معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   منتدى المستوى الخامس (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=862)
-   -   المجلس الرابع: مجلس مذاكرة استخلاص مسائل التفسير (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=39095)

هيئة التصحيح 7 13 محرم 1440هـ/23-09-2018م 01:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى زكريا (المشاركة 349701)
التطبيق الثالث:
المسائل التفسيرية:
قوله تعالى : { نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين}
- متعلق الفعل ( جعلناها)
- مرجع الضمير ( الهاء )
- المراد بـ ٠(التذكرة)
- معنى (المقوين)
- لماذا خص ( المقوين ) بالذكر؟
-دلالة الآية على وجوب الثناء على الله بعبادته وشكره

قوله تعالى : { فسبح باسم ربك العظيم}
- معنى ( سبح)
- المراد بـ ( العظيم)
- لماذا تسبح ربك؟

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك .أ
تم خصم نصف درجة على التأخير.

أماني خليل 8 صفر 1440هـ/18-10-2018م 01:44 PM

المجلس الرابع : مجلس مذاكرة استخلاص مسائل التفسير.
التطبيق الثاني :
تفسير قوله تعالى : ( والنّجم إذا هوى ( ١ ) ما ضلّ صاحبكم وما غوى ( ٢ ) ) النّجم.
المعنى الإجمالي للآية :
يقسم تعالى بالنّجم عند هويه أي : سقوطه في الأفق في آخر الليل عند إدبار الليل ، وإقبال النّهار .
سبب القسم :
لأن في ذلك من آيات الله العظيمة ؛ ما أوجب أن أقسم به .
المراد بالنّجم :
الصحيح أن النّجم اسم جنس شامل للنّجوم كلها .
بيان المقسم به :
أقسم بالنّجوم على صحة ما جاء به الرّسول صلى الله عليه وسلّم من الوحي الإلهي .
مناسبة القسم :
في ذلك مناسبة عجيبة ، فإنّ الله تعالى جعل النّجوم زينةً للسّماء ، فكذلك الوحي وآثاره زينة للأرض ، فلولا العلم الموروث عن الأنبياء لكان النّاس في ظلمة أشدّ من الليل البهيم .
بيان المقسم عليه :
تنزيه الرسول صلى الله عليه وسلّم عن الضّلال في علمه ، والغي في قصده .
بيان ما يلزم من تنزيه الرسول صلى الله عليه وسلم عن الضلال في العلم والغي في القصد :
يلزم من ذلك أن يكون مهتديًا في علمه ، هاديًا ، حسن القصد ، ناصحًا للأمّة ، بعكس ما عليه أهل الضلال من فساد العلم ، وفساد القصد .
فائدة التعبير بلفظ ( صاحبكم ) :
لينبّههم على ما يعرفونه منه من الصّدق والهداية ، وأنّه لا يخفى عليهم أمره .

منى ضفار 9 صفر 1440هـ/19-10-2018م 04:40 PM

التطبيق الثالث
تفسير قوله تعالى: { نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ (74)} الواقعة.
قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : ({ نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً } [أي نار الدنيا جعلناها تذكرة]
(عود الضمير)

للعباد بنعمة ربهم، وتذكرة بنار جهنم التي أعدها الله للعاصين، وجعلها سوطا يسوق به عباده إلى دار النعيم،
(المراد من تذكرة)

{ وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ } أي: [المنتفعين أو] المسافرين
(معنى المقوين)

وخص الله المسافرين لأن نفع المسافر بذلك أعظم من غيره، ولعل السبب في ذلك، لأن الدنيا كلها دار سفر، والعبد من حين ولد فهو مسافر إلى ربه، فهذه النار، جعلها الله متاعا للمسافرين في هذه الدار، وتذكرة لهم بدار القرار،
(سبب تخصيص المسافرين في الآية)

فلما بين من نعمه ما يوجب الثناء عليه من عباده وشكره وعبادته، أمر بتسبيحه وتحميده فقال: { فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ }
(لماذا أمر الله بالتسبيح بعد ذكر النار؟)

أي: نزه ربك العظيم،
(معنى فسبح ربك)
كامل الأسماء والصفات، كثير الإحسان والخيرات،
(المراد بالعظيم)

واحمده بقلبك ولسانك، وجوارحك، لأنه أهل لذلك، وهو المستحق لأن يشكر فلا يكفر، ويذكر فلا ينسى، ويطاع فلا يعصى).
(بيان المراد بالتسبيح)

[تيسير الكريم الرحمن]


المسائل التفسيرية:
١-عود الضمير في (جعلناها)
٢-المراد من تذكرة
٣-معنى المقوين
٤-سبب تخصيص المسافرين في الآية
٥-لماذا أمرالله بالتسبيح بعد ذكر النار؟
٦-معنى (فسبح)
٧-المراد ب (العظيم)
٨-بيان المراد بالتسبيح

هيئة التصحيح 7 18 صفر 1440هـ/28-10-2018م 02:20 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني خليل (المشاركة 352771)
المجلس الرابع : مجلس مذاكرة استخلاص مسائل التفسير.
التطبيق الثاني :
تفسير قوله تعالى : ( والنّجم إذا هوى ( ١ ) ما ضلّ صاحبكم وما غوى ( ٢ ) ) النّجم.
المعنى الإجمالي للآية :
يقسم تعالى بالنّجم عند هويه أي : سقوطه في الأفق في آخر الليل عند إدبار الليل ، وإقبال النّهار .
سبب القسم :
لأن في ذلك من آيات الله العظيمة ؛ ما أوجب أن أقسم به .
المراد بالنّجم :
الصحيح أن النّجم اسم جنس شامل للنّجوم كلها .
بيان المقسم به :
أقسم بالنّجوم على صحة ما جاء به الرّسول صلى الله عليه وسلّم من الوحي الإلهي .
مناسبة القسم :
في ذلك مناسبة عجيبة ، فإنّ الله تعالى جعل النّجوم زينةً للسّماء ، فكذلك الوحي وآثاره زينة للأرض ، فلولا العلم الموروث عن الأنبياء لكان النّاس في ظلمة أشدّ من الليل البهيم .
بيان المقسم عليه :
تنزيه الرسول صلى الله عليه وسلّم عن الضّلال في علمه ، والغي في قصده .
بيان ما يلزم من تنزيه الرسول صلى الله عليه وسلم عن الضلال في العلم والغي في القصد :
يلزم من ذلك أن يكون مهتديًا في علمه ، هاديًا ، حسن القصد ، ناصحًا للأمّة ، بعكس ما عليه أهل الضلال من فساد العلم ، وفساد القصد .
فائدة التعبير بلفظ ( صاحبكم ) :
لينبّههم على ما يعرفونه منه من الصّدق والهداية ، وأنّه لا يخفى عليهم أمره .

أحسنت باارك الله فيك ونفع بك. ب
في هذا التطبيق نستخلص المسائل فقط بغير تحرير .
فاتك استخلاص عدة مسائل ، وراجعي مشاركات الزميلات الحاصلات على العلامات النهائية .
تم خصم نصف درجة على التأخير .

هيئة التصحيح 7 18 صفر 1440هـ/28-10-2018م 02:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى ضفار (المشاركة 352836)
التطبيق الثالث
تفسير قوله تعالى: { نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ (74)} الواقعة.
قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : ({ نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً } [أي نار الدنيا جعلناها تذكرة]
(عود الضمير)

للعباد بنعمة ربهم، وتذكرة بنار جهنم التي أعدها الله للعاصين، وجعلها سوطا يسوق به عباده إلى دار النعيم،
(المراد من تذكرة)

{ وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ } أي: [المنتفعين أو] المسافرين
(معنى المقوين)

وخص الله المسافرين لأن نفع المسافر بذلك أعظم من غيره، ولعل السبب في ذلك، لأن الدنيا كلها دار سفر، والعبد من حين ولد فهو مسافر إلى ربه، فهذه النار، جعلها الله متاعا للمسافرين في هذه الدار، وتذكرة لهم بدار القرار،
(سبب تخصيص المسافرين في الآية)

فلما بين من نعمه ما يوجب الثناء عليه من عباده وشكره وعبادته، أمر بتسبيحه وتحميده فقال: { فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ }
(لماذا أمر الله بالتسبيح بعد ذكر النار؟)

أي: نزه ربك العظيم،
(معنى فسبح ربك)
كامل الأسماء والصفات، كثير الإحسان والخيرات،
(المراد بالعظيم)

واحمده بقلبك ولسانك، وجوارحك، لأنه أهل لذلك، وهو المستحق لأن يشكر فلا يكفر، ويذكر فلا ينسى، ويطاع فلا يعصى).
(بيان المراد بالتسبيح)

[تيسير الكريم الرحمن]


المسائل التفسيرية:
١-عود الضمير في (جعلناها)
٢-المراد من تذكرة
٣-معنى المقوين
٤-سبب تخصيص المسافرين في الآية
٥-لماذا أمرالله بالتسبيح بعد ذكر النار؟
٦-معنى (فسبح)
٧-المراد ب (العظيم)
٨-بيان المراد بالتسبيح

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك . أ
عود الضمير : نقول مرجع الضمير ونحدد الضمير الممقصود ففي الكلمة ضميران .
الخصم على التأخير .

صبا علي 16 ربيع الثاني 1440هـ/24-12-2018م 12:56 PM

تطبيق على مهارة استخلاص مسائل التفسير من تفسير واحد
التطبيق الثاني
تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.

المسائل التفسيرية :
(والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1)
1)والنَّجْمِ : المقسم به
2) معنى : هوى
3) سبب القسم بالنجم
4)المراد بالنجم
5) مناسبة المقسم به للمقسم عليه

(مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)
1)المقسم عليه
2)متعلق الضلال
3)متعلق الغي
4) دلالة القسم على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم
5) مرجع ضمير المخاطب في( صاحبكم)
6)المراد بصاحبكم
المقصد من الآية : كمال هدي الرسول وتمام علمه وحسن قصده ونصحه للأمة.

هيئة التصحيح 7 21 ربيع الثاني 1440هـ/29-12-2018م 11:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا علي (المشاركة 358183)
تطبيق على مهارة استخلاص مسائل التفسير من تفسير واحد
التطبيق الثاني
تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.

المسائل التفسيرية :
(والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1)
1)والنَّجْمِ : المقسم به
2) معنى : هوى
3) سبب القسم بالنجم
4)المراد بالنجم
5) مناسبة المقسم به للمقسم عليه

(مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)
1)المقسم عليه
2)متعلق الضلال
3)متعلق الغي
4) دلالة القسم على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم
5) مرجع ضمير المخاطب في( صاحبكم)
6)المراد بصاحبكم
المقصد من الآية : كمال هدي الرسول وتمام علمه وحسن قصده ونصحه للأمة.


ممتازة بارك الله فيك ونفع بك . أ
الخصم على التأخير .


الساعة الآن 05:03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir