِيلًا ) ك س ش
- ما سبب تسميه اليوم بالثقيل ش


تفسير قوله تعالى: (نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا (28)
مسائل تفسيريه
- معنى شددنا اسرهم ك س ش
- معنى (بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا ) ك س ش
مسائل عقائديه
- دلاله الآيه على البعث وأستدلالها بدليل عقلى
- أثبات مشيئه الله تعالى


تفسير قوله تعالى: (إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29)
مسائل تفسيريه
- على ما يرجع الضمير المنفصل ( هذه) ك س ش
- المقصود ب ( تذكره) س
- معنى سبيلاً ك س ش
مسائل عقائديه
- أثبات أن للعبد مشيئه


تفسير قوله تعالى: (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (30)
مسائل تفسيريه
- معنى (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ) ك س ش
- دلالة ختام الأيه بأسمى الله تعالى العليم الحكيم وأقترانهما ك
مسائل عقائديه
- أثبات أن للعبد مشيئه ولكنها لا تخرج عن مشيئه الله تعالى ش

تفسير قوله تعالى: (يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (31)
مسائل تفسيريه
- معنى الرحمه ك س ش
- ما المقصود بالظالمين س
- بما استحقوا العذاب س



تلخيص أقوال المفسرين فى المسائل التفسيريه

تفسير قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا (23) )
مسائل تفسيريه
- الغرض من الآيه ك
قول تعالى ممتنًّا على رسوله صلّى اللّه عليه وسلّم بما نزّله عليه من القرآن العظيم ذكره بن كثير


-علاقه الآيه بما قبلها ودلالتها على شمول القرآن لما يحتاجه العباد س
مَّا ذكَرَ نعيمَ الجَنَّةِ ذكر سبحانه تنزيل القرآن العظيم بما فيه من الوعدُ والوَعيدُ، وبيانُ كلِّ مَا يَحْتَاجُه العِبادُ، ذكره السعدى

- دلاله قوله تعالى ( أنزلناه ) ( تنزيلاً) على نزول القرآن مفرقاً ش
فَرَّقْنَاهُ في الإنزالِ ولم نُنْزِلْه جُملةً واحدةً ذكره الأشقر

مسائل عقائديه
- دلاله الآيه على أن القرآن من عند الله ش
ولم تَأتْ به مِن عِندِك كما يَدَّعِيهِ الْمُشْرِكونَ ذكره الأشقر
j
فسير قوله تعالى: (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24)
مسائل تفسيريه
- علاقه الآيه بما قبلها ك س
كما أكرمتك بما أنزلت عليك، فاصبر على قضائه وقدره واصبر لِحُكْمِه القَدَرِيِّ فلا تَسْخَطْهُ, ولِحُكْمِه الدينِيِّ فامْضِ عليه حاصل كلام بن كثير والسعدى


- معنى الصبر فى الآيه ك س
الصبر على قضاء الله وقدره ويشمل حكمه القدرى وحكمه الدينى

- معنى اثماً ك س ش
فيها ثلاث أقوال
1- هو الفاجر في أفعاله الذى يفعل الأثم والمعصيه ذكره بن كثير والسعدى
2- المنافق ذكره بن كثير
3-عُتبةُ بنُ رَبيعةَ ذكره الأشقر

- معنى كفوراً ك س ش
فيها قولان
1-والكفور هو الكافر بقلبه ذكره بن كثير والسعدى والأشقر
2-الوليدُ بنُ الْمُغيرةِ ذكره الأشقر


- الحكمه من ا لأمر بعدم طاعه ألأثم والكفور س
فإنَّ طاعةَ الكُفَّارِ والفُجَّارِ والفُسَّاقِ لا بُدَّ أنْ تكونَ في المعاصي فلا يَأْمُرُونَ إلاَّ بما تَهْوَاهُ أنْفُسُهم ذكره السعدى

- دلاله الآيه على تأخر النصر ش
من حُكْمِه وقَضائِه تَأخيرُ نَصْرِك إلى أجَلٍ اقْتَضَتْهُ حِكمتُه ذكره الأشقر

- ما قيل سبب نزول الأيه ش
قيلَ: المرادُ بقولِه: {آثِمًا} عُتبةُ بنُ رَبيعةَ، وبقولِه: {أَوْ كَفُوراً} الوليدُ بنُ الْمُغيرةِ؛ لأنهما قالا للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ارْجِعْ عن هذا الأمْرِ ونحن نُرْضِيكَ بالمالِ والتزويجِ



تفسير قوله تعالى: (وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (25)
مسائل تفسيريه
- علاقه الذكر بالصبر س
أن القيام بعباده الله والأكثار من الذكر يساعد على الصبر ذكره السعدى


- معنى بكرةً وأصيلاً ك س ش
فيها ثلاث أقوال
1- أول النهار وأخره ذكره بن كثير والسعدى والأشقر
2- كل الصلاوات المفروضه والنافله والذكر ذكره السعدى
3- صلاه الصبح وصلاه العصر ذكره الأشقر


- المقصود بالذكر س
دَخَلَ في ذلك الصلواتُ المكتوباتُ وما يَتْبَعُها مِن النوافلِ والذِّكْرِ، والتسبيحِ والتهليلِ والتكبيرِ في هذه الأوقاتِ ذكره السعدى


تفسير قوله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (26)
مسائل تفسيريه
- دلاله الآيه على قيام الليل ك س
اكثر له من السجود ولا يكون ذلك الا بالصلاه ذكره السعدى وبنحوه قال بن كثير
حيث استدل بقول الله تعالى
قوله: {ومن اللّيل فتهجّد به نافلةً لك عسى أن يبعثك ربّك مقامًا محمودًا} [الإسراء: 79] وكقوله: {يا أيّها المزّمّل قم اللّيل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه ورتّل القرآن ترتيلا}


- علاقة الآيه بأية المزمل س
أن الأمر هنا فى اللآيه ملق قيد فى آيه المزمل {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً} ذكره الأشقر


تفسير قوله تعالى: (إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا (27)
مسائل تفسيريه
- ما المقصود ب ( هؤلاء ) ك س ش
كفار مكه والكفار عموماً ومن أشبههم في حبّ الدّنيا قاله بن كثير والأشقر وبنحوه قال السعدى


- ما المقصود ب ( يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ) ك ش
يُحِبُّونَ الدارَ العاجلةَ، وهي دارُ الدنيا ومقبلين عليها ذكره بن كثير والاشقر
- ما المقصود ( وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ ) ك س
فيها قولان:
تركوا الدّار الآخرة وراء ظهورهم ذكره بن كثير
يَتْرُكُونَ العملَ ويُهْمِلُونَ {وَرَاءَهُمْ}؛ أي: أمامَهم ذكره السعدى


- ما المقصود ب (يَوْمًا ثَقِيلًا ) ك س ش
يوم القيامه ذكره بن كثير والسعدى و الأشقر


- ما سبب تسميه اليوم بالثقيل ش
سُمِّيَ ثَقيلاً لِمَا فيه مِن الشدائدِ والأهوالِ


تفسير قوله تعالى: (نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا (28)
مسائل تفسيريه
- معنى شددنا اسرهم ك س ش
فيها قولان
- خلقناهم ذكره بن كثير عن بن عباس
-أَحْكَمْنَا خِلْقَتَهُم بالأعصابِ، والعُروقِ، والأوتارِ، والقُوَى الظاهرةِ والباطنةِ، حتى تَمَّ الْجِسمُ واسْتَكْمَلَ ذكره السعدى والأشقر
- معنى (بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا ) ك س ش
أَنْشَأَنْاكُم للبَعْثِ نَشأةً أُخْرَى، وأَعَدْنَاكم بأَعْيَانِكم، [وهم؟؟] بأَنْفُسِهم أَمثالُهم ذكره بن كثير والسعدى والأشقر
إذا شئنا أتينا بقومٍ آخرين غيرهم ذكره بن كثير والآشقر واستدل بن كثير بقوله تعالى
{إن يشأ يذهبكم ويأت بخلقٍ جديدٍ وما ذلك على اللّه بعزيزٍ}

مسائل عقائديه
- دلاله الآيه على البعث وأستدلالها بدليل عقلى ك س
ثُمَّ اسْتَدَلَّ عليهم وعلى بَعثِهم بدليلٍ عَقْلِيٍّ، وهو دليلُ الابتداءِ فقالَ: {نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ}؛ أي: أَوْجَدْنَاهم مِن العَدَ ذكره بن كثير والسعدى
- أثبات مشيئه الله تعالى


تفسير قوله تعالى: (إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29)
مسائل تفسيريه


- على ما يرجع الضمير المنفصل ( هذه) ك س ش
يعنى هذه السوره ذكره بن كثير والسعدى والأشقر


- المقصود ب ( تذكره) س
يَتَذَكَّرُ بها المُؤْمِنُ فيَنْتَفِعُ بما فيها مِن التخويفِ والترغيبِ ذكره السعدى


- معنى سبيلاً ك س ش
فيها قولان
1- طريقًا ومسلكًا، أي: من شاء اهتدى بالقرآن ذكره بن كثير وبنحوه قال السعدى
2- بالإيمان والطاعه ذكره ألأشقر


مسائل عقائديه
- أثبات أن للعبد مشيئه س
فاللَّهُ يُبَيِّنُ الحقَّ والْهُدَى، ثم يُخَيِّرُ الناسَ بينَ الاهتداءِ بها أو النفورِ عنها، معَ قِيامِ الْحُجَّةِ عليهم ذكره السعدى



تفسير قوله تعالى: (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (30)
مسائل تفسيريه


- معنى (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ) ك س ش
لا يقدر أحدٌ أن يهدي نفسه، ولا يدخل في الإيمان ولا يجر لنفسه نفعًا،فالأمْرُ إليه سُبحانَه ليس إليهم، والخيرُ والشرُّ بيدِه، فمَشيئةُ العبْدِ مُجَرَّدَةً لا تَأتِي بخيرٍ ولا تَدفعُ شَرًّا، إلا إنْ أَذِنَ اللهُ بذلك ذكره السعدى والأشقر وبن كثير


- دلالة ختام الأيه بأسمى الله تعالى العليم الحكيم وأقترانهما ك
عليمٌ بمن يستحقّ الهداية فييسّرها له، ويقيّض له أسبابها، ومن يستحقّ الغواية فيصرفه عن الهدى، وله الحكمة البالغة في هدايةِ الْمُهْتَدِي وإضلالِ الضالِّ ذكره بن كثير والسعدى

مسائل عقائديه
- أثبات أن للعبد مشيئه ولكنها لا تخرج عن مشيئه الله تعالى ش
وما تَشاؤونَ أنْ تَتَّخِذُوا إلى اللهِ سَبيلاً إلاَّ أنْ يَشاءَ اللهُ، فالأمْرُ إليه سُبحانَه ليس إليهم،مَشيئةُ العبْدِ مُجَرَّدَةً لا تَأتِي بخيرٍ ولا تَدفعُ شَرًّا، إلا إنْ أَذِنَ اللهُ بذلك ذكره الآشقر

تفسير قوله تعالى: (يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (31)
مسائل تفسيريه
- معنى الرحمه ك س ش
فيها قولان
1- يهدي من يشاء فيَخْتَصُّهُ بعِنايتِه، ويُوَفِّقُه لأسبابِ السعادةِ ويَهْدِيهِ لطُرُقِهاويدخله فى رحمته حاصل كلام بن كثير والسعدى والأشقر
2-يدْخِلُ في جَنَّتِه مَن يَشاءُ مِن عِبادِه ذكره الأشقر

- ما المقصود بالظالمين س
الذين اخْتَارُوا الشَّقَاءَ على الْهُدَى ذكره السعدى


- بما استحقوا العذاب س
بظُلْمِهم وعُدْوَانِهم ذكره السعدى



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبه, صفحه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir