أحسن الله إليكم
في حديث أبو ذر رضي الله عنه عندما ذكر صلى الله عليه وسلم جملة من الأعمال الصالحة: (يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ).
ثم قال:
اقتباس:
"وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنْ الضُّحَى ".
|
لم أفهم المراد بــ "ويجزئ من ذلك"
يعني ركعتي الضحى تعدل كل تلك الأعمال أم أنها تجزئ إن عجز العبد عن فعل الأعمال المذكورة
مع أن تلك الأعمال يقدر عليها الناس، الصحيح والمريض المسافر والمقيم .. إلخ
جزاكم الله خيرا