مجلس طلاب المستوى الأول من برنامج الإعداد العلمي
 

أرحّب بكم جميعاً وأسأل الله تعالى أن يوفّقكم لحسن طلب العلم، وأن يثيبكم على ما انتدبتم له، وهو عمل من أجلّ الأعمال الصالحة وأعظمها بركة ونفعاً، وأسأل الله تعالى أن ينفع بكم أمّة الإسلام، وأن يجعلكم علماء ربّانيين، ودعاة صالحين، وهداة مهديين، بعون الله تعالى وحسن توفيقه.

وليعلم طالب العلم أنّ كلّ ساعة يمضيها في طلب العلم صادقاً مخلصاً خير له من الدنيا وما عليها، ولا يخفى عليكم ما في كتاب الله تعالى من بيان فضل طلب العلم، وما صحّ في فضله من الأحاديث والآثار، ومن أمارات التوفيق أن يمتثل طالب العلم ما يتعلّم، فيعمل بعلمه، ويظهر أثره عليه، وقد قال الإمام أحمد رحمه الله: (ما كتبت حديثا إلا وقد عملت به، حتى مر بي في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم وأعطى أبا طيبة دينارا ، فأعطيت الحجام دينارا حين احتجمت).

وسيخصّص هذا المجلس لذكر بعض الفوائد والتنبيهات، والتعرّف على سيركم في التحصيل العلمي، والاطمئنان لحلّ الصعوبات والعوائق التي قد تواجه بعضكم.

جزى الله شيخنا الكريم خير الجزاء، ونعنا الله بعلمه وكرمه وسعة صدره،
والله أسأل أن ييسر لنا الطريق، ويبارك لنا فيه، ويتقبله منا.

إنه ولي ذلك والقادر عليه .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم ونفعنا وإياكم وزادناعلما نافعا.
بالنسبة لدروس اليوم الملف الصوتي للدرس الأول فيه مشكلة،الصفحة لا تفتح حتى نحفظ الملف .

من لم يشكر الناس لم يشكر الله
 

يسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله
جزاكم الله خيرا علي ما قدمتم وسدد خطاكم وجعله في موازين حسناتكم وجمعها واياكم تحت لواء الحمد برفقة النبي صلي الله عليه وسلم

جزاكم الله خيراً على دعواتكم الطيّبة ، ولكم بمثل.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جرّبي متصفّح الفايرفوكس.

هل هذه الصفحة ستكون مخصصه للأشكالات المتعلقة بمواد الدراسة

هذه الصفحة للتواصل معكم فيما يتعلّق بالمناهج المقررة وطرق الدراسة وتحسين مستوى التحصيل العلمي، وحلّ ما يعترض بعض الطلاب من صعوبات، وأما الاستفسارات الإدارية والأسئلة العلمية فلها صفحاتها المخصصة.

سؤال يختص بدرس اليوم معنى الكفر بالطاغوت .
 

لم أفهم معنى العبارة التالية في درس اليوم ممكن التوضيح وجزاكم الله خيرا.
والشيطانُ يَحْضُر ابنَ آدَمَ عندَ كلِّ شيءٍ من شأنِه، كما صَحَّ ذلك عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم في صحيحِ مُسلمٍ وغيرِه من حديثِ جابرِ بنِ عبدِ اللهِ رضِي اللهُ عنهما.*