![]() |
حل مذاكرة القسم الأول من كتاب الصلاة
المجموعة الرابعة س1: على من تجب الصلوات الخمس في أوقاتها؟ تجب على كل مسلم، بالغ، عاقل .لا حائض ونفساء فلا تجب على الكافر، ولا المجنون، ولا الصغير، ولا الحائض والنفساء. _ ويؤمر بها من بلغ سبع سنين ويضربون عليها لعشر سنين س2: ما صفة الأذان والإقامة؟ مع ذكر الدليل. صفة الأذان: أن يقول المؤذن: (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله، أشهد أن محمداً رسول الله، حيّ على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله)، وفي صلاة الفجر بعد حي على الفلاح يقول: (الصلاة خير من النوم ) مرتين. تكون كلمات الأذان مرتين مرتين. والدليل: ما جاء في حديث أبي محذورة، أن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم علمه الأذان بنفسه، فقال: (تقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله، أشهد أن محمداً رسول الله، حيّ على الصلاة، حيّ على الصلاة، حيّ على الفلاح، حيّ على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله). روى أبو محذورة أن رسول الله صلّى اللّه عليه وسلّم قال له: (إن كان في أذان الصبح قلت: الصلاة خير من النوم). صفة الإقامة: أن يقول: (الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله، حيّ على الصلاة، حيّ على الفلاح، قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله). كلمات الإقامة مرة مرة، إلا في قوله: (قد قامت الصلاة) فتكون مرتين والدليل: حديث أنس - رضي الله عنه - قال: (أمر بلال أن يشفع الأذان، وأن يوتر الإقامة إلا الإقامة). س3: ما هي مبطلات الصلاة؟ - يبطل الصلاة مايبطل الطهارة، لأن الطهارة شرط لصحتها، فإذا بطلت الطهارة بطلت الصلاة. - الضحك بصوت وهو القهقهة، لما في ذلك من الاستخفاف والتلاعب المنافي لمقصود الصلاة. - الكلام عمداً لغير مصلحه. - مرور المرأة البالغة ، أو الحمار ، أو الكلب الأسود بين يدي المصلي دون موضع سجوده. - كشف العورة عمداً. - استدبار القبلة. - اتصال النجاسة بالمصلي، مع العلم بها، وتذكرها إذا لم يزلها في الحال. - ترك ركن من أركان الصلاة أو شرط من شروطها عمداً بدون عذر. - العمل الكثير من غير جنسها لغير ضرورة، كالأكل والشرب عمداً. - الاستناد لغير عذر. - تعمد زيادة ركن فعلي، كالزيادة في الركوع مثلاً. - تعمد تقديم بعض الأركان على بعض. - تعمد السلام قبل إتمامها. - تعمد إحالة المعنى في القراءة، أي قراءة الفاتحة. - فسخ النية بالتردد بالفسخ، وبالعزم عليه. س4: بيّن الحكم في كل مما يأتي: - أذان الصبي المميّز : جائز ويصح أذانه - الإسراع في الإقامة : مستحب للحدبث ( أمر بلال أن يسترسل في الأذان ويحدر اإقامة ) - تعجيل صلاة العصر : يستحب في أول وقتها ، خلافا للحنفية . والحمدلله رب العالمين وهنا نهاية الواجبات التي فاتت في أول المستوى الثاني والتي آمل عدم النقص فيها كما ذكر لربع الدرجة ابتداء وإنما يكون النقص على الاخطاء الواقعة لأنه جاء الإذن لنا باللحاق بالمستوى متأخرا ويعد مضي شهر فنأمل قبول العذر وبالله التوفيق |
اقتباس:
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 2 / 3 ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا بما يعين على حسن الفهم وجودة التصوّر) : 3 / 3 ثالثاً: التحرير العلمي (ذكر خلاصة القول في كلّ مسألة بتفصيل وافٍ بالحاجة العلمية من غير تطويل واستيعاب الأقوال -إن وجدت- وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 7/ 8 رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل فتؤدي الغرض بأسلوب مباشر وميسّر وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 3 / 3 خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 3/ 3 مجموع الدرجات: 18 من 20 بارك الله فيكم، ونفع بكم. توجيهات: - تُراجع التنبيهات التي دوّنت في التلخيص. - يُلاحظ نقص مسائل الدرس المستخلصة؛ والمفترض استخلاص جميع المسائل التي احتواها الدرس من جميع الشروح، وعنونتها بعنوان مناسب لتتضح جميع المسائل التي احتواها الدرس بعناوينها، ومن المسائل التي تطرّق لها شرّاح الحديث ولم تُذكر هنا: معنى الأمر في قوله (فليغيره)، والمراد بتغيير اللسان، وما هو المشار إليه في قوله: (وذلك أضعف الإيمان)، والمراد بقوله أضعف الإيمان، ومسألة: حكم الإنكار في المسائل المختلف فيها، وهل الإنكار متعلّق بظنّ الانتفاع، وآداب إنكار المنكر، وبعض الشبه التي قد يحتج بها بعض الناس في باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وغير ذلك. - ينقص التلخيص استيعاب جميع الأقوال في بعض المسائل، والاستدلال في بعضها، كما يُراعى لجودة التحرير جمع ما اتصل من الكلام بالمسألة في مكان واحد، وذكر خلاصة القول بتفصيل وافٍ بالحاجة العلمية دون تطويل ولا تقصير. - ويمكن مراجعة ما تم التنبيه عليه بتأمّل التلخيص التالي، وفقكم الله وسددكم. اقتباس:
|
مثال تطبيقي في تلخيص شرح حديث أبي سعيد الخدري: (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ...)
الأول: استخلاص العناصر وأسماء المسائل. بقراءة الدرس، وكلما مرّت به مسألة دوّنها -ولا بأس أن يبدأ بالتدوين في ورقة-، مع الإشارة للشرح الذي تضمّن تلك المسألة، مادام أنه يلخّص من عدة شروح، ويمكن أن يرمز للشراح برموز لتسهيل العملية؛ فمثلًا يرمز للشيخ ابن عثيمين (ع)، وللشيخ محمد حياة السندي (ح)، ونحو ذلك. مثاله: في شرح ابن عثيمين: اقتباس:
شرح قوله: (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده) - إعرابها. ع - المراد بالرؤية. ع س ص [أي ابن عثيمين وسعد الحجري وصالح آل الشيخ] - المراد بالمنكر. ع ح س ج [ابن عثيمين ومحمد حياة وسعد الحجري وابن رجب] ثانيا: بعد استخلاص العناصر وأسماء المسائل نرتبها. والغالب أن الشرح الواحد تكون مسائله متناولة من الشارح بترتيب معتبر، أما عند التلخيص من عدة شروح فنحتاج للنظر إلى أوجه التناسب بين المسائل. ففي المثال السابق: ترتيب العناصر والمسائل المستخلصة: * شرح قوله: (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده) - إعرابها. ع - المراد بالرؤية. ع س ص - المراد بالمنكر. ع ح س ج ثالثا: التحرير العلمي. بعد استخلاص المسائل نجمع ما يتصل من الكلام بكل مسألة من جميع أجزاء الدرس، ومن جميع الشروح إذا كان التلخيص منها جميعًا، فهذا يساعد على تحقيق جودة التحرير بذكر خلاصة القول فيه واستيعاب جميع الأقوال، وإتمام ذلك في أقلّ مدة بإذن الله. ومما يساعد على ذلك وجود الرموز التي تدلنا على مواضع ورود المسألة. مثال ذلك: تحرير القول في مسألة المراد بالرؤية، وقد وردت في ثلاثة شروح، ونلاحظ أن لأهل العلم فيها قولان: اقتباس:
- المراد بالرؤية في قوله: (من رأى). لأهل العلم قولان في المراد بالرؤية في الحديث: الأول: العلم، فتشمل من رأى بعينه ومن سمع بأذنه ومن بلغه خبر بيقين وما أشبه ذلك، وهذا ما رجّحه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. وحجته: أنه مادام أن اللفظ يحتمل هذا المعنى الأعمّ، فإنه يُحمل عليه، وإن كان ظاهر الحديث يدلّ على أنه رؤية العين. الثاني: أنها رؤية العين؛ فرأى بمعنى أبصر بعينيه، وإنما يُنزَّل السمع المحقق منزلة الرأي بالعين، وهذا ما رجّحه الشيخ صالح آل الشيخ. وحجته: أن (رأى) تعدّت إلى مفعول واحد، فتكون بصرية. ولأن العلم بالمنكر لا يُكتفى به في وجوب الإنكار. ولأن تقييد وجوب الإنكار برؤية العين يفيد زيادة تأكيد على التثبّت في هذه الأمور. رابعا: حسن الصياغة. ومما يساعد على حسن صياغة الملخّص الاستعانة بكلام أهل العلم وعباراتهم الواردة في الشروح. خامسًا:حسن العرض. وفيه تراعى المعايير الواردة في دروس الدورة. ومن ذلك: البدء بذكر العناصر مجرّدة، وتمييز العناصر وأسماء المسائل بلون مختلف. |
حل مذاكرة محاضرة خطر التعالم
السؤال الأول / بين معنى التعالم ؟ واذكر مظاهره ؟ الجواب : التعالم هو : ادعاء العلم والتظاهر به . المتعالم هو الجاهل الذي يدّعي المعرفة ويتظاهر بالعلم؛ فيتلبس بلباس أهل العلم، ويتحدث بلسانهم، ويستعمل شيئاً من أدواتهم وعباراتهم، وهو لم يسلك سبيلهم في تحصيله ورعايته، ولم يحتمل مشقّته، ولم يحمل أمانته ، فيتكلم في مسائل العلم على غير هدى ، ويقول بغير علم ، فيفتن نفسه ومن يستمع إليه ممن يشتبه عليه تضليله وتلبيسه. والنقّاد من أهل العلم يميزون العالم من المتعالم ، فلا يلبث المتعالم الجهول حتى يتصدّى له من أهل العلم من يبيّن جهله وتعالمه ، ويحذّر من خطئه وخطره ؛ فيناله من الخزي في الدنيا ما يناله ، مع ما توعّد به من العذاب في الآخرة إن لم يتب ويستعتب ، والله المستعان أمَا مظاهره فكما يلي : فأولا : التوصية بمناهج تعليمية لم يدرسها ولم يجرّبها، وليس له من التمكن في التخصص ما يؤهّله لإصدار تلك الوصايا المنهجية في الكتب والشيوخ ، فيلقفها الطلاب المبتدؤون أو العامة الجاهلون فيؤثر ذلك سلبا ولا شك لعدم تمييزهم الصواب من الخطأ والصحيح من العليل . ثانيا : نقد الكتب والرجال، والكلام فيهم بغير علم، وتتبع عثرات العلماء، وترصّد زلاتهم، وهو من أشهر مسالك المتعالمين، وأقرب طرقهم إلى الشهرة. ثالثا : الفتوى بغير علم ، والتسرّع إليها ، وهي داء دوي لا يكاد يسلم منه متعالم . رابعا : التصدّر للوعظ والتذكير عن غير تأهّل ، وقد يتجاوز بعض المتعالمين ذلك إلى الافتاء بغير علم ويوردون الأحاديث الضعاف والقصص الواهية والمكذوبة . خامسا : التصدر للتدريس قبل التأهل ، وهو من أخطر مظاهر التعالم ؛ ولا سيما إذا كان التصدّر نظامياً ؛ فيغتر به الطلاب. سادسا : التصدر للتأليف وتحقيق الكتب قبل اكتمال الأداة العلمية ، فيقع في عظائم وطوام ، وتعالم فجّ، يتأذّى به الصادقون من طلاب العلم ، ويغترّ به الجاهلون. سابعا : استغلال مواضع الحاجة عند العامة والدخول عليهم من تلك المداخل ثم التصدر بذلك في مسائل العلم ، كالرقية وتعبير الرؤى والاستشارات الاجتماعية والدورات التدريبية. والحمدلله رب العالمين وهذا نهاية الواجبات المقررة في المستوى وأحمد الله العلي القدير على الانتهاء والاستفادة الجمة من المعهد المبارك آملا المواصلة بإذن الله في المستويات على خير وسداد والله ولي التوفيق آملا تجاوز الخصم المقرر على الواجبات المؤخرة لأنه تم قبول انضمامنا متأخرا للعذر فنامل عدم الخصم على ذلك جزاكم الله خيرا سبحانك اللهم ربنا وبحمدك ، أستغفرك وأتوب إليك . |
اقتباس:
بارك الله فيكم ونفع بكم. إذا سرنا في التعليق على التلخيص بترتيب خطوات التلخيص الموضحة لكم في الدورة ، ربما يكون الأمر أيسر عليكم - بإذن الله-. 1: استخلاص العناصر : بدايةً ، من المفترض أن يقرب التلخيص فكرة الدرس ، ويرتب عناصره في ذهن الطالب ، وييسر عليه فهمه وحفظه ؛ فإذا لم يحقق ذلك ، فثمة خطأ في التلخيص يجب مراجعته ، وإذا أردنا ذلك يجب أن نفهم أولا فكرة الدرس. الدرس يتحدث عن مبحث من مباحث علوم القرآن ، وهي مباحث المعاني المتعلقة بالأحكام ، هذا هو العنوان الكبير ، وبعض أنواع هذا العلم يرجع إلى معرفة العام والخاص ، وفي الدرس تفصيل لأنواع العام وأنواع الخاص [ المتعلقة بعلوم القرآن ]. إذا فهمنا الفكرة العامة يسهل استخلاص العناصر والمسائل الفرعية تحت كل عنصر ، من خلال قراءة الشروح المختلفة ، كما وُضِح لكم في تصحيح التطبيق الأول من قبل هيئة التصحيح. 2: الترتيب : فصلتم بين النوع الأول ( العام الباقي على عمومه ) والنوع الثاني والثالث ، وكلهم من أنواع العام. فالعام كما بين الناظم ثلاثة أنواع : 1: العام الباقي على عمومه 2: العام المخصوص 3: العام الذي أريد به الخصوص. 3: الصياغة العلمية : - من الممكن استحداث عناوين فرعية تحت كل مسألة لتيسير فهمها وتحديد مفاصل الكلام ، مثلا : العام الباقي على عمومه : اقتباس:
معنى ماخص به من السنة. هذا هو المذكور في المنظومة ، والأمر في المنظومات يختلف عن التلخيص ، فإذا أردنا التلخيص ، وضحنا مرجع الضمير في قوله " به " ، فنقول : تخصيص الكتاب بالسنة. 4: التحرير العلمي : - استفضتم في بيان الخلاف في المسائل الفقهية الواردة في الدرس ، ولكن من المهم فهم علاقة هذه المسائل بموضوع الدرس ، هل ذُكرت لبيان تفاصيل المسألة كمسألة فقهية ، مثل حكم الصلاة في أوقات النهي ، أو ذُكرت لعلاقة ما بينها وبين العام والخاص. الأخير هو الصحيح ، والمهم التركيز على هذه العلاقة ، ومن الخطأ الاستطراد لتفاصيل المسألة الفقهية - حتى وإن أفاض الشارح فيها - ، نعد التفاصيل من الاستطرادات التي يُعرض عنها لأنها تشتت ذهن الطالب عن صلب الموضوع. - نلخص ما قيل تحت كل مسألة بأسلوبنا ، ونتجنب النسخ لأنه يطيل مادة التلخيص ، كما أن اختلاف الشروح ستؤدي إلى اختلاف لغة التلخيص مما يصعب فهمه وحفظه ، والتلخيص يُنسب إليك فكيف ننسب لأنفسنا كلمات غيرنا. والتدرب على صياغة التلخيص بأسلوبكم تكسبكم مهارة الإنشاء والتدرب على لغة العلماء في التحرير العلمي. - إذا استدركتم الملحوظات السابقة ، أرجو أن يسهل عليكم - بإذن الله - التحرير العلمي ، وتتبقى ملحوظة أساسية خاصة بالمسائل الخلافية ، وهي طريقة عرض الأقوال ؛ فلا نجعلها في جملة واحدة وإنما نوضحها كالآتي : القول الأول : - قال به فلان ... - حجتهم : القول الثاني : قال به فلان ... - حجتهم : الراجح : .... و نذكر الدليل على ترجيح هذا القول ، أو علة الأقوال المرجوحة أو كليهما حسب المتوفر لكم في الدرس. بهذا تتضح لكم المسألة ويسهل حفظها وفهمها من باب أولى. وقد وردت في هذا الدرس عدد من المسائل الخلافية ، يحسن أن نعبر عنها بـ " الخلاف في .... " ، وستتبين لكم بإذن من القائمة أدناه. اقتباس:
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 2 / 3 ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا بما يعين على حسن الفهم وجودة التصوّر) : 2 / 3 ثالثاً: التحرير العلمي (ذكر خلاصة القول في كلّ مسألة بتفصيل وافٍ بالحاجة العلمية من غير تطويل واستيعاب الأقوال -إن وجدت- وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 6 / 8 رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل فتؤدي الغرض بأسلوب مباشر وميسّر وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 2 / 3 خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 2 / 3 ________________________________ مجموع الدرجات: 14 من 20 وأرجو ألا تزعجكم كثرة الملحوظات ؛ لأن الغرض منها الوصول إلى إتقان التلخيص ، ولا تنسوا أن هذا هو ثاني تلخيص لكم في المعهد ، ومع كثرة التطبيق في المستوى الثالث - بإذن الله - ستتقنون التلخيص ، ويمكنكم مراجعة تلخيصات الإخوة والأخوات ، وفقكم الله وسدد خطاكم. |
الساعة الآن 06:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir