|
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السابع
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع السابع) *نأمل من جميع الطلاب الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم الأحد. |
1- من واجب العلماءالكشف عن معاني كلام الله وتفسير ذلك ويتعلم ذلك ويعلمه
2- ذكر الله تعالى يحي القلب ويلينه ويزيد في الايمان 3- أحسن الطرق لتفسير القران تفسير القران بالقران |
كان سفيان الثوري يقول: إذا جاءك التفسير عن مجاهد فحسبك به.
|
1- نزول القران الكريم جملة واحدة على السماء الدنيا ثم نزوله منجما على رسول الله صلى الله عليه وسلم على حسب الوقائع والاحداث
2- نزل القران الكريم بلسان عربي مبين 3- نزول الملائكة والسكينة على من يقرأ القران الكريم 4- أن مثل المؤمن الذي يقرأ القران مثل الترجة طعمها طيب ورائحتها طيبة 5- أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بكتاب الله عزوجل 6- أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بتعلم القران لأنه أشد تفلتاً من الإبل في عقالهل 7- أنه لاغبطة إلا في اثنتين رجل أعطاه الله مالاً فهو ينفقه في حقه ورجل أعطاه الله علماً فهو يعمل به |
8- خيرية من تعلم القران وعلمه
|
((ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه فيما بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده)) رواه مسلم عن أبي هريرة.
|
عن أبي موسى، رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((مثل الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة، طعمها طيب وريحها طيب. والذي لا يقرأ القرآن كالتمرة، طعمها طيب ولا ريح لها، ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة، ريحها طيب وطعمها مر، ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة طعمها مر ولا ريح لها)).
|
أن عبد الله بن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب فقام به آناء الليل، ورجل أعطاه الله مالا فهو يتصدق به آناء الليل والنهار)).
|
1- كان جبريل عليه السلام يعرض القران على رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة كل سنة وفي السنة التي توفي فيها عرضه عليه مرتين في رمضان
2- أول جمع للقران في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ثم جمع في عهد عثمان 3- جمع القران في عهد عثمان على قراءة واحدة 4- قيل أن أول من نقط المصحف أبو الأسود الدؤلي |
عن ابن عباس قال: قال عمر: علي أقضانا، وأبي أقرأنا، وإنا لندع من لحن أبي، وأبي يقول: أخذته من في رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا أتركه لشيء قال الله تعالى: {ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها} [البقرة: 106].
وهذا يدل على أن الرجل الكبير قد يقول الشيء يظنه صوابا وهو خطأ في نفس الأمر؛ ولهذا قال الإمام مالك: ما من أحد إلا يؤخذ من قوله ويرد إلا قول صاحب هذا القبر، أي: فكله مقبول، صلوات الله وسلامه عليه. |
كما اختلفوا في التابوت أيكتبونه بالتاء أو الهاء، فقال زيد بن ثابت: إنما هو التابوه وقال الثلاثة القرشيون: إنما هو التابوت فترافعوا إلى عثمان فقال: اكتبوه بلغة قريش، فإن القرآن نزل بلغتهم.
|
قال القرطبي: قال كثير من علمائنا كالداودي وابن أبي صفرة وغيرهما: هذه القراءات السبع التي تنسب لهؤلاء القراء السبعة ليست هي الأحرف السبعة التي اتسعت الصحابة في القراءة بها، وإنما هي راجعة إلى حرف واحد من السبعة وهو الذي جمع عليه عثمان المصحف. ذكره ابن النحاس وغيره.
|
نزل القران الكريم على سبعة أحرف
|
| الساعة الآن 09:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir