مجلس أداء التطبيق الثاني من تطبيقات دورة مهارات التفسير
 

التطبيق الثاني: مسائل تفسير قول الله تعالى: {قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب . الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب}.

المسائل:
-المخاطب في قوله :(قل).
-ما يفيده حرف التوكيد (إن).
-معنى الضلال.
-المراد بالضلال.
-معنى الهداية.
-المراد بالهداية.
-معنى الإنابة.
-المراد بالإنابة.
-مسألة عقدية: هل الإنسان مخير في ضلاله وهدايته أم مسير؟
-معنى الإيمان.
-المراد بالإيمان.
-معنى الطمأنينة.
-متعلق الطمأنينة.
-المراد بذكر الله.
-متعلق (القلوب) في الآية.
-ذكر الله من أسباب طمأنينة القلب.
-سبب طمأنينة القلب بالذكر.

مسائل تفسير قول الله تعالى:

{قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب . الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب}[ الرعد: 28،28]

1. المخاطب بقوله {قل}.
2. دلالة الآية على أن الأمر بيد الله وحده وهُوَ الْمُضِلُّ وَالْهَادِي سبحانه.
3. مرجع الضمير في قوله إليه.
4. معنى الإنابة وكونها من أسباب الهداية.
5. دلالة قوله من أناب على أن أسباب الهداية واضحة لمن أرادها.
6. الآية علقت الضلال بالمشيئة، ودللت على أسبابه بالإشارة إلى أسباب الهداية.
7. دلالة الآية على التعجب من عدم إيمانهم.
8. المناسبة بين الآيتين.
9. معنى {تطمئنّ}
10. الذكر من أسباب طمأنينة القلب.
11. من صفات المؤمنين أنهم تطمئن قلوبهم لذكر الله.
12. دلالة الآية على نفي طمأنينة غير المؤمنين بذكر الله.
13. الاطمئنان انما هو بكتاب الله وما جاء فيه ولا تطمئن القلوب لغيره.
14. فائدة قوله { ألا } .
15. معنى الذكر في الآية وما يترتب على تغير معناه من تغير معنى الاطمئنان.
16. المقصود من ربط الطأنينة بالإيمان.
17. فائدة تكرار { تطمئن } مرتين.
18. متعلق قوله {القلوب}.
19. مقصد الآية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 

التطبيق الأول:

مسائل تفسير قول الله تعالى: {وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم}
= معنى الواو.
=معنى إن بكسر الهمزة والتخفيف.
=معنى الاسم الموصول "من" في الآية.
=فائدة التنكير في قوله: "شيء".
=معنى الحصر في قوله: "وإن من شيء إلا عندنا خزائنه".
=معنى : "شيء".
=المراد بالخزائن.
=فائدة الجمع في قوله "عندنا".
=معنى الواو في قوله "وما".
=متعلق الإنزال في قوله "ننزله".
=دلالة لفظ الإنزال على علو الله.
=معنى "بقدر معلوم"
=معنى الباء في قوله "بقدر".
=معنى الحصر في قوله تعالى: "وما ننزله إلا بقدر معلوم".
=مقصد الآية.

التطبيق الثالث: مسائل تفسير قول الله تعالى: {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربّكم والله يختصّ برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم}
- سبب نزول الآية .
- بيان مقصد الآية وعلاقتها بما قبلها .
- معنى ( ما ) وسبب الإتيان بها .
- معنى يودُّ .
- فائدة الألف واللام في (الذين كفروا ).
- سبب ذكر الذين كفروا دون اليهود .
- فائدة التنبيه ب ( الذين كفروا ) من أهل الكتاب ، والإظهار موضع الإضمار .
- المقصود بأهل الكتاب .
- معنى ( الواو ) .
- فائدة زيادة ( لا ) .
- معنى المشركين .
- دلالة دخول أل على المشركين .
- فائدة عطف المشركين على أهل الكتاب .
- معنى (أن ) .
- فائدة التعبير بالتنزيل دون الإنزال .
- وجه بناء الفعل للمفعول .
- دلالة ( ينزل ) على علو الله تعالى .
- معنى ( على )
- المراد بقوله ( عليكم ) .
- معنى ( مِن ) في قوله ( من خير ) .
- وجه دخول ( مِن ) .
- معنى ( خير ) .
- المقصود بالخير .
- سبب التنكير في قوله ( خير ) .
- معنى( من ) في قوله تعالى ( مِن ربكم ) .
- دلالة الإضافة في قوله ( ربكم ) .
- مناسبة ذكر الربوبية .
- سبب بغضهم الخير للمؤمنين .
- سعة علم الله تعالى وإحاطته بما تكنّه الصدور .
- علاقة الجملة الابتدائية ( والله يختص برحمته من يشاء ) بما قبلها وبيان فائدتها .
- معنى ( الواو ) ، في( والله ُ ) .
- بيان معنى الاختصاص .
- فائدة زيادة التاء في ( يختص ) .
- فائدة إقامة لفظ ( الله ) في هذا الموضع مقام ضمير ربكم .
- المقصود برحمته .
- سبب التعبير عن الخير بالرحمة .
- معنى ( مَن ) .
- إثبات المشيئة لله تعالى .
- إرادة الله تعالى نافذة .
- فائدة تصدير جملة ( والله ذو الفضل العظيم ) بهذا الاسم الكريم .
- معنى ( ذو )
- معنى الفضل العظيم .
- دلالة أل التعريف في ( الفضل العظيم )
- فائدة ختم الآية بقوله تعالى ( والله ذو الفضل العظيم ) .
- الرد على القائلين بأن النبوة مكتسبة .
- سعة رحمة الله بالمؤمنين و عظيم نصحه لهم .
- منّة الله على المؤمنين بالوحي .
- بيان مفهوم المخالفة من الآية .

التطبيق الثاني: مسائل تفسير قول الله تعالى: {قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب . الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب}

المسائل التفسيرية قبل الاطلاع على التفاسير:

1ـ المخاطب في الآية.
2ـ مقصد الآية.
3ـ معنى إن.
4ـ معنى الله.
5ـ سبب الإتيان باسم الله دون غيره من الأسماء في هذه الآية.
6ـ معنى يضل.
7ـ سبب الإتيان بالفعل بصيغة المضارع.
8ـ معنى من.
9ـ معنى يشاء.
10ـ سبب الإتيان بالفعل بصيغة المضارع.
11ـ معنى الواو في قوله تعالى: {ويهدي}.
12ـ معنى يهدي.
13ـ سبب إتيان الفعل بصيغة المضارع.
14ـ مرجع الضمير في إليه.
15ـ دلالة الآية على نفاذ مشيئة الله عز وجل.
16ـ دلالة الآية على أن هداية التوفيق بيد الله عز وجل.
17ـ معنى من في قوله تعالى: {من أناب}.
18ـ معنى أناب.
19ـ سبب الإتيان بالفعل بصيغة الماضي.
20ـ دلالة الآية على أن الإنابة من أسباب الهداية.
21ـ سبب الالتفات من الخطاب في قوله: {قل} إلى الغيبة في قوله: {الذين آمنوا...}.
22ـ معنى الاسم الموصول الذين.
23ـ معنى آمنوا.
24ـ متعلق الإيمان في الآية.
25ـ معنى الواو في قوله: {وتطمئن}.
26ـ معنى تطمئن.
27ـ سبب إتيان الفعل بصيغة المضارع.
28ـ معنى قلوبهم.
29ـ معنى الباء في قوله: {بذكر الله}.
30ـ متعلق الذكر في الآية [أي بماذا يكون ذكر الله عز وجل].
31ـ معنى الإضافة في قوله: {ذكر الله}.
32ـ سبب إضافة الذكر لاسم الله دون غيره من الأسماء.
33ـ الفائدة من الجمع بين الإيمان وذكر الله.
34ـ معنى ألا.
35ـ فائدة تقديم الجار والمجرور {بذكر الله}.
36ـ الفائدة من تذييل الآية بقوله تعالى: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}.

المسائل التفسيرية بعد الاطلاع على التفاسير المقترحة:

{قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب}
1ـ مناسبة قوله تعالى: {قل إن الله...} الآية. لما قبله
2ـ المخاطب في الآية.
3ـ مقصد الآية.
4ـ معنى إن.
5ـ معنى الله.
6ـ سبب الإتيان باسم الله دون غيره من الأسماء في هذه الآية.
7ـ معنى يضل.
8ـ سبب الإتيان بالفعل بصيغة المضارع.
9ـ معنى من.
10ـ معنى يشاء.
11ـ سبب الإتيان بالفعل بصيغة المضارع.
12ـ معنى الواو في قوله تعالى: {ويهدي}.
13ـ معنى يهدي.
14ـ سبب إتيان الفعل بصيغة المضارع.
15ـ مرجع الضمير في إليه.
16ـ دلالة الآية على نفاذ مشيئة الله عز وجل.
17ـ دلالة الآية على أن هداية التوفيق بيد الله عز وجل.
18ـ معنى من في قوله تعالى: {من أناب}.
19ـ معنى أناب.
20ـ سبب الإتيان بالفعل بصيغة الماضي.
21ـ دلالة الآية على أن الإنابة من أسباب الهداية.
22ـ دلالة الآية بمفهوم المخالفة على أن عدم الإنابة لله من أسباب الضلال.

{الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب}
1ـ مناسبة الآية لما قبلها.
2ـ سبب الالتفات من الخطاب في قوله: {قل} إلى الغيبة في قوله: {الذين آمنوا...}.
3ـ معنى الاسم الموصول الذين.
3ـ معنى آمنوا.
4ـ متعلق الإيمان في الآية.
5ـ معنى الواو في قوله: {وتطمئن}.
6ـ معنى تطمئن.
7ـ سبب إتيان الفعل بصيغة المضارع.
8ـ معنى قلوبهم.
9ـ معنى الباء في قوله: {بذكر الله}.
10ـ متعلق الذكر في الآية [أي بماذا يكون ذكر الله عز وجل].
11ـ معنى الإضافة في قوله: {ذكر الله}.
12ـ سبب إضافة الذكر لاسم الله دون غيره من الأسماء.
13ـ الفائدة من الجمع بين الإيمان وذكر الله.
14ـ معنى ألا.
15ـ سبب تصدير الجملة بحرف التنبيه ألا.
16ـ فائدة تقديم الجار والمجرور {بذكر الله}.
17ـ الفائدة من تذييل الآية بقوله تعالى: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}.

الطالب ماهر غازي القسي
 

ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربّكم والله يختصّ برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم}
- مقصد الآية
- معنى النفي هنا
- فائدة استخدام الفعل المضارع في كلمة ( يود )
- معنى الود هنا
- المراد باسم الموصول هنا
- معنى الكفر
- كفروا بماذا
- معنى حرف الجر من ( من أهل ) .
- استخدام صيغة الجمع للكفار
- الإجمال ثم التفصيل وفائدته
- المراد بأهل الكتاب
- معنى حرف العطف الواو ( ولا المشركين )
- المراد بالمشركين
- بأي شيء أشركوا
- فائدة تكرار النفي ( ما يود ) و ( ولا المشركين )
- متعلق الفعل ( يود )
- إضمار الفاعل في ( ينزل )
- معنى حرف الجر على
- المخاطب بالضمير ( عليكم )
- معنى حرف الجر من ( من خير ) .
- معنى خير
- من حرف الجر من ( من ربكم )
- من الرب .
- فائدة ذكر اسم الرب هنا
- إضافة الرب إلى المخاطبين .
- معنى حرف العطف الواو
- الالتفاف بالخطاب ( يود , ينزل , عليكم , والله )
- معنى اسم الله
- معنى الاختصاص هنا
- فائدة استخدام الفعل المضارع بالاختصاص
- فائدة إظهار اسم الله
- معنى الرحمة
- معنى حرف الجر الباء ( برحمته )
- معنى إضافة الرحمة إلى الله
- معنى اسم الموصول ( من )
- معنى المشيئة هنا
- استخدام الفعل المضارع للتعبير عن المشيئة هنا
- معنى حرف العطف هنا
- تكرار لفظ الجلالة بالإظهار
- معنى اسم الموضول ذو
- الإشارة إلى اسم الله بصيغ المذكر
- معنى الفضل
- معنى التعريف بكلمة ( الفضل )
- معنى عظيم
- فائدة التعريف بأل ( العظيم )
- معنى الفضل العظيم

أحسنتم بارك الله فيكم وأحسن إليكم.
والمطلوب في هذا التطبيق وضع قائمتين للمسائل، الأولى من استخراج الطالب بمجرّد النظر في الآية، والثانية تكميلية لما فاته من مسائل بعد مراجعة التفاسير، والقائمة الأولى هي المطلوب الأصلي في هذا التطبيق وهي محلّ التقويم.



(1) تفسير قوله تعالى: {وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم}.
1: علاء عبد الفتاح أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- "من" ليست اسما موصولا، وإنما حرف جر.
- فاتتك بعض المسائل تظهر لك بمزيد تأمّل، مثل دلالة الجمع في لفظ "الخزائن"، وورود فعل الإنزال في زمن المضارع وعلى صيغة التشديد.


(2) تفسير قوله تعالى: {قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب . الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب}.
2: نورة الأمير ب
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- لم يظهر لي قصدك بمسألة "متعلّق القلوب"، لأن الصياغة غير مناسبة.
- وما زالت هناك مسائل مهمّة، وأوصيك بمراجعة تطبيق الأستاذ كمال للفائدة.

3: ضحى الحقيل ب
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- وفاتتك مسائل كثيرة، وغلبة الظن أنك تجاوزتيها لوضوحها، وليس المقصود في هذا التطبيق استخراج المسائل الصعبة، إنما التمرّن على استنباط أكبر عدد ممكن من مسائل الآية، وأوصيك بمراجعة تطبيق الأستاذ كمال للفائدة.
- نفس الملحوظة في التصحيح السابق بخصوص مسألة "متعلّق القلوب" فلو بيّنتيها فضلا.

4: كمال بناوي أ
أحسنت وأجدت بارك الله فيك ونفع بك.
- خصمت نصف درجة على التأخير.


(3) تفسير قوله تعالى: {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربّكم والله يختصّ برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم}.
5: سارة المشري أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- ما قصدك بـ "فائدة الألف واللام في {الذين كفروا}"؟

6: ماهر القسي ب+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- "ذو" ليس اسما موصولا.
- لم أفهم قصدك بمسألة الإشارة إلى اسم الله، فلو بيّنتها.
- خصمت نصف درجة على التأخير.