|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع العاشر
|
#2
|
|||
|
|||
والكلام في أَصل اللغة : عباره عن أصوات متتابعة لمعنىً مفهوم. |
#3
|
|||
|
|||
ذَكَرَ للحقيقةِ رَسمَيْنِ مَبْنِيَّيْنِ على مَذهبَيْنِ؛ فإنَّ أهلَ هذا الشأنِ اختَلَفُوا في وُجودِ حقيقةٍ غيرِ اللُّغَوِيَّةِ، فمَنْ أَنْكَرَ ما سِوَاهَا قالَ: الحقيقةُما بَقِيَ على مَوضوعِهِ. فعندَهُ أنَّ الألفاظَ الشرعيَّةَ كالصلاةِ والحَجِّ ونحوِهما، والعُرْفِيَّةَ كلفظِ الدَّابَّةِ، مَجازٌ مِن الحقائقِ اللُّغَوِيَّةِ. |
#4
|
|||
|
|||
والفرق بين (الإرشاد) وبين (الندب) و(الاستحباب)، قالوا: إن الندب يرجع إلى مصالح الآخرة، أما الإرشاد فهو يرجع إلى مصالح الدنيا، وكذلك فرق آخر، أن الندب فيه ثواب، أما الإرشاد فلا ثواب له، هكذا يقول بعض الأصوليين. |
#5
|
|||
|
|||
النبي عليه الصلاة والسلام قال: ((رفع القلم عن ثلاثة: عن المجنون حتى يفيق، وعن الصغير حتى يبلغ، وعن النائم حتى يستيقظ)) فهؤلاء قد رفع عنهم القلم، ولا يعترض إنسان على هذا بأن الصبي لو أتلف شيئاً أنه يضمنه في ماله إن كان له مال أو وليه، وأن الزكاة تجب -على الصحيح- في مال الصبي والمجنون، هذا لا يعارض هذا؛ لأن الإتلاف ووجوب الزكاة هذا يتعلق بأحكام وضعية,أما البحث الآن ففي الأحكام التكليفية |
#6
|
|||
|
|||
قال ابنُ بَرْهَان: (في تَرجمةِ هذهِ المسألةِ نَظَرٌ؛ فإنَّ قولَهم: الكُفَّارُ مُخاطَبونَ بالفروعِ، يُوهِمُ تَوَجُّهَ الأمرِ على الكافرِ بالصلاةِ، وهوَ مَنْهِيٌّ عنها، فلا يَصِحُّ أنْ يكونَ مُخاطبًا بها،واختارَ في العبارةِ عنْ هذهِ المسألةِ أنْ يُقالَ: يَجوزُ خِطابُ الكُفَّارِ بالتوَصُّلِ إلى فروعِ الإسلامِ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|