(المجموعة الأولى)
السؤال الأول: أجب عما يلي:
- اذكر أهمية الشهادتين في دين الإسلام، واذكر الدليل على ما تقول.
هما الركن الأول من أركان الإسلام، وهما أساس دين الإسلام فمن شهد بهما موقناً فهو مسلم، ومن لم يشهد فلبيس بمسلم.
الدليل: من حديث جبريل عليه السلام كان أول ما سأل عنه النبي صلى الله عليه وسلم "أخبرني عن الإسلام"، ومن حديث عمر رضي الله عنه: " بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله.."
- اذكر أربعًا من فضائل التوحيد، وأربعًا من عقوبات الشرك.
فضائل التوحيد:
1- التوحيد هو أساس قبول العمل.
2- محبة الله عز وجل.
3- طمأنينة العبد وسكينة نفسه لتوجهه بالعبادة والدعاء والتوكل على الله سبحانه وتعالى وحده، فلا يتشتت قلبه إلى سواه.
4- النجاة من عقوبة الشرك.
عقوبات الشرك :
1- التعرض للحرمان من مغفرة الله عز وجل.
2- التشتت والتمزق بين معبودات القلب الكثيرة وآلهته وحيرة المشرك بينهم.
3- عذاب النار.
4- لا يقبل عمل من مشرك.
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- كل عمل ليس على السنة فحكمه: رد "غير مقبول" الدليل: ......" من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد"......
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الدين يسر، ولم يكلّفنا الله تعالى إلّا ما نستطيع.
.." واتقوا الله مااستطعتم" ، "لا يكلف الله نفساً إلا وسعها" .
- المؤمن الذي يفعل المعاصي من غير نواقض الإسلام فهذا من عصاة المسلمين ولا نكفّره بسبب معصيته وإن كانت من الكبائر.
حديث معاذ بن جبل : "مامن أحد يشهد ألا إله إلا الله، وأن محمد رسول الله إلا حرمه الله على النار"، و" إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء".
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- من الأمور ما لا تتحقق فيه المصلحة ودفع المفسدة إلا بمخالفة الكتاب والسنة. ( خطأ) لا مصلحة حقيقية تتعارض مع الشرع، ولم يبعث الله الأنبياء والرسل إلا بما فيه مصلحة العباد، وكل ما يخالف الكتاب والسنة فهو من ابتداع الخلق .. "اليوم أكملت لكم دينكم"
- حقيقة دين الإسلام هو التعبد لله تعالى وحده بفعل ما أمر به واجتناب ما نهى عنه ( صحيح)
السؤال الخامس:
- اشرح معنى قول العبد (أشهد أن لا إله إلا الله) موضّحًا قولك بالأدلة.
أن العبد يشهد ويؤمن أن لا معبود بحق إلا الله لا شريك له، والعبد يلتزم ذلك بطاعة أوامر الله واجتناب نواهيه