الأسئلة
السؤال الأول: أكمل ما يلي:
16 / 16
(أ) التفسير الإلهي على ثلاثة أنواع:
النوع الأول: تفسير القرآن بالقرآن
النوع الثاني:تفسير القرآن بالحديث القدسي
النوع الثالث: تفسير القرآن بأن ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم مايفسه عن طريق الوحي وهذا فيه تداخل مع تفسيره بالحديث
(ب) الأحاديث النبوية التي يوردها المفسرون في تفاسيرهم على نوعين:
النوع الأول:.أحاديث تفسير فيه تتضمن معنى الآية ............................... ومثاله: مثل ماورد في ( يوم يكشف عن ساق )
[ حديث أبي هريرة وأبي موسى الأشعري ، لأنه ورد أحاديث من طرق أخرى لم يرد فيها تفسير مباشر للآية ]
النوع الثاني: .الأحاديث التي يؤخذ منها من ضمن السياق وليس نصا ولكن يستدل به المفسر.............................. ومثاله: تفسير ابن عباس في حديث ( العين تزني وزناها النظر...
(ج) ممن كتب التفسير عن ابن عبّاس رضي الله عنهما:
1 - عكرمة ,,عطاء بن رباح ,سعيد بن جبير
2- مجاهد
3- ,طاووس بن كيسان
(د) ممّن عرف برواية الإسرائيليات من التابعين وتابعيهم:
1- كعب الحميري
2- نوف البكالي
3- محمد بن اسحاق
(هـ) من أهم تفاسير القرن الثامن الهجري:
1: حاشية الشيرازي
2: مدارك التنزيل
3: لباب التأويل
[ وأهم ما أُلف في هذا القرن : تفسير ابن كثير ]
السؤال الثاني: أجب عمّا يلي:
8 / 16
1: ما هي ضوابط صحّة تفسير القرآن بالقرآن؟
أن يكون التفسير موافقا على مراد الله تعالى فأهل البدع توسعوا في ذلك وأخطأوا فيه كثيرا
[ فلا يخالف أصلا من أصول الدين ، أو آية من كتاب الله ، أو الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أو الإجماع ]
2: كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يبيّن ما أنزل الله إليه في الكتاب؟
مايكون بيانه بتلاوته فإن الرسول صلى الله عليه وسلم خاطب العرب بما يعرفون وقامت الحجة عليهم بتبليغه هذا النوع أكثر مافي القرآن وخصوصا المحكم
أيضا قص عليهم القصص ( فاقصص القصص لعلهم يتفكرون )
أيضا دعوتهم
الإجابة على اسئلتهم سواء المنافقين أو اليهود أو المشركين
[ والمسلمين أيضًا يسألونه عن معنى الآية فيجيب ]
فدعاهم بتلاوته ودعوته وبيان العمل به سواء عن طريق الوحي أو أمور تدرك بغير الوحي
[ أحسنتِ ، وهناك طرق أخرى : من أهمها أن يبين لهم الرسول صلى الله عليه وسلم التفسير ابتداءً ، ولو بينتِ مثال على كل نوع لكانت إجابتكِ أكمل ]
3: ما مراد الإمام أحمد بقوله: (ثلاثة ليس لها أصل: التفسير والملاحم والمغازي)؟
مراده أن جميع مافيها أخبار كاذبة
[ إجابتكِ تعني ، أن ما كُتب في التفسير أخبار كاذبة ، فهل هذا يصح ؟!
الإمام أحمد توفي سنة 241 هـ ، وكانت التفاسير المشتهرة في هذا الزمان تعتمد على أحاديث لا تصح.
فهو يقصد بهذا القول : التفاسير التي كانت في عهده مثل تفسير الكلبي وتفسير مقاتل بن سليمان.
روى الخطيب البغدادي بإسناده إلى عبد الصمد بن الفضل قال: سئل أحمد بن حنبل عن تفسير الكلبي فقال أحمد: (من أوله إلى آخره كذب) فقيل له: فيحل النظر فيه؟ قال: لا.
ومن كتب المغازي التي اشتهرت بالأكاذيب كتاب الواقدي. أما التفاسير المأثورة التي ظهرت بعد الإمام أحمد مثل تفسير ابن جرير وما حوته كتب السنة من التفاسير فلا تدخل في مقولة الإمام أحمد ]
[ فاتكِ إجابة النقطة الرابعة في السؤال الثاني وهي أسباب الرواية عن الضعفاء في التفسير ]
السؤال الثالث:
8 / 9
1: بيّن منزلة تفسير الصحابة رضي الله عنهم.
هم أعلم الناس بالقرآن وتنوعت معارفهم حتى عرفوا شؤن النبي الخاصة والعامة
ومن أوجه فضلهم فصاحة السنتهم وسلامتها من اللحن
وقد وعدهم الله تعالى بالهداية والرسول صلى الله عليه وسلم زكاهم وعلمهم وكانوا يتفاوتون في فهم التفسير فلديهم ملكة في ذلك
2: كيف كان الصحابة رضي الله عنهم يتدارسون معاني القرآن؟
طريقة السؤال والجواب
طريقة التفسير ابتداء
تصحيح الخطأ
يسألون النبي صلى الله عليه وسلم
يجتهدون في التفسير
كان عمر رضي الله عنه يجري الله الحق على لسانه
3: اذكر أربعة ممن عرفوا برواية التفسير عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
الأسود،عبيدة ,مسروق , عمرو بن
شرحبيل [ عامر بن شراحيل ]
السؤال الرابع: لخّص بدايات تدوين التفسير في نقاط من أول ما بدأ تدوين التفسير إلى عصر ابن جرير الطبري.
3 / 9
لم يكن مدونا في كتب أوصحف وإنما كان في مجالس العلم فقط
بدأ التدوين في صحائف مختصرة وصغيرة
[ وذلك في عصر التابعين كانوا يكتبون عن الصحابة ]
كان يفسر في المجلس فيحفظ كابن عباس وابن مسعود
بدأ التدوين فكتب
هذه الصحائف صغيرة ومتفرقة
[ الإجابة ناقصة ، وماذا بعد هذه الصحائف الصغيرة والمتفرقة ؟ ]
السؤال الخامس: بيّن أهمّ ما تمتاز به التفاسير التالية:
18 / 25
(1) تفسير ابن جرير الطبري.تفسير قيم مشهور وجامع
[ فما هو وجه كونه قيم ، ولماذا اشتهر ، هذا هو المطلوب بيانه ؟ ]
(2) تفسير ابن عطيّة الأندلسي.وهو تفسير جامع وجيز ومحرر لايذكر فيه من القصص الا ماتنفك الآية الا به
[ وبارع في إعمال أصول التفسير وتحرير المسائل الخلافية ]
(3) معاني القرآن للزجاج. من أئمة اللغة و تفسير سورة الناس ليست من تفسيره وهو جامع لكثير من التفاسير
[ جامع لكثير من كتب اللغويين ]
(4) تفسير الثعلبي. اكثر النقل من كتاب الحسن بن فضل وهو كتاب جامع
[ ميزته في كثرة مصادره ، فنقل عن كثير من التفاسير التي لم تصل إلينا ؛ وبذلك يعتبر مصدرًا بديلا لها ]
(5) أضواء البيان للشنقيطي تفسير القرآن للقرآن وهو كتاب رائع مشهور في العصر الحاضر
السؤال السادس: بيّن أهمّ المؤاخذات على التفاسير التالية:
22 / 25
(1) الكشاف للزمخشري.
معتزل جلد معلن له وفي تفسيره اعتزاليات ظاهره وخفية وهو سليظ اللسان على أهل السنة له اعتزاليات خفية لاتظهر إلا بالمنقاش
(2) التفسير الكبير للرازي.
هو اشعري وكتابه لم يطبع كاملا
[ طُبع كاملا ، لكن ليس كله من كتابة الرازي وإنما أكمله تلميذه ] وله عيوب أخرى أرجو مراجعتها.
(3) النكت والعيون للماوردي. ليس معتزلا صرفا يروي عن ابن جرير بدون اسناد واخذ منه من بعده
.
أهم ما أُخذ على الماوردي من جهتين :
الجهة الأولى : أنه يُلخص الأقوال التي وردت في تفسير الآية وينسبها لقائليها دون إسناد ، ومنها ما لا يصح نسبته إليهم.
نقل عنه بعض المفسرين دون تمييز ، فانتشرت بعض الأقوال الخاطئة وأصل الخطأ عند الماوردي.
الجهة الثانية : أنه يزيد في التفسير أوجه من عنده من باب الاحتمال وكثير منها فيه تكلف.
(4) تفسير الثعلبي. يذكر الاسرائليات بدون تعقب ويستطرد فيها فهو مولع بالقصص
[ وفيه الكثير من الروايات الضعيفة ]
(5) تنوير المقباس.هذا نقله الفيروزبادي وهو مكذوب وموضوع وهو أوهي التفاسير وهو ملفق وفيه بدع