تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الحادي عشر
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع الحادي عشر) *نأمل من طلاب المستوى الرابع الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت. |
وإذَا اجتمعتْ هذِهِ التّوابعُ كلُّهَا أوْ بعضُهَا فِي كلامٍ قَدَّمتَ النّعتَ، ثُمَّ عطفَ البيانِ، ثُمَّ التّوكيدَ، ثُمَّ البدلَ، ثُمَّ عطفَ النّسقِ،
تقُولُ: (جَاءَ الرَّجُلُ الكَرِيمُ عَلِيٌّ نَفْسُهُ صَدِيقُكَ وَأَخُوهُ). |
ينقسمُ الفَاعِلُ إلَى قِسْمَيْنِ:
الأوَّلُ: الظَّاهرُ. الثَّانِي: المضمرُ. فأمَّا الظَّاهرُ: فهُوَ: مَا يدلُّ عَلَى معنَاهُ بدونِ حاجةٍ إلَى قرينةٍ. وأمَّا المضمرُ: فهُوَ: مَا لا يدلُّ عَلَى المُرَادِ منْهُ إلاَّ بقرينةِ تكلُّمٍ أوْ خطابٍ أوْ غيبةٍ. |
الفاعل لا ينبغي أن يلحق عامله علامة تثنية أو جمع عند تثنيته، أي أن عامله أو فعله -وهو الأغلب- يكون مفرداً عند تثنيته وجمعه هو، إلا في تلك اللغة المشهورة التي اشتهرت تسميتها بلغة (أكلوني البراغيث).
|
الأشياء التي تنوب عن الفاعل خمسة أشياء: 1- المفعول به.2-والجار والمجرور. 3-والمصدر. 4-وظرف الزمان. 5-وظرف المكان. |
الخبر هو الجزء المتم الفائدة مع مبتدأ، إذا قلت بهذا الشكل دخل المفرد، ودخل الجملة، وخرج ما أتم الفائدة مع فاعل، مع فعل، وخرج ما أتم الفائدة مع حرف ناسخ، وخرج ما أتم الفائدة مع أي شيء آخر، إذا قلت: إن الخبر هو الجزء المتم للفائدة مع مبتدأ، فإنه يكون تعريفًا جيدًا.
|
فمن شرط الإخبار بالجار والمجرور أن يكونا تامين، أي: أن تحصل الفائدة بهما بدون حاجة إلى ذكر متعلقهما، أما الجار والمجرور الذي لا يستغني عن متعلقه؛ ليتضح به المعنى، فإنه لا يصح الإخبار به إلا أن يذكر معه المتعلق الذي تعلق به.
|
(إن) وأخواتها، عرفنا الآن أن هذه الحروف:
- من العلماء من يجعلها ثمانية بإضافة (لا) النافيه للجنس و(عسى). - ومنهم من يجعلها ستة كالمؤلف هنا. - ومنهم من يجعلها خمسة. كيف يعمل الذي يجعلها خمسة؟ بأن يجعل (إن) و(أن) حرفاً واحداً فيقول (إن) بالكسر والفتح يعدها حرفاً واحداً، ثم يأتي بالأربعة الباقية ويترك الاثنين الأخيرين. |
وهذِهِ الأَفْعَالُ العشرةُ تَنْقَسِمُ إلَى أرْبَعَةِ أقسامٍ:
القِسْمُ الأوَّلُ:يفيدُ ترجيحَ وقوعِ الخبرِ، وهُوَ أرْبَعَةُ أَفْعَالٍ، وَهِيَ: ظَنَنْتُ، وحَسِبْتُ، وخِلْتُ، وزَعَمْتُ. القِسْمُ الثَّانِي: يفيدُ اليقينَ وتحقيقَ وقوعِ الخبرِ، وهُوَ ثلاثةُ أَفْعَالٍ، وَهِيَ: رأيتُ، وعلمتُ، ووجدتُ. القسمُ الثَّالثُ: يفيدُ التّصييرَ والانتقالَ، وهُوَ فعلانِ، وهمَا: اتَّخذتُ، وجعلتُ. القسمُ الرَّابعُ: يفيدُ النّسبةَ فِي السّمعِ، وهُوَ فِعْلٌ واحدٌ، وهُوَ سمعتُ. |
النكرة هي: الاسم الشائع العام الذي لا يدل على معين ، ومن علاماتها: أن تقبل الألف واللام
|
النعت معناه الوصف, وقد يكون حقيقيا, وقد يكون سببيا.
|
أنواع المعارف: ستة: الضمائر بأنواعها: متكلم ومخاطب وغائب ، متصلة أو منفصلة ، مستترة أو بارزة ، والعلم ، واسم الإشارة ، والاسم الموصول ، والمعرف بأل ، والمضاف إلى واحد من هذه الخمسة.
|
التّأكيدُ- ويقالُ التّوكيدُ- معنَاهُ فِي اللُّغَةِ: التّقويةُ،
تقُولُ: (أَكَّدْتُ الشَّيْءَ) وتقُولُ: (وَكَّدْتُهُ) أيضاً: إذَا قَوَّيْتَهُ. |
الحروف في التوكيد اللفظي نوعان:
-حروف الجواب: لا شرط لها. - أما: حروف غير الجواب: فعند إعادتها من باب التوكيد اللفظي يحسن الفصل ويحسن أن تعيد مع الحرف ما سبق مع المؤكَّد. |
البَدَلُ معنَاهُ فِي اللُّغَةِ: العِوَضُ، تقُولُ: استبدَلْتُ كذَا بكذَا، وأبْدَلْتُ كذَا مِن كذَا؛ تريدُ أنَّكَ اسْتَعَضْتَهُ منهُ.
وهُوَ فِي اصْطِلاحِ النَّحْويينَ:(التَّابعُ المقصودُ بالحُكمِ بلا واسطةٍ). وحكمُهُ أنَّهُ يتبعُ المبدَلَ منْهُ فِي إعرابِهِ. |
الساعة الآن 07:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir