![]() |
تم أداء مهام الأسبوع الثالث ولله الحمد
|
تم بعون الله أداء الأسبوع
|
تم بفضل الله أداء جميع مهام الأسبوع الثالث.
بارك الله فيكم |
سجيل الحضور وأداء مهام الأسبوع الثالث
الحمد لله
تم الانتهاء من مهام الأسبوع الثالث وجزاكم الله كل خير |
تسجيل الحضور وأداء مهام الأسبوع الثالث
تم الإنتهاء منم هام الأسبوع الثالث
والحمد لله |
تم مهام الأسبوع الثالث والحمد لله
|
تم بفضل الله أداء مهام هذا الأسبوع.
|
تسجيل حضور ، وأداء مهام الأسبوع الثالث
مجلس المذاكرة الأول
تطبيقات على مهارة استخلاص مسائل التفسير من تفسير واحد التطبيق الأول تفسير قوله تعالى) حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) ( الدخان ). قال عبد الرحمن بن ناصر السعدي (ت:1376ه): (هذا قسم بالقرآن على القرآن، فأقسم بالكتاب المبين لكل ما يحتاج إلى بيانه أنه أنزله [ أسلوب قسم : واو القسم ، والمقسم به (الكتاب = القرآن الكريم ) ] (فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ ( المقصود بالليلة : ليلة القدر أي: كثيرة الخير والبركة وهي ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر [فضل ليلة القدر ومكانتها ] فأنزل أفضل الكلام بأفضل الليالي والأيام على أفضل الأنام، بلغة العرب الكرام لينذر به قوما عمتهم الجهالة وغلبت عليهم الشقاوة فيستضيئوا بنوره ويقتبسوا من هداه ويسيروا وراءه فيحصل لهم الخير الدنيوي والخير الأخروي ولهذا قال: ( إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ( [فضل الليلة ، وفضل القرآن الكريم ، وفضل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ، فضل اللغة العربية ، تحصيل الفائدة ] . ) فِيهَا( أي: في تلك الليلة الفاضلة التي نزل فيها القرآن [ عود الضمير في كلمة : " فيها " ] { يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ } أي: يفصل ويميز ويكتب كل أمر ى : [ معنى : " يفرق " . ] قدري وشرعي حكم الله به [ معنى : " حكيم " . ]، وهذه الكتابة والفرقان، الذي يكون في ليلة القدر أحد الكتابات التي تكتب وتميز فتطابق الكتاب الأول الذي كتب الله به مقادير الخلائق وآجالهم وأرزاقهم وأعمالهم وأحوالهم، ثم إن الله تعالى قد وكل ملائكة تكتب ما سيجري على العبد وهو في بطن أمه، ثم وكلهم بعد وجوده إلى الدنيا وكل به كراما كاتبين يكتبون ويحفظون عليه أعماله، ثم إنه تعالى يقدر في ليلة القدر ما يكون في السنة [ ما يقدره الله في هذه الليلة ]، وكل هذا من تمام علمه وكمال حكمته وإتقان حفظه واعتنائه تعالى بخلقه). تيسير الكريم الرحمن ) . • لم يتعرض المفسر لقوله : " حم " . |
تسجيل حضور ، وأداء مهام الأسبوع الثالث
تم بحمد الله أداء مهام الأسبوع الثالث .
|
أتممت مهام الأسبوع الثالث والحمد لله
|
اتممت المهمة
|
أداء مهام الأسبوع الثالث
المجموعة الأولى:
ج/1: إن الأمة لا تستغني عن علم التفسير عدم استغنائهم عن الطعام والشراب؛ إذ بالتفشسير يتخلصون من بحار الجهل والكفر التي ينغمسون فيها، ولقد قال الله تعالى:(( ومن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى)) وقال -أيضا- (( وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون))، فالهداية لا تتحقق إلا بالتفسير، والضلال عن هدي الله -عز وجل-من أسباب خسران العبد في الآخرة، قال تعالى:(( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى))، فالناس في حاجة إلى التفسير في الفتن للتخلص منها؛ لأنها إذا نزلت فإنها تعم الصالح والطالح، قال تعالى( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة، واعلموا أن الله شديد العقاب))، فحين تنتشر الفتن والمصائب في الأمة، فإنها بحاجة إلى تدبر كتاب ربها، والأمة بحاجة إلى معرفة أعدائهم لمعاملتهم كما ينبغي، قال تعالى ( وإ ذا جاءهم الخوف والأمن أذاعوا بها ، ولوروده إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم)) وهم بحاجة إلى مجاهدة أعدائهم قال تعالى (( فلا تطع الكافرين وجاهدهم به به جهادا كبيبرا)) ولا يتم كل ذلك إلا بالتفسير. وقد كان الصحابة -رضوان الله عليهم- يستعدون للفتنة قبل وقوعها، وإذاوقعت وجدوا منها مخرجا بالسرعة، وذلك لمدارستهم للقرآن الكريم. ج/2: إن مما لا شك فيه أن علم التفسير يشمل في طياته علوما كثيرة ومتعددة، وذلك كما يلي:- -لقد تضمن أصول الإيمان وذلك بالدعوة إلى الإيمان بالله- عزوجل- وبأسمائه وصفاته، والرسل والملائكة، واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره. -كما تضمن أصول الأحكام الفقهية، من عبادات، ومعاملات، وجنايات وفقه الأسرة. -كما نجده قد اشتمل على أصول التزكية، والمواعظ، والآداب، والسلوك. - واهتم بعلم التاريخ، وذلك من خلا ل قصص السابقين. - وكذلك السياسة الشرعية، وذلك من بيان سنن ابتلاء الأولين وأسباب تمكينهم في الأرض. - علم الأخلاق وذلك من خلال دعوة الناس إلى التحلي بالأخلاق الحميدة. - وكذلك علم المقاصد الشرعية، وذلك من خلال دعوة الناس، إلى حفظ المقاصد الضرورية، والحاجية، والتحسينية. - وكذلك علوم الآلة من نحو، وصرف، وتفسير، وبلاغة، وغيرها، حيث إن القرآن الكريم نزل باللغة العربية، ولكنه أعجز العرب في فصاحته، وحسن تراكيبه. -بيان الهداية إلى سعادة الدارين، فيشمل كل ما تقدم ذكره قوله تعالى (( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم))، حيث تم حذف المتعلق في الآية، ليفيد العموم. فمن أراد السعادة والرحمة في الدارين فعليه بفهم القرأن، واتباع هديه، وقد قال تعال: (( وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقو لعلكم ترحمون)). فتدبر القرآن وتفسيره يورث الإنسان علما غزيرا ونافعا، وفي ذلك يقول ابن القيم- رحمة الله عليه:- فتدبر القرآن إن رمت الهدى فالعلم تحت تدبر القرآن. ج3/إن الاشتغال بعلم التفسير من أهم الأسباب التي تؤدي إلى صلاح القلب؛ لأنه يجعل الإنسان بصيرا بما في كتاب الله-عزوجل- من كنوز فيزداد حرصا على تلاوته، وتدبره والتفكر فيه، فيزداد بذلك خشيته لله- عز وجل- لما أدركه من جراثيم نفسه وأمراضه. فقد ثناء الله-سبحانه وتعالى- على مثل هذا الإنسان؛ حيث يقول- جل جلاله-(( وإذا سمعوا ما أنزل على الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفو من الحق، يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين”83"وما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق ونطمع أن يدخلنا ربنا، مع القوم الصالحين"84"فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار، خالدين فيها، وذلك جزاء المحسنين"85")). وقد بلغوا درجة المحسنين، وفازوا برضوان الله –عز وجل- لسبب تصديقهم للقرآن، وشهادتهم الحق له، وهي معارف قلبية يحصلها المرء بمعاني القرآن الكريم، وتزداد أيضا به، وبالبصيرة في الدين، والعمل به، ويتحقق ذلك- بعد توفيق الله عزوجل- بعلم التفسير. إ ن إلمام المرء بعلم التفسير، يجعله حريصا على إتقان تلاوة القرآن؛ لما تظهر له من المعاني الخفية، والفوائد واللطائف، ولما يجده من حلاوة تلاوة القرآن الكريم. و وقد ثبت عن شيخ ياقوت الحموي قوله:" إني أعجب ممن يقرأ القرآن، ولم يعلم تأويله، كيف يتلذذ به؟؟!!" |
الحمد لله، لقد تم أداء مهام الأسبوع الثالث
|
التطبيق الثاني قال عبد الرحمن بن ناصر السعدي (ت:1376ه): (يقسم تعالى بالنجم عند هويه أي: سقوطه في الأفق في آخر الليل عند إدبار الليل وإقبال النهار، لأن في ذلك من آيات الله العظيمة، ما أوجب أن أقسم به، والصحيح أن النجم، اسم جنس شامل للنجوم كلها، وأقسم بالنجوم على صحة ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم من الوحي الإلهي، لأن في ذلك مناسبة عجيبة، فإن الله تعالى جعل النجوم زينة للسماء، فكذلك الوحي وآثاره زينة للأرض، فلولا العلم الموروث عن الأنبياء، لكان الناس في ظلمة أشد من الليل البهيم.تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم. والمقسم عليه، تنزيه الرسول صلى الله عليه وسلم عن الضلال في علمه، والغي في قصده، ويلزم من ذلك أن يكون مهتديا في علمه، هاديا، حسن القصد، ناصحا للأمة بعكس ما عليه أهل الضلال من فساد العلم، وفساد القصد. وقال { صَاحِبُكُمْ } لينبههم على ما يعرفونه منه، من الصدق والهداية، وأنه لا يخفى عليهم أمره). [تيسير الكريم الرحمن] المسائل التفسيرية: قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم. ●المقسم به ●المقسم عليه ●معنى "هوى" ●سبب القسم بالنجم ادا هوى و دلالته و الغاية منه ●دلالة "صَاحِبُكُمْ" ●دلالة "غوى" |
اداء مهام الاسبوع الثالث
اتممت مهام الاسبوع 3
|
تم بحمد الله أداء مهام الأسبوع الأول منذ فترة طويلة، ولم يتم تصحيحها!!.
|
الساعة الآن 03:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir