معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   منتدى الامتياز (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=1031)
-   -   مجلس أداء التطبيق الأول من تطبيقات دورة مهارات التفسير (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=37369)

هيئة الإدارة 18 محرم 1439هـ/8-10-2017م 11:42 PM

مجلس أداء التطبيق الأول من تطبيقات دورة مهارات التفسير
 

نورة الأمير 19 محرم 1439هـ/9-10-2017م 02:33 PM

التطبيق الثالث:تفسير قول الله تعالى: {ولقد يسّرنا القرآن للذّكر فهل من مدّكرٍ (17)} من "التحرير والتنوير" لابن عاشور.
المسائل:
-مناسبة الآية لما قبلها.
-العلة من تأكيد الخبر باللام وحرف التحقيق.
-مرجع الضمير في قوله :(يسرنا).
-معنى التيسير.
-المراد بتيسير القرآن.
-ما يقع عليه التيسير في الآية.
-دلالات التيسير في الآية.
-العلة من تيسير القرآن.
-مدلول لام الجر في قوله :(للذكر).
-متعلق اللام في قوله :(للذكر).
-معنى (الذكر).
-ما يؤول إليه معنى قوله :(يسرنا القرآن للذكر).
-الغرض من الاستفهام في قوله :(فهل من مدكر).
-نوع الادكار المراد في الآية.
-متعلق الادكار في الآية.
-الفرق الدقيق بين الادكار في الآية والادكار في الآية السابقة.

ضحى الحقيل 19 محرم 1439هـ/9-10-2017م 10:51 PM

"التطبيق الأول"

تفسير قول الله تعالى: { وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (26) } من تفسير ابن كثير.

المسائل التفسيرية :
- مقصد الآية.
- أنواع النعم الدينية والدنيوية التي من الله بها على المؤمنين
- المقصود بقوله الناس.
- سبب عداوة الناس لهم.
- الوقت الذي كان المؤمنين يوصفون به بهذا الضعف.
- الفرج الذي حصل للمؤمنين بسبب الهجرة.
- نصرة أهل المدينة للنبي صلى الله عليه وسلم، والمهاجرين، بأموالهم وأبدانهم.
- ذكر بعض الأمثلة على نصرة الله لهم ( غزوة بدر مثالا).
- حال العرب قبل وبعد الإسلام من خلال وصف قتادة رحمه الله.
- وجوب شكر نعمة الله وأثرها على الشاكر.

سارة المشري 20 محرم 1439هـ/10-10-2017م 08:16 AM

التطبيق الثاني: تفسير قول الله تعالى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) من كتاب "التسهيل لعلوم التنزيل" لابن جُزي الكلبي.

المسائل التفسيرية :
- مايعود عليه اسم الإشارة .
- موقع( أَنَّ )من الإعراب على قراءة فتحها مع التشديد .
- سبب الأمر بالاتباع .
- القراءات في ( أنّ ) .
- موقع (أنّ) من الإعراب بحسب قراءة الكسر ، وبحسب قراءة الفتح مع التخفيف .
- المراد بالسّبُل .
- دخول البدع والأهواء في معنى السبل .
- الدليل من السنة على بيان سبيل الله والتحذير من السبل فيما عداه .
- نتيجة اتباع السبل .
- سبب تشديد الراء في قوله تعالى ( فتفرّق ) .

علاء عبد الفتاح محمد 22 محرم 1439هـ/12-10-2017م 05:37 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
التطبيق الثاني: تفسير قول الله تعالى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) من كتاب "التسهيل لعلوم التنزيل" لابن جُزي الكلبي.


المسائل التفسيرية من كلام المفسر:

-المراد باسم الإشارة "هذا".
-القراءات في "أنً".
-معنى الآية في قراءة الفتح للهمزة والتشديد.
-معنى الآية في قراءة الفتح للهمزة والتخفيف.
-معنى الآية في قراءة الكسر للهمزة.
-المراد بالسبل.
-البدع من السبل.
-توضيح النبي صلى الله عليه وسلم للسبل التي على جانبي الصراط بطريقة رائعة.
-الداعي للسبل.
-خطر اتباع أي سبيل غير الصراط المستقيم.

كمال بناوي 24 محرم 1439هـ/14-10-2017م 01:58 PM

التطبيق الثاني: تفسير قول الله تعالى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153)} من كتاب "التسهيل لعلوم التنزيل" لابن جُزي الكلبي.

المشار إليه ب “هذا”.
اختلاف القراءات في “أن”.
اختلاف إعراب قوله تعالى: {وأن هذا صراطي مستقيما} باختلاف القراءات في “أن”.
المراد بالسبل في قوله تعالى: {ولا تتبعوا السبل}.
الفائدة من مجيء سبيل الله موحدا في قوله تعالى: {وأن هذا صراطي} وجمع غيره من السبل في قوله: {ولا تتبعوا السبل}.
مرجع الضمير في قوله تعالى: {عن سبيله}.
بيان زمان الفعل “تفرق” وسبب تشديده.

أمل عبد الرحمن 27 محرم 1439هـ/17-10-2017م 01:20 PM

تقويم التطبيق الأول من دورة المهارات المتقدّمة في التفسير
استخلاص مسائل التفسير من كلام المفسّرين


أحسنتم، سدّدكم الله وأيّدكم بتوفيقه.
إرشادات عامّة:
- إحسان أداء هذا التطبيق يرتكز على ثلاثة أمور:
1: التفطّن للمسألة التفسيرية، وهذه أهمّ ركيزة وبها يتميّز الطالب المجتهد عن غيره، وهذه المهارة تحتاج تكرار نظر ودقّة تأمّل.
2: إحسان تسمية المسألة، وهو أمر اجتهاديّ كما أنه يتحسّن مع كثرة المران والتطبيق -بإذن الله- فيجتهد الطالب في تسمية مسألته تسمية واضحة لا غموض فيها ومعبّرة عن مضمون المسألة بشكل جيّد، مع تجنّب صيغ الاستفهام قدر المستطاع.
3: إحسان ترتيب المسائل.



(1) تفسير قول الله تعالى: { وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (26) } من تفسير ابن كثير.

1: ضحى الحقيل أ

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- فاتتك مسائل مثل بيان المخاطب في الآية.
- توجد ملاحظة يسيرة وهي على ترتيب بعض المسائل، فالأَولى للمسألة الخامسة أن تكون متقدّمة عن هذا الترتيب.
- الربط بين عنوان المسألة وألفاظ الآية عند الصياغة أولى من اختيار عنوان عامّ للمسألة، فمسألة: "الفرج الذي حصل للمؤمنين بسبب الهجرة" وإن كانت صحيحة فالأفضل له أن نعبّر عنها بـالمراد بالإيواء أو متعلّق الإيواء، فاعتني بذلك دائما عند تسمية المسألة، ليكون عنوان المسألة معبّرا عن مضمونها.



يتبع بالتطبيق الثاني إن شاء الله.

ماهر القسي 27 محرم 1439هـ/17-10-2017م 01:39 PM

الطالب ماهر غازي القسي
 
استخلاص المسائل التفسيرية من تفسير ابن كثير من قوله تعالى { وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (26)}
- تذكير الله لعباده بحال الضعف والفقر
- المنُّ من الله على عباده بالنصر والرزق
- سرعة استجابة المؤمنين لأمر الله سبحانه وتعالى
- الهجرة إلى الله هي الحل في حال اجتمع أعداء الله على المؤمنين
- المراد بالناس في الآية
- مكة هي دار الابتلاء بالصبر
- المدينة هي دار الابتلاء بالشكر
- سبيل النصر هو البذل والتضحية
- الإسلام هو سبيل العزة والرفعة والمجد
- حال العرب قبل الإسلام وبعده
- فائدة الذكرى والتذكر على المؤمن

أمل عبد الرحمن 27 محرم 1439هـ/17-10-2017م 05:23 PM

تابع تقويم التطبيق الأول من دورة المهارات المتقدّمة في التفسير
استخلاص مسائل التفسير من كلام المفسّرين


(2) تفسير قول الله تعالى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) من كتاب "التسهيل لعلوم التنزيل" لابن جُزي الكلبي.

2: سارة المشري أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- الأيسر في المسألة الأولى أن نعبّر بمرجع اسم الإشارة.
- الأولى أن تقدّم مسألة القراءات على مسائل الإعراب.

- في المسألة الأخيرة نقول: سبب تشديد التاء في الفعل: {تفرق} في رواية البزّي.

3: علاء عبد الفتاح أ+

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- العنوان الأخير عنوان عامّ شمل مسائل عدّة ذكرها الكلبي مثل: مرجع الضمير في {سبيله}، ونوع الفعل {تفرّق}، وما أثر في قراءته من رواية البزّي، فالأولى تفصيل المسائل وعدم إجمالها تحت عنوان واحد.

4: كمال بناوي أ+

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- فاتتك مسألة معنى الآية بحسب القراءات الواردة فيها.
- في المسألة السابعة نقول سبب تشديد الفعل {تفرّق} في رواية البزّي.


يتبع إن شاء الله بالتطبيق الثالث.

أمل عبد الرحمن 28 محرم 1439هـ/18-10-2017م 03:30 AM

تابع تقويم التطبيق الأول من دورة المهارات المتقدّمة في التفسير
استخلاص مسائل التفسير من كلام المفسّرين


(3)
تفسير قول الله تعالى: {ولقد يسّرنا القرآن للذّكر فهل من مدّكرٍ (17)} من "التحرير والتنوير" لابن عاشور.

في نهاية التقويم نضع بين أيديكم قائمة بمسائل هذه الآية لشيخنا -حفظه الله- كان قد وضعها في تصحيحه لزملاء سابقين في البرنامج، وليس المقصود من وضع هذه القائمة أن يلزم الطالب بالإتيان بمثلها، ولكنها فرصة لتتأمّلوا المسائل وتراجعوها مع التفسير لتتعرّفوا أكثر على طريقة استخراج المسائل التي عرضها المفسّر، والتفريق بين المسائل، وكيفية صياغة هذه المسائل بعبارات مناسبة، وستجدون معظم هذه المسائل قد وردت بصورة مباشرة في التفسير، ويبقى للطالب أن يتمهّل في استخراج المسائل ولا يسارع في تخطّي بعض عبارات المفسّر دون التفطّن إلى ما وراءها من مسائل، فجزى الله شيخنا خيرا ونفعنا وإياكم بها.
وقد راعينا في تقويم هذا التطبيق الحد الأدنى للمسائل التي لا يمكن أن تفوت الطالب في هذه المرحلة، وتبقى المسائل الصعبة أو الخفية موضع اجتهاد يتفاوت فيه الطلاب.


5: نورة الأمير ب+

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
وبقيت مسائل مهمّة، وأحيلك على القائمة أدناه.


المسائل المستخلصة من تفسير ابن عاشور لقوله تعالى: {ولقد يسّرنا القرآن للذكر فهل من مدّكر}:
1: بيان مناسبة الآية لما قبلها.
2: مقصد الآية.
3: تيسير القرآن من أدلّة عناية الله به.
4: فائدة تأكيد الخبر باللام وحرف التحقيق (قد).
5: بيان معنى التيسير.
6: بيان معنى اليسر.
7: معنى تيسير القرآن.
8: بيان أنواع يسر القرآن وأنه يحصل من جانب الألفاظ ومن جانب المعاني.
9: سبب كثرة تولّد المعاني من القرآن.
10: بيان أن وسائل تيسير القرآن لا يحيط بها الوصف.
11: الحكمة من إيجاز اللفظ وإجمال المدلولات في القرآن الكريم.
12: فائدة الإطناب في بعض المواضع.
13: بيان مزايا اللسان العربي الذي نزل به القرآن الكريم.
14: بيان ما امتازت به أمّة العرب من فهم الخطاب ووعيه وحفظه.
15: الذكر جنس يقع على أفراد المتّصفين فيه بالتشكيك ( أي يتفاوتون فيه).
16: اجتماع أصحاب الأفهام على المدارسة والتدبّر تَظهر به معان لا يحصيها الواحد منهم.
17: أمر الله العلماء ببيان معاني القرآن تصريحا وتعريضاً.
18: فضل تدارس القرآن.
19: بيان معنى اللام في قوله: {للذكر} .
20: لا يصحّ أن يقع مدخول اللام في قوله: {للذكر} مفعولاً لأجله.
21: بيان الفرق بين المفعول لأجله ومدخول اللام في هذه الآية.
22: ترجيح كون هذه اللام للتعدية وذلك لإفادة علّة خاصة.
23: تشبيه مدخول هذه اللام بالمفعول الأول من باب كسى وأعطى.
24: أصل معاني لام الجرّ هو التعليل ثمّ ينشأ عن ذلك معانٍ أخر متنوّعة.
25: بيان معنى الذكر وأن المراد به هنا التذكر العقلي لا اللساني.
26: فائدة التذكر: الاتعاظ والاعتبار.
27: خلاصة القول في معنى {يسرنا القرآن للذكر}.
28: بيان الاستعارة المكنية في الآية.
29: من لازم تيسير القرآن للذكر تيسيره على المتذكّرين.
30: معنى الاستفهام في قوله: {فهل من مدّكر}
31: الفرق بين الادّكار الأول والادّكار الثاني في الآية.



رزقكم الله العلم النافع والعمل الصالح
وفتح عليكم فتوح العارفين

أمل عبد الرحمن 14 صفر 1439هـ/3-11-2017م 04:57 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر القسي (المشاركة 321997)
استخلاص المسائل التفسيرية من تفسير ابن كثير من قوله تعالى { وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (26)}
- تذكير الله لعباده بحال الضعف والفقر
- المنُّ من الله على عباده بالنصر والرزق [هذا العنوان والذي قبله تجمعهم مسألة "مقصد الآية"]
- سرعة استجابة المؤمنين لأمر الله سبحانه وتعالى
- الهجرة إلى الله هي الحل في حال اجتمع أعداء الله على المؤمنين
- المراد بالناس في الآية
- مكة هي دار الابتلاء بالصبر
- المدينة هي دار الابتلاء بالشكر
- سبيل النصر هو البذل والتضحية
- الإسلام هو سبيل العزة والرفعة والمجد
- حال العرب قبل الإسلام وبعده
- فائدة الذكرى والتذكر على المؤمن


التقويم: أ
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.

- فاتت مسائل كبيان المخاطب والمراد بالطيبات.



الساعة الآن 10:23 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir