اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثرياء الطويلعي
المجموعة الأولى:
س1: بيّن نشأة التأليف في مصطلح الحديث.
١- الإمام مسلم في مقدمة الصحيح وهي من أوائل ما كتبه في علم الصحيح
٢- الإمام الترمذي في كتابه العلل
٣- عبدالرحمن بن خلاد الزامهرمزي وهو أول من أفرد علم مصطلح الحديث بالتصنيف المحدث الفاصل بين الراوي والواعي
٤- أبو عبدالله الحاكم في كتابه معرفة علم الحديث
٥- أبو نعيم الأصبهاني فقد عمل مستخرجاً على كتابه الحاكم
٦- الخطيب البغدادي وهو الذي خدم علم مصطلح خدمة لا مثيل لها وقل أن يكون الباب في المصطلح إلا والخطيب له فرادى في تصنيفه
٧- ابن الصلاح وقد ألف كتاباً عُرف بمقدمة ابن الصلاح وهو الذي اصبح عمدة لمن بعده
٨- النووي في كتابه التقريب ثم جاء السيوطي فشرح التقريب في تدريب الأحكام
٩- العراقي نظم منظومة في مقدمة ابن الصلاح التي أسماها ألفية العراقي ثم شرح هذه المنظومة في كتابه فتح المغيث وللعراقي تقييدات على ابن الصلاح في كتابه الأسماء التقييد والإيضاح ثم جاء بعده ابن حجر فألف بعض الإستدراكات على ابن الصلاح وعلى العراقي فألف كتاب النكت وكتاب نخبة الفكر للحافظ ابن حجر فشرح هذه النخبة الحافظ ابن حجر في كتابه نزهة النظر
لو قسمتها على مراحل : 1. مرحلة النشوء، مرحلة التكامل، ...وهكذا
س2: عرّف المتواتر وبيّن شروطه وأقسامه.
المتواتر ما رواه عدد كبير في كل طبقة من طبقات السند بحيث يحل عادة تواطؤهم على الكذب وأسندوه إلى شيء محسوس
شروط المتواتر : ١- أن يرويه جمع كبير
٢- أن تكون هذه الكثرة في جميع طبقات السند
٣- أن تحيل العادة تواطؤهم على الكذب
٤- أن يكون مستنداً إلى شيء محسوس
٥- إفادته للعلم
٦- أن يرويه جمع كبير
أقسامه:
١- متواتر لفظي
٢- متواتر معنوي
نبين معنى كل قسم
س3: بيّن الخلاف في المراد بالحديث العزيز وبيّن القول الذي اختاره ابن حجر مع التمثيل له.
قال ابن حجر العزيز : مارواه راويان ولو في طبقة من طبقات السند، وليس شرطاً للصحيح خلافاً لمن زعمه.
واشترط الشرط ابو علي الجبائي من المعتزلة والحاكم بقول الصحيح أن يرويه الصحابي الزابل عنه اسم الجهالة بأن يكون له راويان ثم تداوله اهل الحديث إلى وقتنا لشهادة على الشهادة
والصحيح استثناء الصحابة فمن عرف أن هذا صحابي ولو من طريق واحد يطلق عليه صحابي ولو على أيالوجهين لايصح كلامه سواء كان وصفاً للحديث أووصفاًللصحابي.
س4: بيّن المراد بالمشهور، وأهمّ المؤلفات فيه.
المشهور: ما رواه ثلاثة فأكثر ولم يصل إلى حد التواتر
مؤلفاته:
١-كتاب تأويل مختلف الحديث
٢- كتاب أحاديث يرويها القصاص عن النبي صلى الله عليه وسلم للشيخ الإسلام ابن تيمية
٣- منابر التذكرة في الأحاديث المشتهرة للزركشي
٤- كتاب المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على
٥- كتاب كشف الفضاء ومزيل الإلباس عن ما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس.
نذكر المعنى غير الاصطلاحي للمشهور
س5: هل يمكن أن يكون الحديث غريباً من وجه مشهوراً من وجه آخر؟ وضح إجابتك بالتمثيل.
ان يكون غرابة نسبية كراوٍ معين وجهة. فقد يأتي حديث له طرق إما أن يصل إلى درجة المشهور او إلى مافوقه ولكن إذا نظرنا للحديث فإذا به لم يروى به إلا أهل الحجاز. كحديث لم يرويه إلا ابوهريرة.... جابر.... ابو العباس وكلهم من أهل الحجاز ورواتهم حجازيون.
لم تمثلي لتوضحي إجابتك
س6: كيف ترد على من استدلّ بما روي عن أبي بكر وعمر في طلب الشاهد للراوي على عدم الاحتجاج بخبر الفرد؟
نرد عليهم أن الصحابة كلهم عدول قال صلى الله عليه وسلم " لا تسبوا أصحابي فلن يبلغ مد أحدكم نصفهم ولو نصيفه" اوكما قال صلى الله عليه وسلم
فما بالك بأبو بكر وعمر وهما أول وثاني رجال بعد الرسول صلى الله عليه وسلم وفضلهم عظيم حيث أن أبو بكر أول رجل يدخل الجنة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم من أبواب الجنة الثمانية ثم عمر بن الخطاب المبشر بالجنة.
السؤال ليس عن فضل الشيخين رضي الله عنهما , بل عن الاحتجاج بفعلهما لرد خبر الواحد
|
أحسنت نفع الله بك
ب