السلام عليكم
شيخنا الفاضل نعلم جميعا أن الغيبة ذكرك أخاك بما يكره بطبيعة الحال و هو غائب. لكن ورد في زبدة التفسير لفضيلة الشيخ / محمد بن سليمان بن عبدالله الأشقر في تفسير الهمزة " الَّذِي يَغْتَابُ الرَّجُلَ فِي وَجْهِهِ، وَاللُّمَزَةُ: الَّذِي يَغْتَابُهُ منْ خَلْفِهِ." فكيف تكون غيبة وفي وجهه؟ أفيدونا مشكورين.