بسم الله, والصلاة والسلام على خير خلق الله.
أما بعد, فهذا حل أسئلة المجموعة الرابعة.
التطبيق الأول: استخراج المسائل التفسيرية, للآيتان الكريمتان أوائل سورة القدر, من تفسير الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي(ت:1376هـ).
قال تعالى:
(إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) )
المسائل التفسيرية:
تاريخ نزول السورة.
سبب التسمية (لغة – عقديا).
أثر نزول السورة على العباد.
بيان فضل القرآن وعلو قدره.
مقصد السورة.
تفسير آية سورة الدخان, لاتفاق المعنى.
[ عندما يستعين المفسر ببيان معنى الآية بموضع آخر من آيات الكتاب-وهو ما يسمى بتفسير القرآن بالقرآن- لا نفرده بمسألة منفصلة،لأننا سنذكره في تحرير مسألة معنى الآية.]
مناسبة الآية الثانية للأولى.
نقول مناسبة الآية لما قبلها .
تفسير الآية الثانية للأسلوب البلاغي.
لم تبين هذه المسألة .
بداية طيبة وفقكِ الله ، ولتسهيل الأمر أكثر ؛ فومي بذكر الآية التي تريدين استخراج مسائلها أولا في بداية القائمة ؛ كالتالي:
إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1)
- المسألة الأولى:......
- المسألة الثانية:......
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)
- المسألة الأولى:......
- المسألة الثانية:......
مع مراعاة أن يكون ترتيب المسائل ترتيبا موضوعيا كما ذكره المفسّر .
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
التطبيق الثاني:استخراج المسائل التفسيرية للآيتان الكريمتان من سورة الحاقة, من تفسير الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي(ت:1376هـ).
قال تعالى:
(فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20) ).
المسائل التفسيرية:
توضيح من يُعطَى كتابه بيمينه.
محتوى الكتاب المُعطَى.
سبب هذا العطاء.
مناسبة قوله تعالى (هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ) لما قبلها.
تفسير قوله تعالى (هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ).
المناسبة العقدية للآية الثانية بعد قوله تعالى (هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ).
المراد بــــ ( الظن ) في الآية .
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
التطبيق الثالث: استخراج المسائل التفسيرية للآيتان الكريمتان من سورة الحاقة, من عدة تفاسير,
تفسير إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي (ت: 774ه), ويرمز له بالرمز
(ك).
تفسير عبد الرحمن بن ناصر السعدي(ت:1376هـ), ويرمز له بالرمز
(س).
تفسير محمد سليمان الأشقر(1430ه), ويرمز له بالرمز
(س).
قال تعالى:
(إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12) ).
المسائل التفسيرية للآية الأولى:
معنى (طغى) في الآية.
[ ك – ش ]
سبب طغيان الماء.
[ ك – س – ش ]
امتنان الله-تعالى- على عباده بالحمل في الجارية.
[ ك – س ]
معنى(الجارية) في الآية.
[ ك – س – ش ]
مرجع الضمير في (حملناكم ) :
=نوح ومن معه
[ ك ]
=أصلاب الآباء والأمهات
[ س – ش ]
سبب تسميتها بـــ (الجارية) .
[ ش ]
وجوب حمد الله-تعالى- على النجاة.
[ س ]
وجوب الاعتبار من إهلاك الطاغين.
[ س ]
المسائل التفسيرية للآية الثانية:
عود الضمير في (نجعلها) على الجنس.
[ ك – س ]
الاختلاف في عود الضمير في (نجعلها), على الجنس أو سفينة نوح, مع الترجيح.
[ ك ]
معنى (تذكرة).
[ س – ش ]
معنى تعيها.
معنى ( أذن واعية).
[ ك – س – ش ]
الضمير في (لكم).
[ ش ]
توضيح الأذن غير الواعية .
[ س ]
ذكر حديثين في فضل علىّ- رضي الله عنه – لا يصحان.
[ ك ]
وجزاكم الله خيرا